اليوم بدأتُ صفحةً جديدةً في كِتاب حياتي ..
لقد غيّرت العُنوان والوجهة وأغلقت جميع الصّفحات الّتي اكتملت والّتي لم تكتمل بعد ولم أعد أنا كما كنت، اعتدتُ الرُّوتين المُتكرّر واستبدال كل مُشكلة بحلٍّ حيثُ الآن لا وجود لاستبدال المُشكلات بحلول لأنّي وبشكلٍ ما لم أعد أناضِل كما كنت ..
لقد بردت أطرافي يا صديقي من كل شيء .
لقد غيّرت العُنوان والوجهة وأغلقت جميع الصّفحات الّتي اكتملت والّتي لم تكتمل بعد ولم أعد أنا كما كنت، اعتدتُ الرُّوتين المُتكرّر واستبدال كل مُشكلة بحلٍّ حيثُ الآن لا وجود لاستبدال المُشكلات بحلول لأنّي وبشكلٍ ما لم أعد أناضِل كما كنت ..
لقد بردت أطرافي يا صديقي من كل شيء .
جبرٌ برِقّة .
يسعد مساكم يا حلويني .. وحده من صديقاتي بدأت مشروع بسيط وجميل -موهيتو- أبيكم تدعمونها وتنشرون مشروعها الجميل عندكم بأحطّ حسابها الإنستا وروحوا ضيفوها وأكون شاكرة لكم 🥹🥹❤️🔥❤️🔥❤️🔥 https://instagram.com/urt.t7?igshid=NGExMmI2YTkyZg==
بالمُناسبة .. روحوا لها مسوّية عرض على أوّل ١٠ طلبات استغلّوا الفُرصة 😋😋❤️❤️❤️
ليت اللّيالي تعود كما كانت ويلمّني دِفء ذِراعك ولا أشعرُ ببردِ بُعدِك عنّي .. أو أنّي كلّما شعرتُ بالخوف استطعت المجيء إليك فوالّذي خلقك بأجملِ حُلّةٍ ما عادت الحياة تبتسمُ لي ولا عُدتُ أشعر بالأمان من بعد رحيلك .
"٢٧ سبتمبر" ..
السّابع والعشرون من سبتمبر ..
قبل أربع سنوات أحببتُ هذا التّاريخ من بين كلّ التّواريخ ربّما لأنّني شعرتُ بالأُلفة معك حينها أو ربّما لأنّني وجدتك في ذلك اليوم ومع مرور الأيّام شعرتُ أنّك أنا، لم أكن أعلم أنك مُؤنسي ومُتلفي في آنٍ واحد!
لطالما أحببتُك في حُضورك وغيابك، في لحظة أُلفتنا وفي خِصامنا، أخبرتُك أنّني سأمشي معك عُمرًا كاملًا ولو كان محفوفًا بالشّوك والمخاطر ..
أنا لك وفيك أسكن أعلم ذلك حتّى وإن أظهرت العكس، لا أعلم هل أُفصح عن مشاعري لك في نصٍّ بعدما كنتُ أُقبل على مُحادثتك وأنسكب بكلّ ما لديّ!
لأوّل مره بعد مُدّة أكتب لك نصًّا كهذا بعد تلك النّصوص المُلغّمة بالحُب، لا أحزن على ذلك أو ربّما أحزن لم أعد أعلم كيف أصبحت هكذا عرفتك سيلًا من الحنان وأصبت قلبي بالجفاف العارم، أخبرتك كثيرًا أنّي أتقبّلك وليس أتحمّلك، أتقبّل غضبك، قسوتك، تقلّبات مزاجك، وكل شيء لا تُحبّه أنت فيك أحببتُه أنا وأحببتُك بكل طقوسك، أحببتُ ضحكتك وصوتك، غضبك المصطحب بنبرةٍ حادّة ..
لا أعلم لماذا أُخبرك بذلك إن كنت ستقرأ كلماتي هذه أم لن تقرأها، لا فائدة، أعدك أنّ هذه آخر رسالة أكتبها لك .
أتمنّى أنّك سعيدٌ جدًا في البُعد ..
دمت بوِد .
- شُموخ.
السّابع والعشرون من سبتمبر ..
قبل أربع سنوات أحببتُ هذا التّاريخ من بين كلّ التّواريخ ربّما لأنّني شعرتُ بالأُلفة معك حينها أو ربّما لأنّني وجدتك في ذلك اليوم ومع مرور الأيّام شعرتُ أنّك أنا، لم أكن أعلم أنك مُؤنسي ومُتلفي في آنٍ واحد!
لطالما أحببتُك في حُضورك وغيابك، في لحظة أُلفتنا وفي خِصامنا، أخبرتُك أنّني سأمشي معك عُمرًا كاملًا ولو كان محفوفًا بالشّوك والمخاطر ..
أنا لك وفيك أسكن أعلم ذلك حتّى وإن أظهرت العكس، لا أعلم هل أُفصح عن مشاعري لك في نصٍّ بعدما كنتُ أُقبل على مُحادثتك وأنسكب بكلّ ما لديّ!
لأوّل مره بعد مُدّة أكتب لك نصًّا كهذا بعد تلك النّصوص المُلغّمة بالحُب، لا أحزن على ذلك أو ربّما أحزن لم أعد أعلم كيف أصبحت هكذا عرفتك سيلًا من الحنان وأصبت قلبي بالجفاف العارم، أخبرتك كثيرًا أنّي أتقبّلك وليس أتحمّلك، أتقبّل غضبك، قسوتك، تقلّبات مزاجك، وكل شيء لا تُحبّه أنت فيك أحببتُه أنا وأحببتُك بكل طقوسك، أحببتُ ضحكتك وصوتك، غضبك المصطحب بنبرةٍ حادّة ..
لا أعلم لماذا أُخبرك بذلك إن كنت ستقرأ كلماتي هذه أم لن تقرأها، لا فائدة، أعدك أنّ هذه آخر رسالة أكتبها لك .
أتمنّى أنّك سعيدٌ جدًا في البُعد ..
دمت بوِد .
- شُموخ.
"لحظة إعتراف" ..
أنا هُنا أكتب لك هذه الحُروف المُرتبكة الخجولة من جمال وجودك في حياتي، لا أعلم كيف أصوغ حُروف الأبجدية وأُرتّبها لأخبرك عمّا أشعر به تجاهك ولكنّي أعرف أن فُؤادي يحملُ لك الكثير والكثير من الكلمات الّتي حاولتُ الإحتفاظ بها ولكنّها أبت إلّا أن تخرج للعلن ولك أنت تحديدًا ..
لأوّل مرّة في حياتي لا أرغبُ بأحدٍ سواك!
أتدري ماذا يحدثُ لي كلّما تذكّرتك؟
عندما أتذكّر ضحكتك عندما أتذكّر تفاصيلك؟
عندما أُغمض عيني لكي يحلو لي تذكّر ملامح وجهك الباهي؟
أو عندما أتذكّر حنان فكرة وجودك في حياتي!
أشعرُ وكأنّني في الجنّة أتنعّم، أنت هُنا؟
لا يمسّني نصبٌ ولا وصبٌ في هذه الدّنيا ..
أشعرُ وكأنّني امتلكت كل حُظوظ الدُّنيا أيا ليتك أوّل من عرفت! وكأنّك استجابة دعائي في كلّ صلاة، لحظة وقوعي في الحُب أدركت أنّك من أحببت!
نعم أنا هُنا أقولها لك؛ أنا أُحبّك بكلّ لُغات العالم ..
وجودك هُنا يكفيني لأرى العالم من زاوية ورديّة تجعل حياتي أجمل ولا أخفيك أنّي أخشى فكرة فقدانك وأنت كلّ أماني، من لحظة دخولك حياتي أشعر وكأنّ شيئًا من داخلي تحرّر يا أوّل وآخر من أُحبّ ..
أُعلن استسلامي وأقولها بكلّ وضوح
"أُحبّك" .
- شُموخ.
أنا هُنا أكتب لك هذه الحُروف المُرتبكة الخجولة من جمال وجودك في حياتي، لا أعلم كيف أصوغ حُروف الأبجدية وأُرتّبها لأخبرك عمّا أشعر به تجاهك ولكنّي أعرف أن فُؤادي يحملُ لك الكثير والكثير من الكلمات الّتي حاولتُ الإحتفاظ بها ولكنّها أبت إلّا أن تخرج للعلن ولك أنت تحديدًا ..
لأوّل مرّة في حياتي لا أرغبُ بأحدٍ سواك!
أتدري ماذا يحدثُ لي كلّما تذكّرتك؟
عندما أتذكّر ضحكتك عندما أتذكّر تفاصيلك؟
عندما أُغمض عيني لكي يحلو لي تذكّر ملامح وجهك الباهي؟
أو عندما أتذكّر حنان فكرة وجودك في حياتي!
أشعرُ وكأنّني في الجنّة أتنعّم، أنت هُنا؟
لا يمسّني نصبٌ ولا وصبٌ في هذه الدّنيا ..
أشعرُ وكأنّني امتلكت كل حُظوظ الدُّنيا أيا ليتك أوّل من عرفت! وكأنّك استجابة دعائي في كلّ صلاة، لحظة وقوعي في الحُب أدركت أنّك من أحببت!
نعم أنا هُنا أقولها لك؛ أنا أُحبّك بكلّ لُغات العالم ..
وجودك هُنا يكفيني لأرى العالم من زاوية ورديّة تجعل حياتي أجمل ولا أخفيك أنّي أخشى فكرة فقدانك وأنت كلّ أماني، من لحظة دخولك حياتي أشعر وكأنّ شيئًا من داخلي تحرّر يا أوّل وآخر من أُحبّ ..
أُعلن استسلامي وأقولها بكلّ وضوح
"أُحبّك" .
- شُموخ.
مرحبًا يا عزيزي ..
إن كنت تتساءل كيف حالي فأودّ إبلاغك أن حالي من حالك يا كلّ حالي، أرغبُ كثيرًا بمُعانقتك وإخبارك أنّ هذه الفجوة بيننا قد أخذت منّي الكثير من السّعادة، وأنّ بُعدك يأخذ منّي ومن طاقتي؛ لذلك أنا أعتذر لك عن كلّ ندبةٍ تركتُها في جوفِك دون أن أشعُر ..
صدّقني أنّ كلّ حُزنٍ تشعُر به بسببي لم أكن أعنيه بل كان من جهلي أنّ هذا الشّيء قد يُحزنك ..
أرجو منك قبول اعتذاري يا قلبي الأوحد .
- شُموخ.
إن كنت تتساءل كيف حالي فأودّ إبلاغك أن حالي من حالك يا كلّ حالي، أرغبُ كثيرًا بمُعانقتك وإخبارك أنّ هذه الفجوة بيننا قد أخذت منّي الكثير من السّعادة، وأنّ بُعدك يأخذ منّي ومن طاقتي؛ لذلك أنا أعتذر لك عن كلّ ندبةٍ تركتُها في جوفِك دون أن أشعُر ..
صدّقني أنّ كلّ حُزنٍ تشعُر به بسببي لم أكن أعنيه بل كان من جهلي أنّ هذا الشّيء قد يُحزنك ..
أرجو منك قبول اعتذاري يا قلبي الأوحد .
- شُموخ.
" لهفةٌ وعِناق "..
حين التقيتُك بلغني شُعورٌ جميل شُعورٌ بالخِفّة في رُوحي وفي بدني، لم أكن هكذا قبل أن ألتقيك وأتوه في مدى حُبّك الكبير!
أتذكّرك فيحاوطُني السُّرور والأمان والشُّعور بالرّاحة وتلازمني فِكرة أنّك حبيبي السّاكن في أيسر صدري الّذي لا يعرف عُمق محبّتي له ..
في قلبي حدائق وبساتين لم أكن أعلم بها حتّى رأيتُك أنت فُتح ذلك الباب وأيقنتُ أنّ قلبي لا يرتوي إلّا بك، وحدك من يرويهِ ويسقي ظماهُ إن جفّ ويبِس زرعه .
أتلهّفُ للحظةٍ تجمعنا حتّى وإن لم أراك فيها يكفيني أنّك معي في المكان ذاته ورُوحي تحاوط رُوحك وأشعُر أنّك داخلي تتجوّل كيفما شئت يا محبوبي .
أتعلم أنّني كلّما أتحدّثُ عنك أو يهتفُ أحدٌ باسمك أبتسم وتتفتّح الزّهور على وجنتيّ ويأخذني تفكيري إليك؟
أوّاهٌ لو أنّي أُمسكُ بيدك كما كنّا نفعلُ في صِغرنا!
أن أحتضنُك ليلتقي القلبان وحينها نكتفي بالصّمت!
أو أن أحكي لك عن كثرتِك في داخلي وأنت تنظر لعينيّ وترى نفسك فيهما!
أو انتظر!
لأخبرك عن كيف أنّ تفكيري أسيرٌ لديك وأنّك سكبت حُبّك في جوفي ..
يا مكسبي الأعظم في هذه الحياة
أُحبّك .
- شُموخ.
حين التقيتُك بلغني شُعورٌ جميل شُعورٌ بالخِفّة في رُوحي وفي بدني، لم أكن هكذا قبل أن ألتقيك وأتوه في مدى حُبّك الكبير!
أتذكّرك فيحاوطُني السُّرور والأمان والشُّعور بالرّاحة وتلازمني فِكرة أنّك حبيبي السّاكن في أيسر صدري الّذي لا يعرف عُمق محبّتي له ..
في قلبي حدائق وبساتين لم أكن أعلم بها حتّى رأيتُك أنت فُتح ذلك الباب وأيقنتُ أنّ قلبي لا يرتوي إلّا بك، وحدك من يرويهِ ويسقي ظماهُ إن جفّ ويبِس زرعه .
أتلهّفُ للحظةٍ تجمعنا حتّى وإن لم أراك فيها يكفيني أنّك معي في المكان ذاته ورُوحي تحاوط رُوحك وأشعُر أنّك داخلي تتجوّل كيفما شئت يا محبوبي .
أتعلم أنّني كلّما أتحدّثُ عنك أو يهتفُ أحدٌ باسمك أبتسم وتتفتّح الزّهور على وجنتيّ ويأخذني تفكيري إليك؟
أوّاهٌ لو أنّي أُمسكُ بيدك كما كنّا نفعلُ في صِغرنا!
أن أحتضنُك ليلتقي القلبان وحينها نكتفي بالصّمت!
أو أن أحكي لك عن كثرتِك في داخلي وأنت تنظر لعينيّ وترى نفسك فيهما!
أو انتظر!
لأخبرك عن كيف أنّ تفكيري أسيرٌ لديك وأنّك سكبت حُبّك في جوفي ..
يا مكسبي الأعظم في هذه الحياة
أُحبّك .
- شُموخ.