أُحبّها؛ لأنّها الوحيدة القادرة على لمس قلبي بكلّ حنيّة، الوحيدة من بين كلّ النّاس حاولت لمس جرحي وتضميده وخياطته في حين أن الجميع كان يُضيف الملح فوق جِراحي ويضحك .
لم يكن حنونًا عليّ وحسب ..
بل كان مطرًا يهطل على بِقاعي كلّما باغتها الجفاف .
بل كان مطرًا يهطل على بِقاعي كلّما باغتها الجفاف .
شكوى، استفسار، اقتراح من القلب للقلب ..
أو من باب
"أنتِ بكل صراحة وأنا بصدر رحب."
https://tellonym.me/axii_i1
أو من باب
"أنتِ بكل صراحة وأنا بصدر رحب."
https://tellonym.me/axii_i1
جبرٌ برِقّة .
شكوى، استفسار، اقتراح من القلب للقلب .. أو من باب "أنتِ بكل صراحة وأنا بصدر رحب." https://tellonym.me/axii_i1
هذي كانت مُثبته من أوّل انحذفت والآن رجّعتها 🤍
أبي أكتب نصّ ولكن المُفردات إللّي في قلبي ثقيلة، ثقيلة جدًا على قُرّاء أفئدتهم رقيقة مثلكم ):
كأن ينتظر في مكان ومرّهُ كلّ شيء ..
مرّت السيّارات، النّاس، الرّياح، أظلم المكان ..
لازال ينتظر، وما ضيّعه غير الإنتظار!
هل تتوقّع إنسان كهذا إذا غادر سيعود؟
مرّت السيّارات، النّاس، الرّياح، أظلم المكان ..
لازال ينتظر، وما ضيّعه غير الإنتظار!
هل تتوقّع إنسان كهذا إذا غادر سيعود؟
"شخصٌ آخر" ..
هل هذا أنت؟
سأُعيد السّؤال بطريقةٍ أُخرى وأجبني ..
هل من تحدّث معي أنت؟
أتعلم؟ رُبّما كنتُ حمقاء عندما أحببتُك ..
أو رُبّما كنتُ أتوهّم محبّتك، أو رُبّما استيقظتُ من وهمي ورأيتُك بعين عقلي بعدما كنتُ أراك وأنظر إليك بعين قلبي وهذه ليست رُبّما بل أكيد!
ياااا له من جرحٍ عميق أليس كذلك؟
قلبُك يُؤلمك أعلم ذلك، وتراني في وُجوه الجميع أعلم هذا أيضًا ولكن دعني أُخبرك ولا يهمّ إن أخبرتُك أو لم أُخبرك لم تعُد تعني لي شيئًا، لم أعُد أنام وأستيقظ على ذكرياتك ولا على طيفُك ولكن حتّى طيفُك أصبح شحيحَ القُرب مثلك ولم أندهش من ذلك، يا لسوء الأمر بالنّسبة لك!
لم تعُد تطرأ على ذهني أو بالأصحّ ذكراك لم تعُد تُؤرّقني وتحرّك شيئًا في قلبي ..
لقد تخلّصتُ منك بالكامل، منك، من ذكرياتنا أو توقّف لقد أخطأت قصدتُ "ذكرياتك" حتّى الكلمات لا أودّ أن تجمعنا، أرجعتُك لشخصٍ غريب لا تألفهُ رُوحي ولا أعرفهُ ولا أعرفُ اسمه ولا ملامح وجهه .
لا مكان لنا نحنُ الإثنان سويًا، شُكرًا لك ساعدتني كثيرًا على تخطّيك في لمح البصر ..
عزائي لك؛ لن تجد شخصًا صادقًا ومُحبًا وفيّاضًا مثلي يا غريبًا عنّي لم تعُد تألفهُ رُوحي .
- شُموخ.
هل هذا أنت؟
سأُعيد السّؤال بطريقةٍ أُخرى وأجبني ..
هل من تحدّث معي أنت؟
أتعلم؟ رُبّما كنتُ حمقاء عندما أحببتُك ..
أو رُبّما كنتُ أتوهّم محبّتك، أو رُبّما استيقظتُ من وهمي ورأيتُك بعين عقلي بعدما كنتُ أراك وأنظر إليك بعين قلبي وهذه ليست رُبّما بل أكيد!
ياااا له من جرحٍ عميق أليس كذلك؟
قلبُك يُؤلمك أعلم ذلك، وتراني في وُجوه الجميع أعلم هذا أيضًا ولكن دعني أُخبرك ولا يهمّ إن أخبرتُك أو لم أُخبرك لم تعُد تعني لي شيئًا، لم أعُد أنام وأستيقظ على ذكرياتك ولا على طيفُك ولكن حتّى طيفُك أصبح شحيحَ القُرب مثلك ولم أندهش من ذلك، يا لسوء الأمر بالنّسبة لك!
لم تعُد تطرأ على ذهني أو بالأصحّ ذكراك لم تعُد تُؤرّقني وتحرّك شيئًا في قلبي ..
لقد تخلّصتُ منك بالكامل، منك، من ذكرياتنا أو توقّف لقد أخطأت قصدتُ "ذكرياتك" حتّى الكلمات لا أودّ أن تجمعنا، أرجعتُك لشخصٍ غريب لا تألفهُ رُوحي ولا أعرفهُ ولا أعرفُ اسمه ولا ملامح وجهه .
لا مكان لنا نحنُ الإثنان سويًا، شُكرًا لك ساعدتني كثيرًا على تخطّيك في لمح البصر ..
عزائي لك؛ لن تجد شخصًا صادقًا ومُحبًا وفيّاضًا مثلي يا غريبًا عنّي لم تعُد تألفهُ رُوحي .
- شُموخ.