Telegram Web Link
🌺🍃

••حُـكْمُ حَـفِّ حَـوَاجِبِ الْـمَـرْأَةِ
•••••|

•°لَا يَجُوزُ أَخْذُ شَيْءٍ مِنْ الْحَوَاجِبِ، لَا بِقَصٍّ وَلَا نَتْفٍ وَلَا حَفٍّ؛ لِأَنَّ هَذَا مِنْ النَّمْصِ الَّذِي لَعَنَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَـنْ فَعَلَتْـهُ، فَهُوَ مِنْ الْكَبَائِرِ. وَبِاَللَّهِ التَّوْفِيقُ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

📓السُّؤَالُ (٥) مِنْ الْفَتْوَى (١٩٧٧١) .
اللَّجْنَةُ الدَّائِمَةُ


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••️قَالَ النَّبِيُّ ﷺ :
«خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»
•••••|

قَالَ الشَّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ حِفْظُهُ اللّٰهُ :

هَذَا حَدِيثٌ عَظِيمٌ جِدًا فِي بَيَانِ فَضْلِ تَعَلُّمِ الْقُرْآنِ أَوَّلًا، وَفَضْلِ تَعْلِيمِهِ بَعْدَ ذَلِكَ.

وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى لِلْبُخَارِيِّ (٥٠٢٣): «إِنَّ أَفْضَلَكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ». فَهَذَا فِي إِثْبَاتِ الْخَيْرِيَّةِ وَالْأَفْضَلِيَّةِ لِمَنْ أَكْرَمَهُ ﷲ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بِتَعَلُّمِ الْقُرْآنِ وَتَعْلِيمِهِ.

وَذَكَرَ الْعُلَمَاءُ رَحِمَهُمْ ﷲ أَنَّ تَعَلُّمَ الْقُرْآنِ وَتَعْلِيمَهُ يَشْمَلُ تَعَلُّمَ حُرُوفِ الْقُرْآنِ لِضَبْطِ التِّلَاوَةِ وَإِتْقَانِهَا، وَيَتَضَمَّنُ أَيْضًا تَعَلُّمُ مَعَانِي الْقُرْآنِ، لِفَهْمِ الدِّلَالَةِ وَمَعْرِفَةِ الْمَقْصُودِ، فَكُلٌّ مِنْهُمَا دَاخِلٌ فِي قَوْلِهِ: «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ».

فَكَانَتْ تِلْكَ طَرِيقَةَ الصَّحَابَةِ رَضِيَ ﷲ عَنْهُمْ، فَإِنَّهُمْ كَانُوا يُدْرِكُونَ رَضِيَ ﷲ عَنْهُمْ أَنَّ الْقُرْآنَ أُنْزِلَ لِتُتَدَبَّرَ آيَاتُهُ، وَتُفْهَمُ مَعَانِيهِ، وَتُعْقَلُ دَلَالَاتُهُ، لِذَلِكَ كَانُوا يَجْمَعُونَ لِأَنْفُسِهِمْ بَيْنَ ضَبْطِ الْحُرُوفِ وَإِتْقَانِ تِلَاوَتِهَا، وَفَهْمِ الْمَعَانِي وَالدِّلَالَاتِ.

📓التِّبْيَانُ شَرْحُ أَخْلَاقِ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ ص ٤٩



•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
إعلان

عروووض العمرة لشهر رمضان بإذن الله وكااالة الرياض 👇👇👇


👈اول اسبوعين من رمضان ب 28 مليون و 500

👈اخر أسبوعين من رمضان ب 34 مليون

👈والهدية تقضي رمضاااان كامل( 33يوم)  بسعر خيالي 35 مليون فقط

👈وعرض اخر رووعة اخر 20 يوم من رمضان ب 34 مليون ونصف

👈ترافقكم رعاية صحية وإرشادات دينية مع مرشدين ذوي كفاءة وعلم

👈هدايا مقدمة من الوكالة (احرام _جالون زمزم _حقيبة _ زيارة العديد من معالم مكة والمدينة)

👈مع توفير الاطعام حسب الطلب

للتواصل.  @nounou1552
🌺🍃

••قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ -رَحِمَهُ اللَّهُ-:

•°إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ يَـدُومَ اللَّهُ لَكَ عَلَى مَا تُحِبُّ فَـدُمْ لَهُ عَلَى مَا يُحِـبُّ

📓اُنْظُرْ : الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ - (10 /330)

•✿❁✿•
🌺🍃

مَنْ يَصَدُقُ الْحُبَّ يَسْتَعْذِبْ مَرَارَتَهُ
كَأَنَّهُ يَحْتَسِي كَأْسَ الْجَفَا عَسَلًا

فَكَيْفَ يَصْنَعُ إِنْ فِي وَجْهِهِ ابْتَسَمَتْ
وَكَيْفَ يَصْنَعُ إِنْ مَحْبُوبُهُ وَصَلًا

#راقت_لي

•✿❁✿•
🌺🍃

••نَصِــيحَـةُ اليَـــوْمِ:

بَعْـدَ مُـدَّةٍ مِـن التَّمْثِيـلِ ..تَسْـقُطُ تِـلْكَ الْأَقْنِعَـةُ الْمُزَيَّفَةُ..فَلَا تَغْتَرُّوا وَلَا تَثِقُوا!

#طابت_ليلتكم

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:

{لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقابِرَ، إنَّ الشَّيْطانَ يَنْفِرُ مِنَ البَيْتِ الذي تُقْرَأُ فيه سُورَةُ البَقَرَةِ.}

📜رَوَاهُ مُسْلِمٌ

خُصَّتْ سُورَةُ الْبَقَرَةِ بِذَلِكَ؛ لِطُولِهَا، وَكَثْرَةِ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى، وَالْأَحْكَامِ فِيهَا

📓اُنْظُرْ: تُحْفَةَ الْأَحْوَذِيِّ بِشَرْحِ جَامِعِ التِّرْمِذِيِّ (8 /146).


•✿❁✿•
🌺🍃

••مِـنْ أَعْـظَمِ الْغَـلَطِ الثِّقَةُ بِالنَّاسِ وَالِاسْتِرْسَالُ بِالْأَصْدِقَاءِ، فَإِنّ أَشَدَّ الْأَعْدَاءِ وَأَكْثَرُهُمْ أَذًى:

الصِّدِّيقُ الْمُنْقَلِبُ عَدُوًّا، لِأَنّهُ قَدِ اطّلَعَ عَلَى خَفِيِّ السِّرِّ.

قَالَ الشَّاعِرُ:

احْذَرْ عَدُوَّكَ مَرَّةً ... وَاحْذَرْ صَدِيقَكَ أَلْفَ مَـرَّهْ
فَلَرُبَّمَا انْقَلَبَ الصَّدِّيقُ فَصَارَ أَعْلَمَ بِالْمَضَرَّهْ

📓ابْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ/صَيْدُ الْخَاطِرِ (ص128)

•✿❁✿•
🌺🍃

••مِــنْ فَضَائِــلِ شَهْـرِ شَـعْـبَان:

••أَنَّ الْأَعْمَالَ تُرْفَعُ فِيهِ إِلَىٰ الله:

•°رَوَىٰ أُسَامَة بْن زَيْدٍ : قُلتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ قَالَ:

ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَىٰ رَبِّ العَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ

📓حَسَّنهُ الْألبَانيِ

•• كَثْرَةُ صِيَامِ النَّبِيِّ ﷺ فِيهِ:

عَنْ عَائِشَةٍ - رَضِيَّ الله عَنْهَا - قَالَتْ:

•° كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يَصُومُ حَتَّىٰ نُقُولٍ لَا يُفْطِرُ وَيُفْطِرُ حَتَّىٰ نُقُولٍ لَا يَصُومُ وَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ الله ﷺ اِسْتَكْمَلَ صِيَامُ شَهْرِ قَطُّ إِلَّا شَهْرَ رَمَضَانِ وَمَارَأْيَتِهِ فِي شَهْرِ أَكْثَرِ صِيَامًا مِنْهُ فِي شَعْبَانِ

📓رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَأَبُو دَاوُدِ


•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ  تَعَالَێ :

فَمَنْ فَوَّتَ صَلَاةً وَاحِدَةً عَمْدًاً فَقَدْ أَتَى ڪبِيرَةً عَظِيمَةً ، فَلْيَسْتَدْرِكْ بِمَا أَمْكَنَ مِنْ تَوْبَةٍ وَأَعْمَالٍ صَالِحَةٍ .

📓مِنْهَاجُ السُّنَّةِ 231/5

•✿❁✿•
🌺🍃

••كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ يَظُنُّونَ أَنَّ الْعُقُوبَةَ إِنَّمَا تَكُونُ فِي الْأُمُورِ الظَّاهِرَةِ،كَالْأَبْدَانِ وَالْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ.

وَالْحَقِيقَةُ أَنَّ الْعُقُوبَةَ بِمَرَضِ الْقُلُوبِ،وَفَسَادِهَا أَشَدُّ وَأَعْظَمُ مِنَ الْعُقُوبَةِ بِمِثْلِ تِلْكَ الْأُمُو
رِ

📓أَحْكَامٌ مِنْ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ،
لِلشَّيْخِ ابْنِ عُثَيْمَيْنَ رَحِمَهُ اللَّهُ (1 /87)

•✿❁✿•
🌺🍃

••فَــضْفَـــضَة!

مَهْـمَا يَكُـنْ زَوْجُكِ صَـالِحًا ..وَمَهْـمَا تَكُنِ الْبِيئَـةُ الَّتِي تَعِيشِينَ فِيهَا بِيئَةً طَيِّبَةً ..سَيَبْقَى ذَاكَ النَّقْصُ عِنْدَكِ وَهِيَ أَنَّـكِ فِعْلًا غَرِيبَة!

وَلَوْ حَسَّسُوكِ بِغَيْرِ ذَلِكَ .يَبْقَى الْحَنِينُ إِلَى الْبَلَدِ وَالشَّوْقُ إِلَى الْأُمِّ وَالْأَخِ وَالْأَحِبَّةِ بَاقٍ لَا مَحَالَة وَثَغْرَةً لَا يُمْكِنُ أَنْ تُـسَدَّ..

هِيَ أَقْدَارُ اللَّهِ لَكِنْ لَوْ تَسْتَطِيعُ الْمَرْأَةُ أَنْ تَخْتَارَ زَوْجًا تَرْضَاهُ قَرِيبًا لَفَعَلْتْ وَإِنِّي أَنْصَحُ بِـذَلِكَ

#نونٌ

•✿❁✿•
🌺🍃

••كَانَتْ عَائِشَةُ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- كَثِيرَةَ الِاسْتِرْقَاءِ.

•°قَالَ مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ:

بَلَغَنِي أَنَّهَا كَانَتْ تَرَى الْبَثْرَةَ الصَّغِيرَةَ فِي يَدِهَا فَتَلِحّ عَلَيْهَا بِالتَّعْوِيذِ؛ فَيُقَالُ لَهَا: إِنَّهَا صَغِيرَةٌ!!
فَتَقُولُ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُعَظّمُ مَا يَشَاءُ مِنْ صَغِيرٍ، وَيُصَغّرُ مَا يَشَاءُ مِنْ عَظِيمٍ.


📓الْمُنْتَقَى شَرْحُ الْمُوَطَّأِ ٢٦١/٧

•✿❁✿•
🌺🍃

••مِـنْ أَعْظَـمِ شَوَاهِـدِ الْحُبّ غَيْرَةُ الرَّجُلِ عَلَىٰ زَوْجَتِهِ وَرَغْبَتِهِ الْمُلِحّةِ فِي سِتْرِهَا وَحِشَمَتِهَا وَأَنّهُ يَوَدّ لَوْ أَخْفَاهَا عَنْ كُلّ النّاسِ وَأَخْفَىٰ اسْمَهَا عَنْ مَسَامِعِ الْجُلَّاّسِ!

وَمِنْ تَمَامِ عَفَافِ الْمَرْأَةِ أَلَّا تَغْضَبَ مِنْ شِدّةِ حِرْصِ زَوْجِهَا عَلَىٰ حِشَمَتِهَا وَحِجَابِهَا ، فَالرِّجَالُ أَعْلَمُ بِنَظَرِ الرِّجَالِ.


#لقائلتها

•✿❁✿•
🌺🍃

إِذَا نَـوَى الْإِنْسَـانُ أَنَّـهُ يَطْلُبُ الْعِلْمَ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَنْفَـعَ النَّاسَ بِعِلْـمِهِ وَيَذُبَّ عَـنْ سُنَّةِ الرَّسُولِﷺ وَيَنْشُرَ دِينَ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ، ثُمَّ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ ذَلِكَ بِأَنْ مَاتَ مَثَلًا وَهُوَ فِي طَلَبِهِ، فَإِنَّهُ يُكْتَبُ لَهُ أَجْـرُ مَا نَوَاهُ وَسَعَى إِلَيْهِ

📓الْعَلَّامَةُ ابْنُ عُثَيْمِـيْنَ رَحِمَهُ اللَّهُ / مَجْمُوعُ الْفَتَاوَىٰ(٥٠٧/٨)

•✿❁✿•
🌺🍃

••فُــرُوقٌ لُــغَوِيَّــةٌ:

الْفَرْقُ بَيْنَ (ثُمَّ) وَ(ثَمَّ):

️ (ثُمَّ) بِضَمِّ الثَّاءِ، حَرْفُ عَطْفٍ، وَيُقَالُ فِيهَا (فُمَّ) كَقَوْلِهِمْ فِي (جُدَثٍ): جَدَفٍ.

️ (ثَمَّ) بِالْفَتْحِ، اسْمٌ يُشَارُ بِهِ إِلَى الْمَكَانِ الْبَعِيدِ نَحْوَ قَوْلِهِ تَعَالَى: (وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ) [الشُّعَرَاءُ: 64]
وَهُوَ ظَرْفٌ لَا يَتَصَرَّفُ

•✿❁✿•
2024/10/02 18:25:58
Back to Top
HTML Embed Code: