"من منّا قد هام في الآخر؟"
آآآه كم أُحبّك!
كلمةٌ يتردّد صداها داخلي وأشعُر أنّي لستُ بمالك نفسي ومشاعري حينها، أنت تكبر بداخلي، بداخل قلبي الصّغير الّذي بحجم قبضة يدي هذا القلب الّذي لطالما استحوذت عليه وأصبحت مالكًا له منذُ عرفتك وتخلّلت كل شرايينه وجريت فيه مجرى الهواء، تعلم مدى قابليّتي في الإنسياب لكلماتك اللّذيذة، تعلم أنك كل ما أودّ وأنك الرُّوح في جسدي وأنك أنت الذي في أيسر صدري، تعلم أن حديثي معك ينقلني لعالمك وأن تفكيري بك يأخذني إليك ولا أريد أي كائنٍ كان سواك!
أريدك .. أرغبك .. أودّك وأحتاجك، وبكل المعاني أنا هُنا أنتظرك ..
أتخيّلك، أتوه في تفاصيلك الّتي لا أحد يراها سوايّ وشامةٌ خُلقت على خدّك الأيمن هي أعذب نقطة سوداء في حياتي، ضحكتك آهٍ يا ضحكتك! وحده الله يعلم كم هُلكت من جمالها! وصوتك الّذي يحرّك كل ساكنٍ بي ويدغدغُ قلبي بشكلٍ جميل!
أُحبّك، ومُتيّمةٌ بتفاصيلك يا يوسفيّ الجمال أدامك الله لي عُمرًا مديدًا أأنس بمُجالستك وحديثك ولا نُفلت كلتا يدينا عن بعضها ولا نفترق عن بعضنا يا جبري في عزّ كسري .
- شُموخ.
آآآه كم أُحبّك!
كلمةٌ يتردّد صداها داخلي وأشعُر أنّي لستُ بمالك نفسي ومشاعري حينها، أنت تكبر بداخلي، بداخل قلبي الصّغير الّذي بحجم قبضة يدي هذا القلب الّذي لطالما استحوذت عليه وأصبحت مالكًا له منذُ عرفتك وتخلّلت كل شرايينه وجريت فيه مجرى الهواء، تعلم مدى قابليّتي في الإنسياب لكلماتك اللّذيذة، تعلم أنك كل ما أودّ وأنك الرُّوح في جسدي وأنك أنت الذي في أيسر صدري، تعلم أن حديثي معك ينقلني لعالمك وأن تفكيري بك يأخذني إليك ولا أريد أي كائنٍ كان سواك!
أريدك .. أرغبك .. أودّك وأحتاجك، وبكل المعاني أنا هُنا أنتظرك ..
أتخيّلك، أتوه في تفاصيلك الّتي لا أحد يراها سوايّ وشامةٌ خُلقت على خدّك الأيمن هي أعذب نقطة سوداء في حياتي، ضحكتك آهٍ يا ضحكتك! وحده الله يعلم كم هُلكت من جمالها! وصوتك الّذي يحرّك كل ساكنٍ بي ويدغدغُ قلبي بشكلٍ جميل!
أُحبّك، ومُتيّمةٌ بتفاصيلك يا يوسفيّ الجمال أدامك الله لي عُمرًا مديدًا أأنس بمُجالستك وحديثك ولا نُفلت كلتا يدينا عن بعضها ولا نفترق عن بعضنا يا جبري في عزّ كسري .
- شُموخ.
" أيا سيّد المِلاح! "..
أتذكّرك فتنتظم نبضات قلبي وأشعر أن رُوحي تسكنها الطمأنينة، أنت الأمان الذي يُحاوطني من داخلي وخارجي بمجرّد الحديث معك أنتعش!
لا أعلم ماذا يجري ولكن كأنك تسكب فوقي ماءً باردًا يرويني ويروي ظمأ هذه الرُّوح الّتي تاقت لرُؤياك والعيش تحت كنفِ يداك!
أنت أوّل فكرة تطرأ على ذهني عند استيقاظي وأوّل شيءٍ أفكّر به عند نومي، كل أحداث يومي مرتبطةٌ بك أنت وحدك، وحدك من يضعُ السّلاسل على مخيّلتي لأتخيّلك دون غيرك، تتحكّم بأفكاري حتى لا يزورني غير طيفك، أُحبّك، أتعي ما معنى هذه الكلمة؟ تعني أنّني أدين بكلّ شيءٍ في حياتي لك أنت، وكلّي بما ملكتُ لك، قلبي بأسره ومشاعري وكل خليّةٍ في جسدي تنتظر مجيئك، صوت إشعارك يبعثُ في قلبي سعادةً أتمنى أن تشعُر بها يومًا ما، ما إن أسمعه أركضُ نحو هاتفي لأراك أنت من أرسل فتشقّ الإبتسامةُ مُحيّايّ، أُسعد .. نعم أُسعد كثيرًا بمجيئك! أنت غيمتي مُنذُ عرفتك، وربيعَ قلبي في وقت خريفه، بستان حياتي كلّما أوشك على الذبول رويته ريًا جمًا فلا يظمأ بعدهُ أبدَا!
أخبرني ماذا أقول لك وأنت كلّ أحبّتي؟
كيف أُخفيك من ناظريّ والأشعارُ تفضحُني؟
لو عاد بي الزّمن لأحببتك عشرًا يا سيّد المِلاح!
دُمت لي أقرب منّي إليّ ولقلبي الّذي يهواك .
- شُموخ.
أتذكّرك فتنتظم نبضات قلبي وأشعر أن رُوحي تسكنها الطمأنينة، أنت الأمان الذي يُحاوطني من داخلي وخارجي بمجرّد الحديث معك أنتعش!
لا أعلم ماذا يجري ولكن كأنك تسكب فوقي ماءً باردًا يرويني ويروي ظمأ هذه الرُّوح الّتي تاقت لرُؤياك والعيش تحت كنفِ يداك!
أنت أوّل فكرة تطرأ على ذهني عند استيقاظي وأوّل شيءٍ أفكّر به عند نومي، كل أحداث يومي مرتبطةٌ بك أنت وحدك، وحدك من يضعُ السّلاسل على مخيّلتي لأتخيّلك دون غيرك، تتحكّم بأفكاري حتى لا يزورني غير طيفك، أُحبّك، أتعي ما معنى هذه الكلمة؟ تعني أنّني أدين بكلّ شيءٍ في حياتي لك أنت، وكلّي بما ملكتُ لك، قلبي بأسره ومشاعري وكل خليّةٍ في جسدي تنتظر مجيئك، صوت إشعارك يبعثُ في قلبي سعادةً أتمنى أن تشعُر بها يومًا ما، ما إن أسمعه أركضُ نحو هاتفي لأراك أنت من أرسل فتشقّ الإبتسامةُ مُحيّايّ، أُسعد .. نعم أُسعد كثيرًا بمجيئك! أنت غيمتي مُنذُ عرفتك، وربيعَ قلبي في وقت خريفه، بستان حياتي كلّما أوشك على الذبول رويته ريًا جمًا فلا يظمأ بعدهُ أبدَا!
أخبرني ماذا أقول لك وأنت كلّ أحبّتي؟
كيف أُخفيك من ناظريّ والأشعارُ تفضحُني؟
لو عاد بي الزّمن لأحببتك عشرًا يا سيّد المِلاح!
دُمت لي أقرب منّي إليّ ولقلبي الّذي يهواك .
- شُموخ.
Forwarded from مَملكتي .
كل عام وأنتم بخير .. ينعاد عليكم بسرورٍ وفير وينعاد عيدكم ويعيش حبيبكم يا أحبّة 🤎
" ليتك معي أو بقُربي "..
يا كلّ أعيادي ليتك معي، لم يكن بالحُسبان أن يأتيَ العيدُ ويمضي بدونك ولم أُهيّئ نفسي لهذه اللّحظة الأليمة!
سأراك قريبًا فدع عيني لا تسقط بعينك حتى لا ترى كمّية شوقي إليك، حسنًا .. دعنا نلتقي صُدفةً فتبتسم وأبتسم وإن رأيت عيني تذرِف دمعها اتركني وامشِ .. لا تنظر إليّ!
أعلم أن قدومك صعبٌ وقدومي أصعب لكن لا مانع لديّ إن أردت احتضاني لحظة لُقيانا صدفةً فصبابة شوقي تقتلني!
دموعي تنسكب حينما تُذكر أمامي، يلتاعُ داخلي، أُرمى في جحيم الشّوق لك ..
دع كبرياءك جانبًا وأقبل عليّ، تعالَ إليّ .. قلبي يسعُك دائمًا مهما حدث فهذا نداءُ استغاثة؛ وجب عليك التّلبية .
- شُموخ.
يا كلّ أعيادي ليتك معي، لم يكن بالحُسبان أن يأتيَ العيدُ ويمضي بدونك ولم أُهيّئ نفسي لهذه اللّحظة الأليمة!
سأراك قريبًا فدع عيني لا تسقط بعينك حتى لا ترى كمّية شوقي إليك، حسنًا .. دعنا نلتقي صُدفةً فتبتسم وأبتسم وإن رأيت عيني تذرِف دمعها اتركني وامشِ .. لا تنظر إليّ!
أعلم أن قدومك صعبٌ وقدومي أصعب لكن لا مانع لديّ إن أردت احتضاني لحظة لُقيانا صدفةً فصبابة شوقي تقتلني!
دموعي تنسكب حينما تُذكر أمامي، يلتاعُ داخلي، أُرمى في جحيم الشّوق لك ..
دع كبرياءك جانبًا وأقبل عليّ، تعالَ إليّ .. قلبي يسعُك دائمًا مهما حدث فهذا نداءُ استغاثة؛ وجب عليك التّلبية .
- شُموخ.