Telegram Web Link
أُحبّها؛ لأنّها الوحيدة القادرة على لمس قلبي بكلّ حنيّة، الوحيدة من بين كلّ النّاس حاولت لمس جرحي وتضميده وخياطته في حين أن الجميع كان يُضيف الملح فوق جِراحي ويضحك .
لم يكن حنونًا عليّ وحسب ..
بل كان مطرًا يهطل على بِقاعي كلّما باغتها الجفاف .
بعد ٥ أعوام تلاقت أرواحُنا اليوم، فالحمدُ لله دائمًا أبدًا .
يا محاسِن الصُّدف .❤️
⁣⁣‏شكوى، استفسار، اقتراح ‏من القلب للقلب ..
أو من باب
‏"أنتِ بكل صراحة وأنا بصدر رحب."

https://tellonym.me/axii_i1
لم يلمسني شيء مثلما فعلت بي حنيّتُه!
جاءت بمثابة ثلجٍ على جُرحٍ مِغوار .
مثل سكينة الفجر يا الله اسكُبها على هذا القلب حتّى يهدأ .
صلّوا على النّبي كثير كثير يا حلوين 🤍
Forwarded from مَملكتي .
لكنّك بدوت قاسيًا معي أكثر من الحياة .
رمّم قلبي يا الله، امسح عليه بلُطفك وحنانك وأحيي به حدائق ذات بهجة .
أبي أكتب نصّ ولكن المُفردات إللّي في قلبي ثقيلة، ثقيلة جدًا على قُرّاء أفئدتهم رقيقة مثلكم ):
كأن ينتظر في مكان ومرّهُ كلّ شيء ..
مرّت السيّارات، النّاس، الرّياح، أظلم المكان ..
لازال ينتظر، وما ضيّعه غير الإنتظار!
هل تتوقّع إنسان كهذا إذا غادر سيعود؟
لم يكُن صديقي وحسب، بل كان رُوحي ❤️❤️❤️
نصّ جديد ..
"شخصٌ آخر" ..
هل هذا أنت؟
سأُعيد السّؤال بطريقةٍ أُخرى وأجبني ..
هل من تحدّث معي أنت؟
أتعلم؟ رُبّما كنتُ حمقاء عندما أحببتُك ..
أو رُبّما كنتُ أتوهّم محبّتك، أو رُبّما استيقظتُ من وهمي ورأيتُك بعين عقلي بعدما كنتُ أراك وأنظر إليك بعين قلبي وهذه ليست رُبّما بل أكيد!
ياااا له من جرحٍ عميق أليس كذلك؟
قلبُك يُؤلمك أعلم ذلك، وتراني في وُجوه الجميع أعلم هذا أيضًا ولكن دعني أُخبرك ولا يهمّ إن أخبرتُك أو لم أُخبرك لم تعُد تعني لي شيئًا، لم أعُد أنام وأستيقظ على ذكرياتك ولا على طيفُك ولكن حتّى طيفُك أصبح شحيحَ القُرب مثلك ولم أندهش من ذلك، يا لسوء الأمر بالنّسبة لك!
لم تعُد تطرأ على ذهني أو بالأصحّ ذكراك لم تعُد تُؤرّقني وتحرّك شيئًا في قلبي ..
لقد تخلّصتُ منك بالكامل، منك، من ذكرياتنا أو توقّف لقد أخطأت قصدتُ "ذكرياتك" حتّى الكلمات لا أودّ أن تجمعنا، أرجعتُك لشخصٍ غريب لا تألفهُ رُوحي ولا أعرفهُ ولا أعرفُ اسمه ولا ملامح وجهه .
لا مكان لنا نحنُ الإثنان سويًا، شُكرًا لك ساعدتني كثيرًا على تخطّيك في لمح البصر ..
عزائي لك؛ لن تجد شخصًا صادقًا ومُحبًا وفيّاضًا مثلي يا غريبًا عنّي لم تعُد تألفهُ رُوحي .

- شُموخ.
2024/11/17 09:22:43
Back to Top
HTML Embed Code: