Telegram Web Link
🌺🍃

••مِـنْ طَـرَائِـفِ اَلْمُحَـدِّثِيـنَ

مِنْ شُيُوخِ اَلْبُخَارِي رَحِمَهُ اَللَّهُ " مُسَدَّدٌ "

•|• وَنَسَبُهُ مُسَدَّدُ بْنُ مُسَرْهَدُ بْنُ مُسَرْبَلُ بْنُ مُغَرْبَلُ بْنُ مَرَعْبَلُ بْنُ مُطَرْبَلُ بْنْ أَرْنَدُلُ بْنُ سَرَنْدَلُ بْنُ غَرَندَلُ بْنِ مَاسِكٍ بْنِ اَلْمُسْتَوْرِدِ اَلْأَسَدِي

•°كَانَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ إِذَا ذَكَرَ نَسَبَ مُسَدَّدٍ قَالَ:
هَذِهِ رُقْيَةُ عَقْرَبٍ!


📙شَذَرَاتُ اَلذَّهَبِ
•✿❁✿•
🌺🍃

••فَــائِــدَةٌ

﴿وَخُذۡ بِیَدِكَ ضِغۡثࣰا فَٱضۡرِب بِّهِۦ وَلَا تَحۡنَثۡۗ إِنَّا وَجَدۡنَـٰهُ صَابِرࣰاۚ نِّعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥۤ أَوَّابࣱ﴾ [ص ٤٤]

••••°•

تَضَمَّنَتْ هَذِهِ الْآيَةُ جَوَازَ ضَرْبِ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ تَأْدِيبًا.

وَذَلِكَ أَنَّ امْرَأَةَ أَيُّوبَ أَخْطَأَتْ فَحَلَفَ لَيَضْرِبَنَّهَا مِائَةً، فَأَمَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَضْرِبَهَا بِعُثْكُولٍ مِنْ عَثَاكِيلِ النَّخْلِ، وَهَذَا لَا يَجُوزُ فِي الْحُدُودِ.

إِنَّمَا أَمَرَهُ اللَّهُ بِذَلِكَ لِئَلَّا يَضْرِبَ امْرَأَتَهُ فَوْقَ حَدِّ الْأَدَبِ.

وَذَلِكَ أَنَّهُ لَيْسَ لِلزَّوْجِ أَنْ يَضْرِبَ امْرَأَتَهُ فَوْقَ حَدِّ الْأَدَبِ، وَلِهَذَا قَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "وَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ"

📓تَفْسِــيرُ القُرْطِــبِيّ


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••وَأمَّـا مَحَـبَّـةُ الزَّوْجــاتِ:

فَلا لَوْمَ عَلى المُحِبِّ فِيها بَلْ هي مِن كَمالِهِ، وقَدِ امْتَنَّ اللَّهُ سُبْحانَهُ بِها عَلى عِبادِهِ فَقالَ:

﴿وَمِن آياتِهِ أنْ خَلَقَ لَكم مِن أنْفُسِكم أزْواجًا لِتَسْكُنُوا إلَيْها وجَعَلَ بَيْنَكم مَوَدَّةً ورَحْمَةً إنَّ في ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ [الروم: ٢١].

•°فَجَعَلَ المَرْأةَ سَكَنًا لِلرَّجُلِ، يَسْكُنُ قَلْبُهُ إلَيْها، وجَعَلَ بَيْنَهُما خالِصَ الحُبِّ، وهو المَوَدَّةُ المُقْتَرِنَةُ بِالرَّحْمَةِ

وقَدْ قالَ تَعالى عُقَيْبَ ذِكْرِهِ ما أُحِلَّ لَنا مِنَ النِّساءِ وما حُرِّمَ مِنهُنَّ: ﴿يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكم ويَهْدِيَكم سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكم ويَتُوبَ عَلَيْكم واللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ - واللَّهُ يُرِيدُ أنْ يَتُوبَ عَلَيْكم ويُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ أنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا - يُرِيدُ اللَّهُ أنْ يُخَفِّفَ عَنْكم وخُلِقَ الإنْسانُ ضَعِيفًا﴾ [النساء: ٢٦-٢٨].

📓تَــفْسِيرُ ابْنُ القَــيِّمِ


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃


••وَفِي الصَّحِيحِ مِن حَدِيثِ جابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ

«أنَّهُ رَأى امْرَأةً، فَأتى زَيْنَبَ فَقَضى حاجَتَهُ مِنها، وقالَ: إنَّ المَرْأةَ تُقْبِلُ في صُورَةِ شَيْطانٍ، وتُدْبِرُ في صُورَةِ شَيْطانٍ، فَإذا رَأى أحَدُكُمُ امْرَأةً فَأعْجَبَتْهُ فَلْيَأْتِ أهْلَهُ، فَإنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ ما في نَفْسِهِ»


•°فَفِـي هَـذا الحَدِيثِ عِـدَّةُ فَـوائِـدَ:

▪️مِنها: الإرْشادُ إلى التَّسَلِّي عَنِ المَطْلُوبِ بِجِنْسِهِ، كَما يَقُومُ الطَّعامُ مَكانَ الطَّعامِ، والثَّوْبُ مَقامَ الثَّوْبِ.

▪️وَمِنها: الأمْرُ بِمُداواةِ الإعْجابِ بِالمَرْأةِ المُوَرِّثِ لِشَهْوَتِها بِأنْفَعِ الأدْوِيَةِ، وهو قَضاءُ وطَرِهِ مِن أهْلِهِ، وذَلِكَ يَنْقُضُ شَهْوَتَهُ لَها، وهَذا كَما أرْشَدَ المُتَحابِّينَ إلى النِّكاحِ، كَما في سُنَنِ ابْنِ ماجَهْ مَرْفُوعًا: «لَمْ يُرَ لِلْمُتَحابِّينَ مِثْلُ النِّكاحِ».


•°فَنِكاحُ المَعْشُوقَةِ هو دَواءُ العِشْقِ الَّذِي جَعَلَهُ اللَّهُ دَواءً شَرْعًا،

وقَدْ
تَداوى بِهِ داوُدُ عَلَيْهِ السَّلامُ ولَمْ يَرْتَكِبْ نَبِيُّ اللَّهِ مُحَرَّمًا، وإنَّما تَزَوَّجَ المَرْأةَ وضَمَّها إلى نِسائِهِ لِمَحَبَّتِهِ لَها، وكانَتْ تَوْبَتُهُ بِحَسَبِ مَنزِلَتِهِ عِنْدَ اللَّهِ وعُلُوِّ مَرْتَبَتِهِ، ولا يَلِيقُ بِنا المَزِيدُ عَلى هَذا


📓تَــفْسِيرُ ابْنُ القَــيِّمِ


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••الـدّعَاﺀُ وَحُـسْنُ الظَّـنِّ بِاَللّهِ بِالْإِجَــابَـةِ
••••°•

•°فَإِذَا تَأَجّلَتْ الْحَاجَةُ فَلَا تَلُمْ رَبّكَ، وَلَاَ تَقُلْ لِمَاذَا... لِمَاذَا يَارَبُ، بَلْ عَلَيْكَ أَنْ تَرْجِعَ إِلَى نَفْسِكَ، وَتُحَاسِبَهَا فَإِنّ رَبّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ

فَارْجِعْ إِلَى نَفْسِكَ وَانْظُرْ فَلَعَلّ عِنْدَكَ شَيْئًا مِنْ الذّنُوبِ وَالْمَعَاصِي، كَانَتْ هِيَ السّبَبَ فِي تَأْخِيرِ الْإِجَابَةِ.

وَقَدْ يُعْطِي اللَّهُ السَّائِلَ خَيْرًا مِمَّا سَأَلَ، وَقَدْ يَصْرِفُ عَنْهُ مِنْ الشّرِّ أَفْضَلَ مِمّا سَأَلَ.

فَعَلَيْكَ بِحُسْنِ الظّنّ بِاَللَّهِ، وَأَنْ تَسْتَمِرّ فِي الدّعَاءِ وَ تُلِـحَّ فِي ذَلِكَ، فَإِنّ فِي الدّعَاءِ خَيْرًا كَثِيرًاً لَكَ!

📓 الشَّيخُ ابْنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ /مَجْمُوعُ الْفَتَاوَى ج ٥ / ٣٠٤ - ٣٠٥

•✿❁✿•
🌺🍃

•وَإِنِّي لَرَاضٍ بِالْقَضَا وَبِمَا تَشَـاءُ
وَعِنْدِي يَقِينٌ أَنَّ لُطْـفَكَ شَامِـلِي

•وَحَاشَا ظُنُّونِي أَنْ تُرَدَّ بِخَـيْبَةٍ
وَفِي بَابِكَ الْمَأْمُولُ حَطَّتْ رَوَاحِلِي

•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••تَطْـبِيقُ ( تَرْتِـيل) ...

تَطْبِيقٌ يُسَاعِدُ عَلَى عَرْضِ الْمَحْفُوظِ مِنْ الْقُرْآنِ ..

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

قَـالَ لُقْـمَانُ لِابْـنِهِ :

يَا بُنَيَّ لَا تُؤَخِّرُ التَّوْبَةَ، فَإِنَّ الْمَوْتَ يَأْتِي بَغْتَةً!!

📓ابْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ/ التَّبْصِرَةُ ( ٣٤/١ )

•✿❁✿•
🌺🍃

••فَــــائِــــدَةٌ

قَالَ تَعَالَى: ﴿قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ﴾

•°‏︎قَالَ الْإِمَامُ أَبُو الْمُظَفَّرِ السَّمْعَانِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ:

يُقَالُ:لَوْ لَمْ يَقُلْ هَذَا لَمْ يُبْتَلَ بِالسَّجْنِ!!

وَفِي بَعْضِ الْأَخْبَارِ : الْبَلَاءُ مُوَكَّلٌ بِالْمَنْطِقِ ، وَالْأَوْلَى بِالْمَرْءِ أَنْ يَسْأَلَ اللَّهَ الْعَافِيَةَ

📓تَفْسِيرُ السَّمْعَانِيِّ٢٨/٣
••••°•

•°‏︎قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ رَحِمَهُ اللَّهُ:

كُنْتُ أَحْفَظُ الْقُرْآنَ، فَلَمّا طَلَبْتُ الْحَدِيثَ اشْتَغَلْتُ، فَسَأَلْتُ اللَّهَ أَنْ يَمُـنَّ عَلَـيَّ بِحِفْظِهِ، وَلَمْ أَقُلْ فِي عَافِيَةٍ، فَمَا حَفِظْتُهُ إِلَّاّ فِي السِّجْنِ وَالْقُيُودِ ، فَإِذَا سَأَلْتَ اللَّهَ حَاجَةً فَقُلْ : فِي عَافِيَةٍ

📓مَنَاقِبُ الْإِمَامِ أَحْمَد لِابْنِ الْجَوْزِيِّ٣٩


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃


••عنْ أَبِي سَعِيدٍ بْنِ الْمُعَلَّى -رضي الله عنه- قَالَ لي رَسُولُ  اللَّهِ -ﷺ-:

لَأُعَلِّمَنَّكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ قبل أَنْ تَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ قَـالَ: فَأَخَذَ بِيَـدِي فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ قُلْتَ لَأُعَلِّمَنَّكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ قَالَ:

نَعَمْ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ الَّذِي أُوتِيتُـهُ

📋أَخْـرَجَـهُ أَحْـمَدُ

•✿❁✿•
🌺🍃

صَلُّوا عَلَىٰ خَيْرِ مَبْعُوثٍ إِلَى الْأُمَمِ
وَسَيِّدِ النَّاسِ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَـمِ

•صَلُّوا عَلَيْهِ صَلَاةً تَبْلُغُــونَ بِهَــا
جَنَّاتِ عَدْنٍ، وَمَا فِيهَا مِنْ النِّعَـمِ


•✿❁✿•
🌺🍃

••الْقُرْآنُ هُوَ الْمُحَصِّلُ لِلْيَقِينِ
••••°•

•° فَإِنَّ الْقَلْبَ لَا يَطْمَئِنُّ إِلَّا بِالْإِيمَانِ وَالْيَقِينِ، وَلَا سَبِيلَ إِلَى حُصُولِ الْإِيمَانِ وَالْيَقِينِ إِلَّا مِنَ الْقُرْآنِ،

فَإِنَّ سُكُونَ الْقَلْبِ وَطُمَأْنِينَتَهُ مِنْ يَقِينِهِ، وَاضْطِرَابَهُ وَقَلَقَهُ مِنْ شَكِّهِ،

وَالْقُرْآنُ هُوَ الْمُحَصِّلُ لِلْيَقِينِ، الدَّافِعُ لِلشُّكُوكِ وَالظُّنُونِ وَالْأَوْهَامِ، فَلَا تَطْمَئِنُّ قُلُوبُ الْمُؤْمِنِينَ إِلَّا بِهِ°•

📓 مَـدَارِجُ السَّالِكِيـنَ ( ٤٨٠/٢ )

•✿❁✿•
🌺🍃

••‏مَا حُـكْمُ قَـوْلُ شاطِـر لِلتِّلْمِيذِ؟!

📌 قـال الشَّيْخ بَكْرٍ أَبُو زَيْدٍ -رحمه الله- :

الشَّاطِرُ هُوَ بِمَعْنَى قَاطِعِ الطَّرِيقِ وَالْخَبِيث الْفَاجِرِ ، وَإِطْلَاقُ الْمُدَرِّسِينَ لَهُ عَلَى الْمُتَفَوِّق فِي الدَّرْسِ خَطَأٌ ، فَليَنتَبِهوا !!

📓الْمَنَاهِي اللَّفْظِيَّة (صـ٣٠٦)

•✿❁✿•
🌺🍃

••أَفْـضَـلُ أَوْقَــاتِ الْحِــفْـظِ

•°قَالَ الْخَطِيبُ الْبَغْدَادِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ:

اعْلَمْ أَنَّ لِلْحِفْظِ سَاعَاتٍ يَنْبَغِي لِمَنْ أَرَادَ التَّحَفُّظَ أَنْ يُرَاعِيَهَا، وَلِلْحِفْظِ أَمَاكِنُ يَنْبَغِي لِلْمُتَحَفِّظِ أَنْ يَـلْزَمَهَا

فَأَجْوَدُ الْأَوْقَاتِ الْأَسْحَارِ،
•ثُمَّ بَعْدَهَا وَقْتَ انْتِصَافِ النَّهَارِ،
•وَبَعْدَهَا الْغَدُوَاتُ دُونَ الْعَشَيَّاتِ،
•وَحِفْظُ اللَّيْلِ أَصْلَحُ مِنْ حِفْظِ النَّهَارِ،


قِيلَ لِبَعْضِهِمْ: بِمَ أَدْرَكْتَ الْعِلْمَ؟
قَالَ: بِالْمِصْبَاحِ وَالْجُلُوسِ إِلَى الصَّبَاحِ،

وَقِيلَ لِآخَرَ، فَقَالَ:
بِالسَّفَرِ، وَالسَّهَرِ وَالْبُكُورِ فِي السَّحَـرِ

📓الْفَقِيهُ وَالْمُتَفَقِّهِ (103/2).


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•


🔹 بـــشــــــــرى ســـــارة 🔹


الحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى المَبْعُوثِ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ


📝 عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ الله ﷺ يَقُولُ:

« مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا، سَهَّلَ الله لَهُ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضًا لِطَالِبِ الْعِلْمِ، وَإِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ يَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانِ فِي الْمَاءِ، وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، إِنَّ الْعُلَمَاءَ هُمْ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ، إِنَّ الْأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا، إِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ».

📝 أخرجه أبو داود : 3641


👈 مِنْ مُنْطَلَقِ هَذَا الْحَدِيثِ يُسْعِدُنَا أَنْ نَزِفَّ لَكُنَّ بُشْرَى اِفْتِتَاحِ دَورة جَدِيدَة تَحْتَ إِشْرَافِ الشَّيخ 👇

📝 أَبِي مُحَمّد عَبْدُالله بِن مُحَمّد سَعِيد رَسْلاَن - حَفِظَهُمَا الَّلهُ -


مُعْتَمَدينَ بِفَضْلِ الله وَمَنِّهِ وَكَرَمِهِ خُطَّةً مَنْهَجِيَّةً تُسَاعِدُ طَالِبَةَ الْعِلْمِ عَلَى التَّدَرُّجِ وَالتَّأْصِيلِ العِلْمِيّ

☜ وَالكتاب المَقَرّر هو:-


كِتــابِ تَيســـيرِ الوَهَّــــــاب


📲 لِلاِشْتِرَاكِ بِالدَّورَة مِنْ هُنــ☟ــا

📚 قَنَــاة هَذِهِ عَقِيدَتُنَـــا لِلنِّسَاءِ 📚

https://www.tg-me.com/aqeedatuna1

📮 #للنـشــــــــر 🌷🍃



🌹 هَذَا وَنَسْأَلُ اللَهَ الْإِخْلَاصَ وَالتَّوْفِيقَ وَالسَّدَادَ فِي الْقَوْلِ وَالعَمَلِ 🍃


إِدَارَةُ دَوْرَات هَذِهِ عَقِيدَتُنَــا
2024/10/02 02:40:59
Back to Top
HTML Embed Code: