🌺🍃
••مِـنَ الْبِدَعِ الَّتِي أَحْدَثَهَا بَعْضُ النَّاسِ:
بِدْعَةُ الِاحْـتِفَالِ بِلَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ وَتَخْصِيصُ يَوْمِهَا بِالصِّـيَامِ.
📓الشَّيْخُ عَبْدُالْعَزِيزُ بْنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ/ مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى1-186
•✿❁✿•
••مِـنَ الْبِدَعِ الَّتِي أَحْدَثَهَا بَعْضُ النَّاسِ:
بِدْعَةُ الِاحْـتِفَالِ بِلَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ وَتَخْصِيصُ يَوْمِهَا بِالصِّـيَامِ.
📓الشَّيْخُ عَبْدُالْعَزِيزُ بْنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ/ مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى1-186
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .
صَمِّمْـتْ هَذِهِ الْبِطَاقَةَ لِإِحْدَى الْقَنَوَاتِ لَكِنَّهَا لَمْ تَأْخُذْهَا لِـظَرْفٍ عِـنْدَهَا .فَمَنْ لَهُ قَنَاةٌ وَ أَرَادَ أَنْ يَأْخُذَهَا فَهُوَ فِي حِلٍّ فَلْيَأْحُذْهَا.
#نونٌ
•✿❁✿•
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .
صَمِّمْـتْ هَذِهِ الْبِطَاقَةَ لِإِحْدَى الْقَنَوَاتِ لَكِنَّهَا لَمْ تَأْخُذْهَا لِـظَرْفٍ عِـنْدَهَا .فَمَنْ لَهُ قَنَاةٌ وَ أَرَادَ أَنْ يَأْخُذَهَا فَهُوَ فِي حِلٍّ فَلْيَأْحُذْهَا.
#نونٌ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ :
" يُؤَدَّب اللهُ عَبْدَهُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يُحِبُّه وَهُو كَرِيمٌ عِنْدَه بِأَدْنَىٰ زَلَّةٍ أَو هَفْوَة، فَلَا يَزَالُ مُسْتَيْقِظًا حَذِرًا.
وَأَمَّا مَنْ سَقَط مِنْ عَيْنِهِ، وَهَانَ عَلَيْهِ فَإِنَّهُ
يُخَلِّي بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَعَاصِيهِ، وَكُلَّمَا أَحْدَثَ ذَنْبًا أَحْدَثَ لَهُ نِعْمَةً، وَالْمَغْرُور يَظُنُّ أَنَّ ذَلِكَ مِنْ كَرَامَتِهِ عَلَيْهِ وَلَا يَعْلَمُ أَنَّ ذَلِكَ عَيْنَ الْإِهَانَة،
وَأَنَّهُ يُرِيدُ بِهِ الْعَذَابَ الشديد، وَالْعُقُوبَة
الَّتِي لَا عَاقِبَة مَعَهَا
📓زَادُ المَعَاد
•✿❁✿•
••قَالَ الْإِمَامُ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ :
" يُؤَدَّب اللهُ عَبْدَهُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يُحِبُّه وَهُو كَرِيمٌ عِنْدَه بِأَدْنَىٰ زَلَّةٍ أَو هَفْوَة، فَلَا يَزَالُ مُسْتَيْقِظًا حَذِرًا.
وَأَمَّا مَنْ سَقَط مِنْ عَيْنِهِ، وَهَانَ عَلَيْهِ فَإِنَّهُ
يُخَلِّي بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَعَاصِيهِ، وَكُلَّمَا أَحْدَثَ ذَنْبًا أَحْدَثَ لَهُ نِعْمَةً، وَالْمَغْرُور يَظُنُّ أَنَّ ذَلِكَ مِنْ كَرَامَتِهِ عَلَيْهِ وَلَا يَعْلَمُ أَنَّ ذَلِكَ عَيْنَ الْإِهَانَة،
وَأَنَّهُ يُرِيدُ بِهِ الْعَذَابَ الشديد، وَالْعُقُوبَة
الَّتِي لَا عَاقِبَة مَعَهَا
📓زَادُ المَعَاد
•✿❁✿•
🌺🍃
••قَالَ عَبْدَاللُهُ_بْنُ_مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ :
•لَا يَكُونُ أَحَدُكُمْ إِمَّعَةً
•قَالُوا : وَمَا الْإِمَّعَةُ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ؟
•قَالَ : يَقُولُ: إِنَّمَا أَنَا مَعَ النَّاسِ إِنِ اهْتَدَوْا اهْتَدَيْتُ ، وَإِنْ ضَلُّوا ضَلَلْتُ ..!
أَلَا لِيُوَطِّنْ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ عَلَى إِنْ كَفَرَ النَّاسُ أَنْ لَا يَكْفُرَ!
📓الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ٨٧٦٥
•✿❁✿•
••قَالَ عَبْدَاللُهُ_بْنُ_مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ :
•لَا يَكُونُ أَحَدُكُمْ إِمَّعَةً
•قَالُوا : وَمَا الْإِمَّعَةُ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ؟
•قَالَ : يَقُولُ: إِنَّمَا أَنَا مَعَ النَّاسِ إِنِ اهْتَدَوْا اهْتَدَيْتُ ، وَإِنْ ضَلُّوا ضَلَلْتُ ..!
أَلَا لِيُوَطِّنْ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ عَلَى إِنْ كَفَرَ النَّاسُ أَنْ لَا يَكْفُرَ!
📓الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ٨٧٦٥
•✿❁✿•
🌺🍃
••عَن مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - أَنَّ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ :
" العِبَادَةُ فِيْ الْهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيّ " .
📜رَوَاهُ مُـسْـلِـمٌ (٢٩٤٨)
••قَـالَ الــنَّــوَوِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" المُرَادُ بالهَرْج هُنَا : الفِتْنَةُ واخْتِلاَطُ أمُوْرِ النَّاس ، وَسَبَبُ كَثْرَةِ فَضْلِ العِبَادَةِ فِيْهِ ، أَنَّ النَّاسَ يَغْفُلُونَ عَنْهَا وَيَنْشَغِلُونَ وَلَا يَتَفَرَّغُ لَهَا إِلَّا أَفْرَادٌ " .
📓الــمِــنْــهَــاجُ (١٨/٨٨)
•✿❁✿•
••عَن مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - أَنَّ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ :
" العِبَادَةُ فِيْ الْهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيّ " .
📜رَوَاهُ مُـسْـلِـمٌ (٢٩٤٨)
••قَـالَ الــنَّــوَوِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" المُرَادُ بالهَرْج هُنَا : الفِتْنَةُ واخْتِلاَطُ أمُوْرِ النَّاس ، وَسَبَبُ كَثْرَةِ فَضْلِ العِبَادَةِ فِيْهِ ، أَنَّ النَّاسَ يَغْفُلُونَ عَنْهَا وَيَنْشَغِلُونَ وَلَا يَتَفَرَّغُ لَهَا إِلَّا أَفْرَادٌ " .
📓الــمِــنْــهَــاجُ (١٨/٨٨)
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••كَيْـفَ أَعْـرِفُ أَنِّـي أَتْقَـنْتُ حِفْـظِي ؟
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ صَالِحِ الْعُصِيمِي حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••كَيْـفَ أَعْـرِفُ أَنِّـي أَتْقَـنْتُ حِفْـظِي ؟
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ صَالِحِ الْعُصِيمِي حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••نَصِـيحَةٌ قَيِّـمَةٌ لِلْمُـحَافَـظَةِ عَلَى صَـلَاةِ الْفَـجْرِ
الشَّيْـخُ الْعَلَّـامَةُ الْأَلْـبَانِيُّ رَحِـمَهُ اللَّـهُ
•✿❁✿•
••نَصِـيحَةٌ قَيِّـمَةٌ لِلْمُـحَافَـظَةِ عَلَى صَـلَاةِ الْفَـجْرِ
الشَّيْـخُ الْعَلَّـامَةُ الْأَلْـبَانِيُّ رَحِـمَهُ اللَّـهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••أَسْـبَابُ ضَيَـاعِ صَـلَاةِ الْفَـجْرِ
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَبْدِالرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••أَسْـبَابُ ضَيَـاعِ صَـلَاةِ الْفَـجْرِ
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَبْدِالرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••فَـي هَـدْيِهِ صَلَّى اَلْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَــوْمَ الجُــمُـعَـةِ
••✾••
1 - كَانَ مِنْ هَدْيِهِ تَعْظِيمَ يَوْمِ اَلْجُمْعَةِ وَتَشْرِيفِهِ وَتَخْصِيصِهِ بِخَصَائِصَ ؛ مِنْهَا : اَلِاغْتِسَالُ فِي يَوْمِهَا ، وَأَنْ يَلْبَسَ فِيهِ أَحْسَنَ ثِيَابِهِ ، وَالْإِنْصَاتُ لِلْخُطْبَةِ وُجُوبًا ، وَكَثْرَةُ اَلصَّلَاةِ عَلَى اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
2 - وَكَانَ يَخْرُجُ إِذَا اِجْتَمَعُوا فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ يَصْعَدُ اَلْمِنْبَرَ وَيَسْتَقْبِلُهُمْ بِوَجْهِهِ وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ يَجْلِسُ ، وَيَأْخُذَ بِلَالٌ فِي اَلْأَذَانِ ، فَإِذَا فَرَغَ مِنْهُ قَامَ فَخَطَبَ مِنْ غَيْرِ فَصْلٍ بَيْنَ اَلْأَذَانِ وَالْخُطْبَةِ ، وَكَانَ يَخْطُبُ مُعْتَمِدًا عَلَى قَوْسٍ أَوْ عَصَا قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَ اَلْمِنْبَرَ .
3 - وَكَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا ، ثُمَّ يَجْلِسُ جَلْسَةً خَفِيفَةً ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ اَلثَّانِيَةُ
4 - وَكَانَ يَأْمُرُ بِالدُّنُوِّ مِنْهُ وَالْإِنْصَاتُ ، وَيُخْبِرَ اَلرَّجُلُ إِذَا قَالَ لِصَاحِبِهِ : أُنْصِتُ ، فَقَدْ لَغَا ، وَمَنْ لَغَا فَلَا جُمْعَة لَهُ .
5 - وَكَانَ إِذَا خَطَبَ اِحْمَرَّتْ عَيْنَاهُ وَعَلَا صَوْتُهُ وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ حَتَّى كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ .
6 - وَكَانَ يَقُولُ فِي خُطْبَتِهِ : « أَمَّا بُعْدُ » وَيُقَصِّرُ اَلْخُطْبَةَ وَيُطِيلُ اَلصَّلَاةَ .
7 - وَكَانَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَـهُ فِي خُطْبَتِهِ قَوَاعِدَ اَلْإِسْلَامِ وَشَرَائِعِهِ ، وَيَأْمُرَهُمْ وَيَنْهَاهُمْ إِذَا عَرَضَ لَهُ أَمْرٌ أَوْ نَهْيٍ .
8 - وَكَانَ يَقْطَعُ خُطْبَتَهُ لِلْحَاجَةِ تَعَرَّضَ ، أَوْ لِإِجَابَةٍ مِنْ يَسْأَلُهُ ، ثُمَّ يَعُودُ إِلَى خُطْبَتِهِ فَيُتِّمَهَا ، وَكَانَ رُبَّمَا نَزَلَ عَنْ اَلْمِنْبَرِ لِحَاجَةٍ ثُمَّ يَعُودُ ، وَكَانَ يَأْمُرُهُمْ بِمُقْتَضَى اَلْحَالِ فِي خُطْبَتِهِ ، فَإِذَا رَأَى مِنْهُمْ ذَا فَاقَةٍ أَوْ حَاجَةٍ ، أَمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ وَحَضِّهِمْ عَلَيْهَا
9- وَكَانَ يُشِيرُ بِأُصْبُعِهِ اَلسَّبَّابَةَ فِي خُطْبَتِهِ عِنْدَ ذِكْرِ اَللَّهِ وَكَانَ إِذَا قَحَطَ اَلْمَطَرُ يَسْتَسْقِي فِي خُطْبَتِهِ .
10 - وَكَانَ إِذَا صَلَّى اَلْجُمْعَةَ دَخَلَ مَنْزِلَـهُ ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ سُنَّتَهَا ، وَأَمَرَ مَنْ صَلَّاهَا أَنْ يُصَلِّيَ بَعْدَهَا أَرْبَعًا
📓زَادُ المَعَادِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••فَـي هَـدْيِهِ صَلَّى اَلْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَــوْمَ الجُــمُـعَـةِ
••✾••
1 - كَانَ مِنْ هَدْيِهِ تَعْظِيمَ يَوْمِ اَلْجُمْعَةِ وَتَشْرِيفِهِ وَتَخْصِيصِهِ بِخَصَائِصَ ؛ مِنْهَا : اَلِاغْتِسَالُ فِي يَوْمِهَا ، وَأَنْ يَلْبَسَ فِيهِ أَحْسَنَ ثِيَابِهِ ، وَالْإِنْصَاتُ لِلْخُطْبَةِ وُجُوبًا ، وَكَثْرَةُ اَلصَّلَاةِ عَلَى اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
2 - وَكَانَ يَخْرُجُ إِذَا اِجْتَمَعُوا فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ يَصْعَدُ اَلْمِنْبَرَ وَيَسْتَقْبِلُهُمْ بِوَجْهِهِ وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ ، ثُمَّ يَجْلِسُ ، وَيَأْخُذَ بِلَالٌ فِي اَلْأَذَانِ ، فَإِذَا فَرَغَ مِنْهُ قَامَ فَخَطَبَ مِنْ غَيْرِ فَصْلٍ بَيْنَ اَلْأَذَانِ وَالْخُطْبَةِ ، وَكَانَ يَخْطُبُ مُعْتَمِدًا عَلَى قَوْسٍ أَوْ عَصَا قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَ اَلْمِنْبَرَ .
3 - وَكَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا ، ثُمَّ يَجْلِسُ جَلْسَةً خَفِيفَةً ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ اَلثَّانِيَةُ
4 - وَكَانَ يَأْمُرُ بِالدُّنُوِّ مِنْهُ وَالْإِنْصَاتُ ، وَيُخْبِرَ اَلرَّجُلُ إِذَا قَالَ لِصَاحِبِهِ : أُنْصِتُ ، فَقَدْ لَغَا ، وَمَنْ لَغَا فَلَا جُمْعَة لَهُ .
5 - وَكَانَ إِذَا خَطَبَ اِحْمَرَّتْ عَيْنَاهُ وَعَلَا صَوْتُهُ وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ حَتَّى كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ .
6 - وَكَانَ يَقُولُ فِي خُطْبَتِهِ : « أَمَّا بُعْدُ » وَيُقَصِّرُ اَلْخُطْبَةَ وَيُطِيلُ اَلصَّلَاةَ .
7 - وَكَانَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَـهُ فِي خُطْبَتِهِ قَوَاعِدَ اَلْإِسْلَامِ وَشَرَائِعِهِ ، وَيَأْمُرَهُمْ وَيَنْهَاهُمْ إِذَا عَرَضَ لَهُ أَمْرٌ أَوْ نَهْيٍ .
8 - وَكَانَ يَقْطَعُ خُطْبَتَهُ لِلْحَاجَةِ تَعَرَّضَ ، أَوْ لِإِجَابَةٍ مِنْ يَسْأَلُهُ ، ثُمَّ يَعُودُ إِلَى خُطْبَتِهِ فَيُتِّمَهَا ، وَكَانَ رُبَّمَا نَزَلَ عَنْ اَلْمِنْبَرِ لِحَاجَةٍ ثُمَّ يَعُودُ ، وَكَانَ يَأْمُرُهُمْ بِمُقْتَضَى اَلْحَالِ فِي خُطْبَتِهِ ، فَإِذَا رَأَى مِنْهُمْ ذَا فَاقَةٍ أَوْ حَاجَةٍ ، أَمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ وَحَضِّهِمْ عَلَيْهَا
9- وَكَانَ يُشِيرُ بِأُصْبُعِهِ اَلسَّبَّابَةَ فِي خُطْبَتِهِ عِنْدَ ذِكْرِ اَللَّهِ وَكَانَ إِذَا قَحَطَ اَلْمَطَرُ يَسْتَسْقِي فِي خُطْبَتِهِ .
10 - وَكَانَ إِذَا صَلَّى اَلْجُمْعَةَ دَخَلَ مَنْزِلَـهُ ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ سُنَّتَهَا ، وَأَمَرَ مَنْ صَلَّاهَا أَنْ يُصَلِّيَ بَعْدَهَا أَرْبَعًا
📓زَادُ المَعَادِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••الْوَاجِبُ عَلَى الْمَرْأَةِ أَنْ تُحَافِظَ عَلَى إِرْضَاعِ أَوْلَادِهَا وَأَسْبَابِ صِحَّتِهِمْ ، وَلَيْسَ لَهَا الِاكْتِفَاءُ بِالْحَلِيبِ الْمُسْتَوْرَدِ أَوْ غَيْرِهُ إِلَّا بِرِضَى زَوْجِهَا بَعْدَ التَّشَاوُرِ فِي ذَلِكَ ، وَعَدَمِ وُجُودِ ضَرَرٍ عَلَى الْأَوْلَادِ
📓فَتَاوَى اللَّجْنَةِ الدَّائِمَةِ (21/ 7)
•✿❁✿•
••الْوَاجِبُ عَلَى الْمَرْأَةِ أَنْ تُحَافِظَ عَلَى إِرْضَاعِ أَوْلَادِهَا وَأَسْبَابِ صِحَّتِهِمْ ، وَلَيْسَ لَهَا الِاكْتِفَاءُ بِالْحَلِيبِ الْمُسْتَوْرَدِ أَوْ غَيْرِهُ إِلَّا بِرِضَى زَوْجِهَا بَعْدَ التَّشَاوُرِ فِي ذَلِكَ ، وَعَدَمِ وُجُودِ ضَرَرٍ عَلَى الْأَوْلَادِ
📓فَتَاوَى اللَّجْنَةِ الدَّائِمَةِ (21/ 7)
•✿❁✿•
🌺🍃
••فُــرُوقٌ لُـغَـوِيَّـةٌ:
يَصْدَعُ ، يَصْدَحُ:
•° يَصْدَعُ:
إِذَا جَهَرَ بِصَوْتِهِ قَاصِدًاً الْقُوَّةَ فِي قَوْلِ الْحَقِّ، قَالَ تَعَالَى: ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنْ الْمُشْرِكِينَ﴾.
•°يَصْدَحُ:
إِذَا رَفَعَ صَوْتَهُ بِغِنَاءٍ وَفِيهِ دَلَالَةٌ عَلَى تَحْسِينِ الصَّوْتِ، كَقَوْلِنَا: صَدَحَ فُلَانٌ بِأَنَاشِيدَ جَمِيلَةٍ.
•✿❁✿•
••فُــرُوقٌ لُـغَـوِيَّـةٌ:
يَصْدَعُ ، يَصْدَحُ:
•° يَصْدَعُ:
إِذَا جَهَرَ بِصَوْتِهِ قَاصِدًاً الْقُوَّةَ فِي قَوْلِ الْحَقِّ، قَالَ تَعَالَى: ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنْ الْمُشْرِكِينَ﴾.
•°يَصْدَحُ:
إِذَا رَفَعَ صَوْتَهُ بِغِنَاءٍ وَفِيهِ دَلَالَةٌ عَلَى تَحْسِينِ الصَّوْتِ، كَقَوْلِنَا: صَدَحَ فُلَانٌ بِأَنَاشِيدَ جَمِيلَةٍ.
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••هَلْ يَجُوزُ الْمَسْحُ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ الرَّقِيقَيْنِ ؟
الشَّيْخُ الْعَلَّامَةُ مُحَمَّدُ نَاصِرِ الدِّينِ الْأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••هَلْ يَجُوزُ الْمَسْحُ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ الرَّقِيقَيْنِ ؟
الشَّيْخُ الْعَلَّامَةُ مُحَمَّدُ نَاصِرِ الدِّينِ الْأَلْبَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••مَسَائِلُ مُهِـمَّةٌ فِي السُّنَنِ الرَّوَاتِبِ
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَبْدِالسَّلَامِ الشُّوَيْعِرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••مَسَائِلُ مُهِـمَّةٌ فِي السُّنَنِ الرَّوَاتِبِ
فَضِيلَةُ الشَّيْخِ عَبْدِالسَّلَامِ الشُّوَيْعِرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•