كُل عام والنسوان بخير 🫶🏻، آما الزلم محد مهتم .

.

عُليِك من أنِسَالَ تِصُفَِنَ بُرِوَحِي سُِنيِنَ ومَِا أمُيِز بيَِن أللجمُِه وألدگُِه
الِ عُلِي سّئِلوكِ هُِمَ سِالوَنِي وحُتارَيِتَ !
وُسوَيتِكَ نِبَي وگُلِت أنچَبِر حَكُِة
وَأنّاشَغِ وُألبَچُيَ يوُصِلَ لسُابِعَ ليَلِ
وّفِشَلتِي بَدمعُِة تِبدَي وَتنَتهُِي بَـ صُفِگةَ ،
طُِش بَديُرتِيَ حِتىَ ألِتفتَِ وُألكُِاكَ أختَنِكَ صُِدرَي وَمّتِتَ بِمُدأفِعَ ألسِحّگُةِ .

وآملي في حُبك خاب!

في حزنها الأوّل هَجرَتْ الناسَ والطعام
والجموع لأربعة أسابيع، هي الآن في حزنها
الخمسين، ترويه وهي تفتح الشوكلاتة
لأكلها”الإنسان يعتاد”.

هواي أحلام أجن بعدك
بس !
لليوم حلمك وأكف بعيني
النار العايشة بصدري
ما تخمد
إذا مو أنتَ بـ متونك تطفيني
شكد أحلام وردية ردتها وياك
لكن ما عرفت شلون تحويني

_

‏لا أريدُك أن تتعَب بسببي
أن يجافيك النوم مثلًا
أن يُرهقَ السَهر
عينيك الجميلتين
أن أترك بداخلك تساؤلاتٍ
بِلا أجوبة
أريدُك أن تكون كما عرفتُك دومًا
على سجيتك الأولى
التي أحببتُك بِها
أُريد أن تتيقن من صدق محبتي
ويقيني فيك
أُريدك أن ترى مكانتك بداخلي
من لمعة عيني ونبرة صوتي وحنيتي.

خلص مايهن راحن عيوني ...

_

خَدَعوا فُؤادي بالوصالِ وَعِندَما
شَبّوا الهوى في أضلُعي هَجَروني .

ذكرى بعد🤏🏻

وياهـوَ آحن مني ويحبك بعد اكثر؟

كيف لي أن أخبرك
أن الحياه تسير عكس ما أريد؟
كيف لي أن اشرح بأنني متعب
من الطريق، والناس والأحلام..
من حذري وترددي ومن قله الحيلة،
متعب من الغد وهو لم يأتِ بعد،
ومن أمس وهو منتهي..
من الايام والوعود والصبر، وطولة البال
من التعقل، والتأني، والغضب،
كيف أشرح كُل ذللك دون أن تشعر بأنني أبالغ...!؟