This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••عَــاتِكَــةُ بِنْتُ زَيْــدٍ
تَزَوَّجَهَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَكَانَتْ تُحِبُّهُ وَيُحِبُّهَا حَبًّا لَا يُوصَفُ..ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ مِنْ الزَّوَاجِ بِهَا الْفَارُوقُ عُمَرُ ... ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ بِإِكْرَامِهَا وَالزَّوَاجُ مِنْهَا حَوَارِى النَّبِىِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ فَقَتَلَ شَهِيدًا..ثُـمَّ تَزَوَّجَهَا الحُسَيْنُ وَمَاتَ شَهِـيدًا فَلَمْ يَقُولُوا عَلَيْهَا (جَلَابَةُ مَصَائِبَ عَلَى أَزْوَاجِهَا)
إِنَّمَا قَالُوا (مَنْ أَرَادَ الشَّهَادَةَ فَعَلَيْهِ بِعَاتِكَةٍ)!
لَمْ نَسْمَعْ يَوْمًا أَنَّ وَاحِدَةً عِنْدَمَا تَزَوَّجَتْ اتَّهَمَهَا الْبَعْضُ بِخِيَانَةِ ذِكْرَى زَوْجِهَا...
فَالنَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ نَفْسُهُ لَمْ يَتَزَوَّجْ امْرَأَةً بِكْرًا إِلَّا أَمَّنًا عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَطْ...
فَالْمَرْأَةُ الْمُسْلِمَةُ الَّتِي لَمْ تَنْجَحْ فِي حَيَاتِهَا الزَّوْجِيَّةِ تَطَلَّقَتْ أَوْ تَرَمَّلَتْ لَيْسَ بِالضَّرُورَةِ أَنْ تَكُونَ امْرَأَةً فَاشِلَةً كَمَا يَدَّعِي الْبَعْضُ... وَإِلَّا سُمِّيَتْ سُورَةُ الطَّلَاقِ بِسُورَةِ الْفَشَلِ أوِ الْفَاشِلَاتِ!!!!!..
•لَعَلَّ بَعْدَ الْفِرَاقِ سَعَادَةٌ وَهَنَاءٌ، لَعَلَّ بَعْدَ الزَّوْجِ زَوْجٌ آخَرُ أَصْلَحُ مِنْهُ وَأَحْسَنُ مِـنْهُ ، وَلَعَلَّ الْأَيَّامَ الْآتِيَةَ تَحْمِلُ فِي طَيَّاتِهَا أَفْـرَاحًا وَآمَالًا وَخَلَفًا وَعِوَضًا مِنْ اللَّهِ سُبْحَانَهُ..
•✿❁✿•
••عَــاتِكَــةُ بِنْتُ زَيْــدٍ
تَزَوَّجَهَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَكَانَتْ تُحِبُّهُ وَيُحِبُّهَا حَبًّا لَا يُوصَفُ..ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ مِنْ الزَّوَاجِ بِهَا الْفَارُوقُ عُمَرُ ... ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ بِإِكْرَامِهَا وَالزَّوَاجُ مِنْهَا حَوَارِى النَّبِىِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ فَقَتَلَ شَهِيدًا..ثُـمَّ تَزَوَّجَهَا الحُسَيْنُ وَمَاتَ شَهِـيدًا فَلَمْ يَقُولُوا عَلَيْهَا (جَلَابَةُ مَصَائِبَ عَلَى أَزْوَاجِهَا)
إِنَّمَا قَالُوا (مَنْ أَرَادَ الشَّهَادَةَ فَعَلَيْهِ بِعَاتِكَةٍ)!
لَمْ نَسْمَعْ يَوْمًا أَنَّ وَاحِدَةً عِنْدَمَا تَزَوَّجَتْ اتَّهَمَهَا الْبَعْضُ بِخِيَانَةِ ذِكْرَى زَوْجِهَا...
فَالنَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ نَفْسُهُ لَمْ يَتَزَوَّجْ امْرَأَةً بِكْرًا إِلَّا أَمَّنًا عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَطْ...
فَالْمَرْأَةُ الْمُسْلِمَةُ الَّتِي لَمْ تَنْجَحْ فِي حَيَاتِهَا الزَّوْجِيَّةِ تَطَلَّقَتْ أَوْ تَرَمَّلَتْ لَيْسَ بِالضَّرُورَةِ أَنْ تَكُونَ امْرَأَةً فَاشِلَةً كَمَا يَدَّعِي الْبَعْضُ... وَإِلَّا سُمِّيَتْ سُورَةُ الطَّلَاقِ بِسُورَةِ الْفَشَلِ أوِ الْفَاشِلَاتِ!!!!!..
•لَعَلَّ بَعْدَ الْفِرَاقِ سَعَادَةٌ وَهَنَاءٌ، لَعَلَّ بَعْدَ الزَّوْجِ زَوْجٌ آخَرُ أَصْلَحُ مِنْهُ وَأَحْسَنُ مِـنْهُ ، وَلَعَلَّ الْأَيَّامَ الْآتِيَةَ تَحْمِلُ فِي طَيَّاتِهَا أَفْـرَاحًا وَآمَالًا وَخَلَفًا وَعِوَضًا مِنْ اللَّهِ سُبْحَانَهُ..
•✿❁✿•
Telegram
••سَلَفِـيَّةٌ حَتَّى النُّخَـاعِ••
فَكُلَّمَا كَانَ المُحِبُّ أَعْرفَ بِالْمَحْبُوبِ وَأَشَدَّ مَحَبَّةً لَهُ ؛ كَانَ اِلتذَاذُهُ بِقُرْبِهِ وَرُؤْيَتِه وَوُصُولِهِ إلَيْهِ أَعْظَمُ )
ابْنُ القَيِّمِ📔 إغَاثَةُ اللَّهْفَانِ (١/٣٣)
http://omkhadidjajinan16.sarhne.com
ابْنُ القَيِّمِ📔 إغَاثَةُ اللَّهْفَانِ (١/٣٣)
http://omkhadidjajinan16.sarhne.com
🌺🍃
فَــضْــفَــضَـة!
لَنْ تَشْعُرَ بِقِيمَةٍ مِنْ حَوْلِكَ إِلَّا حِينَمَا تَخْسَرُهُمْ ! أَنْتَ لَنْ تُحِسَّ بِحُبِّ شَخْصٍ مَا وَاهْتِمَامِهِ بِكَ وَحِرْصِهِ عَلَى جَعْلِكَ سَعِيدًا إِلَّا حِينَمَا تَـفْقِدُهُ وَيَا مَرَارَةَ النَّدَمِ بَعْـدَ الْفِقْدَانِ ..
قَدْ لَا يَخْرُجُ مِنْ حَيَاتِكَ وَلَا يَخْتَفِي وُجُودُهُ لَكِنَّ حُـبَّهُ لَكَ وَاهْتِمَامَـهُ بِكَ سَـيَخْتَفِي ..فَلَنْ تُلَاحِظَ إِلَا جَسَدَهُ يَدُورُ مِنْ حَـوْلِكَ.
حَافِظُـوا عَلَى تِلْكَ الْقُلُوبِ الرَّقِيقِةِ الْعَذْبَةِ الَّتِي تَمْنَحُكُمْ ذَاكَ الْوُدَّ وَالطُّمَأْنِينَةَ وَالسَّكَنَ فَوَاللَّهِ إِذَا ذَهَبَتْ لَنْ تَـعُودَ
#نونٌ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
فَــضْــفَــضَـة!
لَنْ تَشْعُرَ بِقِيمَةٍ مِنْ حَوْلِكَ إِلَّا حِينَمَا تَخْسَرُهُمْ ! أَنْتَ لَنْ تُحِسَّ بِحُبِّ شَخْصٍ مَا وَاهْتِمَامِهِ بِكَ وَحِرْصِهِ عَلَى جَعْلِكَ سَعِيدًا إِلَّا حِينَمَا تَـفْقِدُهُ وَيَا مَرَارَةَ النَّدَمِ بَعْـدَ الْفِقْدَانِ ..
قَدْ لَا يَخْرُجُ مِنْ حَيَاتِكَ وَلَا يَخْتَفِي وُجُودُهُ لَكِنَّ حُـبَّهُ لَكَ وَاهْتِمَامَـهُ بِكَ سَـيَخْتَفِي ..فَلَنْ تُلَاحِظَ إِلَا جَسَدَهُ يَدُورُ مِنْ حَـوْلِكَ.
حَافِظُـوا عَلَى تِلْكَ الْقُلُوبِ الرَّقِيقِةِ الْعَذْبَةِ الَّتِي تَمْنَحُكُمْ ذَاكَ الْوُدَّ وَالطُّمَأْنِينَةَ وَالسَّكَنَ فَوَاللَّهِ إِذَا ذَهَبَتْ لَنْ تَـعُودَ
#نونٌ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
️قَالَ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
•°يَا حَمَلَةَ الْقُرْآنِ ، مَاذَا زَرَعَ الْقُرْآنُ فِي قُلُوبِكُمْ ؟!
فَإِنَّ الْقُرْآنَ رَبِـيعُ الْمُؤْمِـنِ كَمَـا أَنَّ الْغَيْثَ رَبِيعُ الْأَرْضِ؛ وَقَدْ يُنَزَّلُ الْغَيْثَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ فَيُصِيبُ الْحَشَّ فَيَكُونُ فِيهِ الْحَبَّةُ فَلَا يَمْنَعُهَا نَتْنُ مَوْضِعِهَا أَنْ تَهْتَزَّ وَتَخْضَرَّ وَتَحْسُنَ !
فِيَا حَمَلَةَ الْقُرْآنِ ،مَاذَا زَرَعَ الْقُرْآنُ فِي قُلُوبِكُمْ ؟! ...
أَيْنَ أَصْحَابُ سُورَةٍ ؟! ...
أَيْنَ أَصْحَابُ سُورَتَيْنِ ؟! ...
مَاذَا عَمِلْتُمْ فِيهِمَا ؟
📓حِلْيَةُ الْأَوْلِيَاءِ (2/358)
•✿❁✿•
️قَالَ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:
•°يَا حَمَلَةَ الْقُرْآنِ ، مَاذَا زَرَعَ الْقُرْآنُ فِي قُلُوبِكُمْ ؟!
فَإِنَّ الْقُرْآنَ رَبِـيعُ الْمُؤْمِـنِ كَمَـا أَنَّ الْغَيْثَ رَبِيعُ الْأَرْضِ؛ وَقَدْ يُنَزَّلُ الْغَيْثَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ فَيُصِيبُ الْحَشَّ فَيَكُونُ فِيهِ الْحَبَّةُ فَلَا يَمْنَعُهَا نَتْنُ مَوْضِعِهَا أَنْ تَهْتَزَّ وَتَخْضَرَّ وَتَحْسُنَ !
فِيَا حَمَلَةَ الْقُرْآنِ ،مَاذَا زَرَعَ الْقُرْآنُ فِي قُلُوبِكُمْ ؟! ...
أَيْنَ أَصْحَابُ سُورَةٍ ؟! ...
أَيْنَ أَصْحَابُ سُورَتَيْنِ ؟! ...
مَاذَا عَمِلْتُمْ فِيهِمَا ؟
📓حِلْيَةُ الْأَوْلِيَاءِ (2/358)
•✿❁✿•
🌺🍃
•يَا جَابِراً كسْرَ القُلوبِ جَمِيعَها
اجعل لنَا فِيمَنْ جَبَرتَ نَصِيبَا،
مَنْ للنُّفُوسِ إذَا تعاظَمَ كرَبها،
وبدَا لهَا خَطوُ الحَياةِ صَعِيبَا؟!
مَنْ للعُيونِ إذَا تقاطرَ دمعُها،
يَجْلوْ الأسَىٰ دُوَنَ الأنامِ قَرِيبَا؟!
إنَّ الذي أبكْىَ وأضْحَكَ قَادِرٌ
أنْ يَبرئ القَلبَ الكَلِيلَ طَبِيبَا،
فاشْرحْ بِنوركَ يا مُهَيمِنُ صَدرَنا
واجْعلْ لنَا دربُ الحَياةِ رَحِيبَا..
•✿❁✿•
•يَا جَابِراً كسْرَ القُلوبِ جَمِيعَها
اجعل لنَا فِيمَنْ جَبَرتَ نَصِيبَا،
مَنْ للنُّفُوسِ إذَا تعاظَمَ كرَبها،
وبدَا لهَا خَطوُ الحَياةِ صَعِيبَا؟!
مَنْ للعُيونِ إذَا تقاطرَ دمعُها،
يَجْلوْ الأسَىٰ دُوَنَ الأنامِ قَرِيبَا؟!
إنَّ الذي أبكْىَ وأضْحَكَ قَادِرٌ
أنْ يَبرئ القَلبَ الكَلِيلَ طَبِيبَا،
فاشْرحْ بِنوركَ يا مُهَيمِنُ صَدرَنا
واجْعلْ لنَا دربُ الحَياةِ رَحِيبَا..
•✿❁✿•
🌺🍃
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(( اضْمَنُوا لِي سِتًّا مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَضْمَنُ لَكُمْ الْجَنَّةَ ؛ اصْدُقُوا إِذَا حَدَّثْتُمْ ، وَأَوْفُوا إِذَا وَعَدْتُمْ ، وَأَدًُّوا إِذَا ائْتُمِنْتُمْ ، وَ احْفَظُوا فُرُوجَكُمْ ،وَغُضُّوا أَبْصَارَكُمْ ، وَكُفُّوا أَيْدِيّكُمْ ))
📜حَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِي
صَحِيحُ الْجَامِعِ - رَقْمٌ : (1018)
•✿❁✿•
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(( اضْمَنُوا لِي سِتًّا مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَضْمَنُ لَكُمْ الْجَنَّةَ ؛ اصْدُقُوا إِذَا حَدَّثْتُمْ ، وَأَوْفُوا إِذَا وَعَدْتُمْ ، وَأَدًُّوا إِذَا ائْتُمِنْتُمْ ، وَ احْفَظُوا فُرُوجَكُمْ ،وَغُضُّوا أَبْصَارَكُمْ ، وَكُفُّوا أَيْدِيّكُمْ ))
📜حَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِي
صَحِيحُ الْجَامِعِ - رَقْمٌ : (1018)
•✿❁✿•
🌺🍃
••يَــوْمُ الْـجُـمُــعَــةِ أَفْضَلُ أَيَّامِ الْأُسْبُوعِ، وَقَدْ خَصَّ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ الْمُسْلِمِينَ وَأَضَلَّ عَنْهُ مَنْ قَبْلَهُمْ مِنَ الْأُمَمِ كَرَمًا مِنْهُ وَفَضْلًا، وَمِنَةً مِنْهُ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ الْمَرْحُومَةِ.
وَقَدْ خَصَّهُ اللَّهُ تَعَالَى بِكَثِيرٍ مِنَ الْعِبَادَاتِ، وَأَعْظَمُهَا صَلَاةُ الْجُمُعَةِ الَّتِي هِيَ آكَدُ الْفُرُوضِ وَأَوْجَبُهَا.
وَكَذَلِكَ خُصَّ بِاسْتِحْبَابِ قِرَاءَةِ سُورَةِ الْكَهْفِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، وَكَثْرَةِ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ فِيهِ وَفِي لَيْلَتِهِ.
وَخُصَّ بِالِاغْتِسَالِ وَالتَّطَيُّبِ، وَلُبْسِ أَحْسَنِ الثِّيَابِ الَّتِي يَقْدِرُ عَلَيْهَا الْمُصَلِّي مَعَ الذَّهَابِ إِلَى الْمَسْجِدِ مُبَكِّرًا، وَالِاشْتِغَالِ بِذِكْرِ اللَّهِ وَدُعَائِهِ إِلَى حُضُورِ الْخَطِيبِ، ثُمَّ الْإِنْصَاتِ لِخُطْبَتِهِ.
📚 الشَّيخُ مُحَمَّدٌ سَعِيدٌ رَسْلَان حَفِظَهُ اللَّهُ/ شَرْحُ عمْدَةِ الأَحْكَـامِ - كِتَابُ الصَّلاَةِ
•✿❁✿•
••يَــوْمُ الْـجُـمُــعَــةِ أَفْضَلُ أَيَّامِ الْأُسْبُوعِ، وَقَدْ خَصَّ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ الْمُسْلِمِينَ وَأَضَلَّ عَنْهُ مَنْ قَبْلَهُمْ مِنَ الْأُمَمِ كَرَمًا مِنْهُ وَفَضْلًا، وَمِنَةً مِنْهُ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ الْمَرْحُومَةِ.
وَقَدْ خَصَّهُ اللَّهُ تَعَالَى بِكَثِيرٍ مِنَ الْعِبَادَاتِ، وَأَعْظَمُهَا صَلَاةُ الْجُمُعَةِ الَّتِي هِيَ آكَدُ الْفُرُوضِ وَأَوْجَبُهَا.
وَكَذَلِكَ خُصَّ بِاسْتِحْبَابِ قِرَاءَةِ سُورَةِ الْكَهْفِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، وَكَثْرَةِ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ فِيهِ وَفِي لَيْلَتِهِ.
وَخُصَّ بِالِاغْتِسَالِ وَالتَّطَيُّبِ، وَلُبْسِ أَحْسَنِ الثِّيَابِ الَّتِي يَقْدِرُ عَلَيْهَا الْمُصَلِّي مَعَ الذَّهَابِ إِلَى الْمَسْجِدِ مُبَكِّرًا، وَالِاشْتِغَالِ بِذِكْرِ اللَّهِ وَدُعَائِهِ إِلَى حُضُورِ الْخَطِيبِ، ثُمَّ الْإِنْصَاتِ لِخُطْبَتِهِ.
📚 الشَّيخُ مُحَمَّدٌ سَعِيدٌ رَسْلَان حَفِظَهُ اللَّهُ/ شَرْحُ عمْدَةِ الأَحْكَـامِ - كِتَابُ الصَّلاَةِ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••لَا يُقَـدَّمُ كَـلَامُ أَيْ بَشَـرٍ عَلَى كَلَامِ الرَّسُولِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
الشَّيْخُ الْعَـلَّامَةُ صَـالِحُ الْـفَوْزَانِ حَفِـظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••لَا يُقَـدَّمُ كَـلَامُ أَيْ بَشَـرٍ عَلَى كَلَامِ الرَّسُولِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
الشَّيْخُ الْعَـلَّامَةُ صَـالِحُ الْـفَوْزَانِ حَفِـظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••الْجَـوَّالَاتُ هَـذِهِ وَاَللَّهُ مُصِـيـبَةٌ!
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَبْدَالرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••الْجَـوَّالَاتُ هَـذِهِ وَاَللَّهُ مُصِـيـبَةٌ!
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَبْدَالرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••لَاتَزْهَـدْ فِي الدُّعَاءِ وَلَاتَسْتَبْعِدْ آمَالَـكَ؛ إِنَّ اللَّهَ إِذَا شَـاءَ أَمْرًا كَـانَ، وَلَوْ عَارَضَهُ كُلّ أَهْلِ الْأَرْضِ، وَلَوْ عُدِمَتْ أَسْبَابُهُ، وَلَوْ وَقَفَ كُلّ شَيْءٍ فِي طَرِيقِهِ، إِذَا شَاءَ اللَّهُ أَمْرًا فَـلَا مَـرَدّ لَهُ فَأَبْشِـر!
#صباح_الخير
•✿❁✿•
••لَاتَزْهَـدْ فِي الدُّعَاءِ وَلَاتَسْتَبْعِدْ آمَالَـكَ؛ إِنَّ اللَّهَ إِذَا شَـاءَ أَمْرًا كَـانَ، وَلَوْ عَارَضَهُ كُلّ أَهْلِ الْأَرْضِ، وَلَوْ عُدِمَتْ أَسْبَابُهُ، وَلَوْ وَقَفَ كُلّ شَيْءٍ فِي طَرِيقِهِ، إِذَا شَاءَ اللَّهُ أَمْرًا فَـلَا مَـرَدّ لَهُ فَأَبْشِـر!
#صباح_الخير
•✿❁✿•
🌺🍃
••كَيْـفِيَّـةُ وُضُـوءِ الْمُـصَابِ مَـنْ بِـهِ سَـلَـسُ
الْبَـوْلِ
•••••|
الْمُصَابُ بِسَـلَسِ الْبَـوْلِ نَسْأَلُ: هَلْ يَنْقَطِعُ عَنْهُ أَوْ هُوَ مُسْتَمِرٌّ؟ لِأَنَّ بَعْضَ النَّاسِ يَكُونُ فِيهِ السَّلَسُ إِذَا بَالَ قَرِيبًاً، وَبَعْدَ عَشْرِ دَقَائِقَ أَوْ رُبْعَ سَاعَةٍ يَتَوَقَّفُ، فَهَذَا لَهُ حُكْمٌ.
وَإِنْسَانٌ آخَرُ لَا يَتَوَقَّفُ بَوْلُهُ، فَمَتَى حَصَلَ فِي الْمَثَانَةِ نَزَلَ.
أَمَّا الْأَوَّلُ: فَنَقُولُ: انْتَظِرْ حَتَّى يَقِفَ ثُمَّ صَلِّ، حَتَّى وَلَوْ فَاتَتْكَ صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ.
وَأَمَّا الثَّانِي: فَنَقُولُ: تَوَضَّأَ إِذَا دَخَلَ الْوَقْتُ وَتَحَفَّـظَ، ثُمَّ صَلِّ، وَلَا يَضُرُّكَ مَا خَرَجَ.
📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/سِلْسِلَةُ لِقَاءَاتِ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ/ لِقَاءُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ [67]
•✿❁✿•
••كَيْـفِيَّـةُ وُضُـوءِ الْمُـصَابِ مَـنْ بِـهِ سَـلَـسُ
الْبَـوْلِ
•••••|
الْمُصَابُ بِسَـلَسِ الْبَـوْلِ نَسْأَلُ: هَلْ يَنْقَطِعُ عَنْهُ أَوْ هُوَ مُسْتَمِرٌّ؟ لِأَنَّ بَعْضَ النَّاسِ يَكُونُ فِيهِ السَّلَسُ إِذَا بَالَ قَرِيبًاً، وَبَعْدَ عَشْرِ دَقَائِقَ أَوْ رُبْعَ سَاعَةٍ يَتَوَقَّفُ، فَهَذَا لَهُ حُكْمٌ.
وَإِنْسَانٌ آخَرُ لَا يَتَوَقَّفُ بَوْلُهُ، فَمَتَى حَصَلَ فِي الْمَثَانَةِ نَزَلَ.
أَمَّا الْأَوَّلُ: فَنَقُولُ: انْتَظِرْ حَتَّى يَقِفَ ثُمَّ صَلِّ، حَتَّى وَلَوْ فَاتَتْكَ صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ.
وَأَمَّا الثَّانِي: فَنَقُولُ: تَوَضَّأَ إِذَا دَخَلَ الْوَقْتُ وَتَحَفَّـظَ، ثُمَّ صَلِّ، وَلَا يَضُرُّكَ مَا خَرَجَ.
📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/سِلْسِلَةُ لِقَاءَاتِ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ/ لِقَاءُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ [67]
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••خُـرُوجُ الرِّيـحِ أَثْنَـاءَ الْغُسْـلِ مِـنَ الْجَنَـابَـةِ
•••••|
الْحَمْدُ لِلَّهِ
خُرُوجُ الرِّيحِ مِنْ نَوَاقِضِ الْوُضُوءِ لَا مِنْ نَوَاقِضِ الْغُسْلِ،
وَعَلَيْهِ: فَمَنْ لَمَسَ فَرْجَهُ أَوْ تَبَوَّلَ أَوْ أَخْرَجَ رِيحًا أَثْنَاءَ غَسْلِهِ فَإِنَّهُ يَتِمُّ غَسْلُهُ، وَيَتَوَضَّأُ بَعْدَهُ.
وَالْغُسْلُ إِذَا كَانَ عَنْ حَدَثٍ أَكْبَرَ فَإِنَّهُ يُجْزِي عَنِ الْوُضُوءِ، فَإِذَا كَانَ عَلَى الْإِنْسَانِ جَنَابَةٌ وَاغْتَسَلَ فَإِنَّ ذَلِكَ يُجْزِئُهُ عَنْ الْوُضُوءِ، لِقَوْلِهِ تَعَالَى : {وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًاً فَاطَّهَّرُوا [الْمَائِدَةُ/٦]،
وَلَا يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَتَوَضَّأَ بَعْدَ الْغُسْلِ، إِلَّا إِذَا حَصَلَ نَاقِضٌ مِنْ نَوَاقِضِ الْوُضُوءِ أَثْنَاءَ الْغُسْلِ أَوْ بَعْدَهُ، فَيَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَتَوَضَّأَ لِلصَّلَاةِ، وَأَمَّا إِذَا لَمْ يُحْدُثْ فَإِنْ غَسَلَهُ مِنْ الْجَنَابَةِ يُجْزِئُ عَنْ الْوُضُوءِ سَوَاءٌ تَوَضَّأَ قَبْلَ الْغُسْلِ أَمْ لَمْ يَتَوَضَّأْ، لَكِنْ لَابُدَّ مِنْ مُلَاحَظَةِ الْمَضْمَضَةِ وَالِاسْتِنْشَاقِ، فَإِنَّهُ لَابُدَّ مِنْهُمَا فِي الْوُضُوءِ وَالْغُسْلِ.
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى الشَّيْخِ ابْنِ عُثَيْمَيْنَ (١١/٢٢٨)
•✿❁✿•
••خُـرُوجُ الرِّيـحِ أَثْنَـاءَ الْغُسْـلِ مِـنَ الْجَنَـابَـةِ
•••••|
الْحَمْدُ لِلَّهِ
خُرُوجُ الرِّيحِ مِنْ نَوَاقِضِ الْوُضُوءِ لَا مِنْ نَوَاقِضِ الْغُسْلِ،
وَعَلَيْهِ: فَمَنْ لَمَسَ فَرْجَهُ أَوْ تَبَوَّلَ أَوْ أَخْرَجَ رِيحًا أَثْنَاءَ غَسْلِهِ فَإِنَّهُ يَتِمُّ غَسْلُهُ، وَيَتَوَضَّأُ بَعْدَهُ.
وَالْغُسْلُ إِذَا كَانَ عَنْ حَدَثٍ أَكْبَرَ فَإِنَّهُ يُجْزِي عَنِ الْوُضُوءِ، فَإِذَا كَانَ عَلَى الْإِنْسَانِ جَنَابَةٌ وَاغْتَسَلَ فَإِنَّ ذَلِكَ يُجْزِئُهُ عَنْ الْوُضُوءِ، لِقَوْلِهِ تَعَالَى : {وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًاً فَاطَّهَّرُوا [الْمَائِدَةُ/٦]،
وَلَا يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَتَوَضَّأَ بَعْدَ الْغُسْلِ، إِلَّا إِذَا حَصَلَ نَاقِضٌ مِنْ نَوَاقِضِ الْوُضُوءِ أَثْنَاءَ الْغُسْلِ أَوْ بَعْدَهُ، فَيَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَتَوَضَّأَ لِلصَّلَاةِ، وَأَمَّا إِذَا لَمْ يُحْدُثْ فَإِنْ غَسَلَهُ مِنْ الْجَنَابَةِ يُجْزِئُ عَنْ الْوُضُوءِ سَوَاءٌ تَوَضَّأَ قَبْلَ الْغُسْلِ أَمْ لَمْ يَتَوَضَّأْ، لَكِنْ لَابُدَّ مِنْ مُلَاحَظَةِ الْمَضْمَضَةِ وَالِاسْتِنْشَاقِ، فَإِنَّهُ لَابُدَّ مِنْهُمَا فِي الْوُضُوءِ وَالْغُسْلِ.
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى الشَّيْخِ ابْنِ عُثَيْمَيْنَ (١١/٢٢٨)
•✿❁✿•
🌺🍃
•كَـمِ اشْتَاقَتْ عَيْنِي لِرُؤْيَـاكَ
وَكَمِ اشْتَاقَتْ أُذُنَايَ لِسَمَاعِ صَوْتِكَ
وَكَـمِ اشْتَاقَ لِسَانِي لِنُطْقِ اسْمِكَ وَمُنَادَاتِكَ ..
كَمْ اشْتَاقَ قَلْبِـي لَكَ يَا أَبِـي وَكَأَنَّـكَ لَمْ تَعِشْ مَعِي وَكَأَنَّنِي فِي حُلْمٍ أَحْيَانًا وَأُرِيدُ أَنْ أَفِيقَ مِنْهُ ! تَركْتَنِي وَحِـيدَةً يَا أُبِـي
لَنْ يَحِسَّ بِالْجَـمْرِ إِلَّا مَنْ كَوَاهُ
رَحِمَكَ اللَّهُ يَا أُبِـي 💧
•✿❁✿•
•كَـمِ اشْتَاقَتْ عَيْنِي لِرُؤْيَـاكَ
وَكَمِ اشْتَاقَتْ أُذُنَايَ لِسَمَاعِ صَوْتِكَ
وَكَـمِ اشْتَاقَ لِسَانِي لِنُطْقِ اسْمِكَ وَمُنَادَاتِكَ ..
كَمْ اشْتَاقَ قَلْبِـي لَكَ يَا أَبِـي وَكَأَنَّـكَ لَمْ تَعِشْ مَعِي وَكَأَنَّنِي فِي حُلْمٍ أَحْيَانًا وَأُرِيدُ أَنْ أَفِيقَ مِنْهُ ! تَركْتَنِي وَحِـيدَةً يَا أُبِـي
لَنْ يَحِسَّ بِالْجَـمْرِ إِلَّا مَنْ كَوَاهُ
رَحِمَكَ اللَّهُ يَا أُبِـي 💧
•✿❁✿•
🌺🍃
••عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ :
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ نَفَثَ عَلَيْهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ، فَلَمَّا مَرِضَ مَرَضُهُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ، جَعَـلَتْ أَنْفُـثَ عَلَيْهِ، وَأَمْسَحُهُ بِـيَدِ نَفْسِهِ ؛ لِأَنَّهَا كَانَتْ أَعْظَمُ بَرَكَةً مِنْ يَدِي
📜صَحِيحُ مُسْلِمٍ - رَقْم : (2192)
•✿❁✿•
••عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ :
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ نَفَثَ عَلَيْهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ، فَلَمَّا مَرِضَ مَرَضُهُ الَّذِي مَاتَ فِيهِ، جَعَـلَتْ أَنْفُـثَ عَلَيْهِ، وَأَمْسَحُهُ بِـيَدِ نَفْسِهِ ؛ لِأَنَّهَا كَانَتْ أَعْظَمُ بَرَكَةً مِنْ يَدِي
📜صَحِيحُ مُسْلِمٍ - رَقْم : (2192)
•✿❁✿•
🌺🍃
••قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
الصَّـاحِبُ الصَّـالِحُ خَـيْرٌ مِنَ الْوَحْـدَةِ وَالْوَحْدَةُ خَيْرٌ مِنْ صَاحِـبِ السُّـوءِ وَمُمْـلِي الْخَيْرِ خَيْـرٌ مِـنَ السَّاكِتِ وَالسَّاكِتُ خَيْرٌ مِنْ مُمْلِي الشَّـرِّ
📓[مُصَنَّفُ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ (٣٤٦٨٣)]
•✿❁✿•
••قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
الصَّـاحِبُ الصَّـالِحُ خَـيْرٌ مِنَ الْوَحْـدَةِ وَالْوَحْدَةُ خَيْرٌ مِنْ صَاحِـبِ السُّـوءِ وَمُمْـلِي الْخَيْرِ خَيْـرٌ مِـنَ السَّاكِتِ وَالسَّاكِتُ خَيْرٌ مِنْ مُمْلِي الشَّـرِّ
📓[مُصَنَّفُ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ (٣٤٦٨٣)]
•✿❁✿•