يا وليّ الأمر يا كهف الرّجا
مسّني الضّرّ وأنت المرتجى
والكريم المستجاب الملتجا
غير محتاج إلى بسط السّؤال.
#يا_صاحب_الزمان
مسّني الضّرّ وأنت المرتجى
والكريم المستجاب الملتجا
غير محتاج إلى بسط السّؤال.
#يا_صاحب_الزمان
دُررّ.
Photo
قال الإمام عليّ عليهِ السَلْام : "أنا علم الله، وأنا قلّبُ الله الواعِي، ولِسان الله الناطق، وَ عينُ الله الناظِرة، وَ جَنبُ الله ، وأنا يَدُ الله".
🗞🗞:
-البحار٢٤؛١٩٨
-بصائر الدرجات؛ ٨٤
-تفسير البرهان٤؛٧٩
-مسند الإمام علي للقبانجي ج٧ ص٢٢٧+٢٦١.
🗞🗞:
-البحار٢٤؛١٩٨
-بصائر الدرجات؛ ٨٤
-تفسير البرهان٤؛٧٩
-مسند الإمام علي للقبانجي ج٧ ص٢٢٧+٢٦١.
عن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام):
"من مات وميراثه الدفاتر والمحابر وجبت له الجنة "
• إرشاد القلوب: ١ / ١٧٦.
- سماحة الشيخ حسن زادة آملي (قدس سره)
"من مات وميراثه الدفاتر والمحابر وجبت له الجنة "
• إرشاد القلوب: ١ / ١٧٦.
- سماحة الشيخ حسن زادة آملي (قدس سره)
قصه رائعه عن السخاء تقدمها لنا السيد زينب عليها السلام..
ينقل بعض الرواة قصّة تؤكد السخاء الفطري للعقيلة زينب، فقد جاء أمير المؤمنين علي (عليه السلام) يوماً بضيف إلى بيته؛ فسأل الزهراء (عليها السلام) عمّا لديها ليقدّمه للضيف فأجابت بأنه ليس لديها غير رغيف خبز لابنتها زينب التي كانت نائمة لكنها ما إن سمعت كلام أمها حتى نهضت قائلة: قدّمي الرغيف للضيف يا أمي. وكان عمرها آنذاك أربعة أعوام. إنّ فضائل أهل البيت وخصالهم فطريّة وليست اكتسابية، علمهم وعملهم فطري لذا نرى هذه الخصال منذ الصغر حتى تصل إلى مرحلة الجود بولديها يوم عاشوراء.
إنّ الإنسان كلما ذهب أكثر ارتفعت منزلته عند الله أكثر وكلما أبدى صبراً وحياءً وكرماً وسخاءً أكثر كلما حصل سعادة أكثر في الدار الآخرة.
ينقل بعض الرواة قصّة تؤكد السخاء الفطري للعقيلة زينب، فقد جاء أمير المؤمنين علي (عليه السلام) يوماً بضيف إلى بيته؛ فسأل الزهراء (عليها السلام) عمّا لديها ليقدّمه للضيف فأجابت بأنه ليس لديها غير رغيف خبز لابنتها زينب التي كانت نائمة لكنها ما إن سمعت كلام أمها حتى نهضت قائلة: قدّمي الرغيف للضيف يا أمي. وكان عمرها آنذاك أربعة أعوام. إنّ فضائل أهل البيت وخصالهم فطريّة وليست اكتسابية، علمهم وعملهم فطري لذا نرى هذه الخصال منذ الصغر حتى تصل إلى مرحلة الجود بولديها يوم عاشوراء.
إنّ الإنسان كلما ذهب أكثر ارتفعت منزلته عند الله أكثر وكلما أبدى صبراً وحياءً وكرماً وسخاءً أكثر كلما حصل سعادة أكثر في الدار الآخرة.