صوتكِ أشبه بطمأنينة الفجر، آمل أن تُحاوطني الحياة بالطّمأنينة كما يفعلُ صوتكِ بي .
لم يتبقّى منك في داخلي إلّا جُزءًا صغيرًا ..
افعل أيّ شيء، خُذني منّي إليك قبل أن أنساك .
افعل أيّ شيء، خُذني منّي إليك قبل أن أنساك .
صباحكم خير جميعًا ..
أتمنّى يا حلوين إذا بتاخذون شيء من القناة تحطّون الحقوق ❤️❤️❤️
أتمنّى يا حلوين إذا بتاخذون شيء من القناة تحطّون الحقوق ❤️❤️❤️
رُبما بالأمس كنتُ بحاجةٍ ماسّةٍ إليك ..
اليوم، ها أنا أقفُ على قدميّ ما عادت الذّكريات تأخذني إليك ولا عدتُ أنا الّتي أتذكّرك .
اليوم، ها أنا أقفُ على قدميّ ما عادت الذّكريات تأخذني إليك ولا عدتُ أنا الّتي أتذكّرك .
قُلها ولا تخف ..
مالي لا أراك ولا أسمعُك؟
قُل أنّ الّذي كان بيننا سرابٌ
وأنّ أحلامُنا بُنيت على خيالٍ
أخبرني إن شئت فكلّي يسمعُك
أو أنّي غريقٌ في عُمقِ البِحار
لا صوتٌ ولا أنينٌ ولا ونين
أو أنّك ذنبٌ ولستُ منك أتوبُ
قُلها ولا تخف ..
أخبرني إن شئت أنّك تُحبّني
لتسمع منّي حٌلوَ الكلام
لستُ خائف ..
ولكنّي في قلبِك أرتجف
لا مِعطف لي ولا حطبٌ ولا نار
إنّي أُحبّك هل تُراك تَراني؟
إنّي أُحبّك هل تُراك تَسمعني؟
- شُموخ.
مالي لا أراك ولا أسمعُك؟
قُل أنّ الّذي كان بيننا سرابٌ
وأنّ أحلامُنا بُنيت على خيالٍ
أخبرني إن شئت فكلّي يسمعُك
أو أنّي غريقٌ في عُمقِ البِحار
لا صوتٌ ولا أنينٌ ولا ونين
أو أنّك ذنبٌ ولستُ منك أتوبُ
قُلها ولا تخف ..
أخبرني إن شئت أنّك تُحبّني
لتسمع منّي حٌلوَ الكلام
لستُ خائف ..
ولكنّي في قلبِك أرتجف
لا مِعطف لي ولا حطبٌ ولا نار
إنّي أُحبّك هل تُراك تَراني؟
إنّي أُحبّك هل تُراك تَسمعني؟
- شُموخ.
ولمّا رأيتُها وقد فاضت أدمُعي، قلت:
يالها من صُدفةٍ أن قد حظيتُ ببضع دقائقٍ لأرى الجمال اليوسفي ..
مسكينٌ من لا يراكِ كلّ صباحٍ، ومسكينٌ من قد لا ترتوي عيناهُ بحُسن وجهكِ البرّاقِ ..
مسكينٌ من لم يراكِ يا ذات الحُسن السّرمدي!
لا زال كهفُ حياته مُظلم لم تسطِع شمسُ عينيكِ على كهفِ مُحيّاه .
- شُموخ.
يالها من صُدفةٍ أن قد حظيتُ ببضع دقائقٍ لأرى الجمال اليوسفي ..
مسكينٌ من لا يراكِ كلّ صباحٍ، ومسكينٌ من قد لا ترتوي عيناهُ بحُسن وجهكِ البرّاقِ ..
مسكينٌ من لم يراكِ يا ذات الحُسن السّرمدي!
لا زال كهفُ حياته مُظلم لم تسطِع شمسُ عينيكِ على كهفِ مُحيّاه .
- شُموخ.
"لماذا ينتهي العِناق؟" ..
"أوليس من حقّ المُشتاق نظرةٌ وعِناق؟"
إنّني وبكلّ ما تحمله الكلمة من معنى أنتظرُ عِناقك، أنتظرُ نظرتك الحنونة المملوءة بالحُبّ وضحكتك الآسرة، أن يضحك الجميع وتنظر لضحكتي هل هي حقيقيّة أم مُجاملة .. أن تلمح في عيني إن كانت "بخير" أعنيها أم مُجرّد كلمة أتفوّه بها بعد سؤال كيف حالُك؟
استوحشت الوقت والمكان بدونِك وأرغب كثيرًا أن تجمعنا أيّام نضحكُ فيها بكلّ صدقٍ وعفويّة كما كنّا نفعل بالأمس، أن يهطُل المطر علينا سويًّا وتتعالى قهقهاتنا من خوفي ..
لا شيء يُعادل عِناق من تُحبّ، تشعُر وكأنّ الأمان كلّ الأمان اجتمع في تلك اللّحظة .
إنّني هُنا أكتبُ هذه الكلمات وأعلم أنّك ستقرؤها
إن كُنت جاري أو قُرب داري فعلّمني
أو كُنت عيني وما فيها فقبّلني
إن كُنت رُوحي وما بين ضِلعيني فاحتضنّي
فأنا كلّي لك، هل تعي؟
- شُموخ.
"أوليس من حقّ المُشتاق نظرةٌ وعِناق؟"
إنّني وبكلّ ما تحمله الكلمة من معنى أنتظرُ عِناقك، أنتظرُ نظرتك الحنونة المملوءة بالحُبّ وضحكتك الآسرة، أن يضحك الجميع وتنظر لضحكتي هل هي حقيقيّة أم مُجاملة .. أن تلمح في عيني إن كانت "بخير" أعنيها أم مُجرّد كلمة أتفوّه بها بعد سؤال كيف حالُك؟
استوحشت الوقت والمكان بدونِك وأرغب كثيرًا أن تجمعنا أيّام نضحكُ فيها بكلّ صدقٍ وعفويّة كما كنّا نفعل بالأمس، أن يهطُل المطر علينا سويًّا وتتعالى قهقهاتنا من خوفي ..
لا شيء يُعادل عِناق من تُحبّ، تشعُر وكأنّ الأمان كلّ الأمان اجتمع في تلك اللّحظة .
إنّني هُنا أكتبُ هذه الكلمات وأعلم أنّك ستقرؤها
إن كُنت جاري أو قُرب داري فعلّمني
أو كُنت عيني وما فيها فقبّلني
إن كُنت رُوحي وما بين ضِلعيني فاحتضنّي
فأنا كلّي لك، هل تعي؟
- شُموخ.