🌺🍃

حِدَّةُ اللِّسَانِ والفَصَاحَةِ:

•إِذَا كَانَ الرَّجُلُ حَادَّ اللِّسانِ قادِراً عَلَى الكَلاَم فَهُوَ ذَرِبُ اللّسانِ وفَتِيقُ اللِّسانِ.

•فَإذَا كَانَ جَيِّدَ اللِّسانِ فَهُوَ لَسِن

•فَإذَا كان يَضَعُ لسانَهُ حيثُ أَرَادَ فَهُوَ ذليق.

•فَإذَا كانَ فَصِيحاً بَيِّنَ اللَّهْجَةِ فَهُوَ حُذَاقِي

•فَإذَا كَانَ مَعَ حِدَّةِ لِسَانِهِ بَلِيغاً فَهُوَ مِسْلاق

•فَإذَا كَانَ لا تَعتَرِضُ لِسَانَه عُقْدَة ولا يَتَحَيَّفُ بَيَانَهُ عُجْمَة فَهُوَ مِصْقَعٌ

•فِإذَا كَانَ لِسَانَ القَوْمِ والمُتَكَلِّمَ عَنْهُمْ فَهُوَ مِدْرَه.

📓فقه اللغة ٩٠

•✿❁✿•

🌺🍃

وَإِنَّهُ لَيُسْعِدُنِي بَلْ وَيَنْشَرِحُ صَدْرِي لِانْضِمَامِ الضُّيُوفِ الْجُدُدِ إِلَى قَنَاتِي وَبَيتِي وَمُتَنَفَّسِي

عَسَى اللَّهُ أَنْ يَنْفَعَكُمْ بِمَا أَنْشُرُ وَلَا تَبْخَلُوا عَلَيَّ وَعَلَيْكُمْ بِإِعَادَةِ النَّشْرِ وَالنَّقْلِ عَسَاهَا تَكُونُ لَنَا وَلَكُمْ صَدَقَاتٍ جَارِيَةٍ

وَمَنْ يَرَى مِنْكُمْ خَيْرًا فِي الْقَنَاةِ فَلْيَنْشُرْهَا جَزَاكُمُ اللَّهُ خَيْرًا

#نونٌ

https://www.tg-me.com/salafiya_pure


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•

🌺🍃

••رُوِيَ أَنّ رَجُلًاً جَاءَ إِلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - ، فَقَالَ:

يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ بِي دَاءً فَـهَلْ عِـنْدَكِ دَوَاءٌ، قَـالَتْ: وَمَـا دَاؤُكِ، قَالَ: الْقَـسْوَةُ
قَالَتْ: بِئْسَ الدَّاءُ دَاؤِكَ، عُدِ الْمَرْضَى، وَاشْهَدِ الْجَنَائِزَ، وَتَوَقَّـعَ الْمَوْتَ!


📓ابْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ/بُسْتَانُ الْوَاعِظِينَ (١٤٦)

•✿❁✿•

🌺🍃

••النَّاسُ الَّذِينَ لَايَسْتَحِقُّونَ الزَّكَاةَ
الشَّيْخُ الْعَلَّامَةُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ رَسْلَان حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••عَلَامَـاتُ الْمَسْـحُورِ
الشَّيْخُ سُلَـيْمَانُ الرُّحَيْلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••التَّعَدُّدُ لَيْسَ جَرِيمَةً وَلَا نَقْصًا فِي الْأُولَى
وَنَصِيحَةٌ مُهِمَّةٌ لِمَنْ تَزَوَّجَ عَلَيْهَا زَوْجُهَا ..

الشَّيْخُ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْـلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••حُكْـمُ اسْتِـعْمَالِ بَرَامِـجِ اسْتِرْجَاعِ الرَّسَائِلِ الْمَحْذُوفَةِ
الشَّيْخُ سُلَيْمَانُ الرُّحَـيْلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••حُـكْـمُ نَتْفِ الشَّيْـبِ
الشَّيْخُ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْـلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••مِـنَ الْخُلُقِ وَ الْعِشْرَةِ أَنّهُ إِذَا طَلَبَتْ الزّوْجَةُ أَمْرًاً لَيْسَ بِحَـرَامٍ وَ لَيْسَ فِيهِ مَضَرَّةٌ ، أَنْ يَمِيلَ الزّوْجُ إِلَى مَا تُرِيدُ أَوْ يَعْتَذِرُ إِذَا كَانَ لَهُ عُـذْرٌ وَ هَذَا أَمْرٌ تَطِيبُ بِهِ الْحَـيَاةُ

📓أُصُولُ مُعَامَلَةِ الْأَهْلِ وَالْأَصْحَابِ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانُ الرُّحِيلِيِّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••حُثُّوا أَوْلَادَكُمْ عَلَى الْمَـسَاجِدِ، وَعَلَى حِفْظِ الْقُرْآنِ، وَلَكُمْ مِثْلُ أُجُورِهِـمْ

الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ الْأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ/أَحْكَامُ الْجَنَائِزِ ص(١٢٦)

•✿❁✿•

🌺🍃

••كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُعَلِّمُ أَهْلَهُ وَيُرْشِدُهُمْ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُهُمْ بِالطَّاعَةِ ، وَيُنْكِرُ عَلَيْهِمْ إِذَا أَخْطَأُوا ﷺ...

وَهَكَذَا الرَّجُلُ ، لَطِيفُ الْمَعْشَرِ هَادٍ إِلَى دِينِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ ، يَحْرِصُ عَلَى أَنْ يَقِيَ أَهْلَهُ النَّارَ ، يُعْلِّمُهُمْ إِذَا تَعَلَّمَ ، إِذَا أَخَذَ فَائِدَةً أَتْحَفَ بِهَا أَهْلَهُ ، وَيَأْمُرُهُمْ بِالْخَيْرِ أَمْرَ إِلْزَامٍ أَوْ أَمْرَ نَدْبٍ عَلَى حَسَبِ الطَّاعَةِ ، وَيُنْكِرُ عَلَيْهِمْ الْمُنْكَرَ وَيَحْرِصُ عَلَى أَنْ يَكُونَ سَبَبًا فِي هِدَايَتِهِمْ

📓أُصُولِ مُعَامَلَةِ الْأَهْلِ وَالْأَصْحَابِ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانُ الرُّحَيلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ.

•✿❁✿•

🌺🍃

نَصِيحَةٌ لِلزَّوْجَةِ: تَقْصِيرُ الزَّوْجِ لَكِ أَوْ ظُلْمُ الزَّوْجِ لَكِ فِي حَقِّكِ فَهُوَ عَصَى اللَّهَ فِيكِ فَلَا تَعْصِينَ اللَّهَ فِيهِ.

نَصِيحَةٌ لِلزَّوْجِ: تَغَاضَى عَمَّا تَسْتَطِيعُ وَلَا تُدَقَّقُ فِي كُلِّ صَغِيرَةٍ وَكَبِيرَةٍ، وَكَذَلِكَ الزَّوْجَةُ تَتَغَاضَى عَنْ كُلِّ شَيْءٍ يُزْعِجُهَا لِأَنَّهُ يَعُودُ عَلَيْهَا صِحِّيًّا وَبَدَنِيًّا وَلَنَا فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ.

كَذَلِكَ: لَنْ يَبْقَى مَعَكَ أَحَدٌ يَرْعَاكَ مِثْلُ زَوْجَتِكَ فِي أَوَاخِرِ عُمْرِكَ لَا ابْنُكَ وَ لَا ابْنَتُكَ مَهْمَا أَحْسَـنُوا إِلَيْكَ لِأَنَّكَ أَحْسَنْتَ لَزَوْجْتِكَ فِي حَالِ قُوَّتِكَ وَ سَطْوَةِ شَبَابِكَ فَأَحْسَنَتْ إِلَيْكَ فِي كِبَرِكَ.

📓الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ الْمُحَيْمِيدُ حَفِظَهُ اللَّهُ /مِنْ الْمَجْلِسِ الْخَامِسِ مِنْ مَجَالِسِ تَعْلِيقٍ عَلَى سُنَنِ أَبِي دَاوُودَ

•✿❁✿•

🌺🍃

حَـتّى وَإِنْ بَدَتِ السَّمَاءُ بَعِيدَةً
إِنَّ الَّذِي فَـوْقَ الـسَّمَاءِ قَرِيــبُ

فَارْفَعْ يَدَيْكَ إِلَى الْإِلَـهِ مَنَاجِيًا
إِنّ الْجُرُوحَ مَعَ الدّعَاءِ تَطًِيبُ

•✿❁✿•

🌺🍃

عِنْدَ أَهْلِ الْمُرُوءَةِ وَالْكَرَمِ، أَنَّ زَوْجَةَ الرَّجُلِ إِنَّمَا هِيَ إِنْسَانِيَّتُهُ وَمُرُوءَتُهُ؛ فَإِنْ احْتَمَلَهَا أَعْلَنَ أَنَّهُ رَجُلٌ كَرِيمٌ، وَإِنْ نَبَذَهَا أَعْلَنَ أَنَّهُ رَجُلٌ لَيْسَ فِيهِ كَرَامَةٌ.

📓 الرّافِعِيّ

•✿❁✿•

🌺🍃

••فِي الصِّـيَامِ فِي شَـعْبَانَ فَائِـدَةٌ:

وَهِيَ تَوْطِينُ النَّفْسِ وَتَهْيِئَتُهَا لِلصِّيَامِ؛ لِتَكُونَ مُسْتَعِدَّةً لِصِيَامِ رَمَضَانَ، سَهْلًا عَلَيْهَا أَدَاؤُهُ

📓الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/فَتَاوَى أَرْكَانِ الْإِسْلَامِ / ص491)

•✿❁✿•