أغلقتُ بابي مُجبرةً في وجهك، و لكنّي هدمتُ
الجدران لأتنفس
أو ربما لتعود..

"هل يستحق الأمر كل هذا الذي نفعله، أم أنها الطبيعة البشرية حيث يخوض المرء حروبه بكلتا إرادة، ثم يبكي على اختياراته!"

!!

أرصفة الشَوارع 
ستكونُ مكانًا رائعًا للجلوس،
عندما تختار الشَخص الذي ينظر
إليك و لقلبك، لا إلى المكان ..

‏"لم أغلق الأبواب كلها، تركت لك بابًا مواربًا دائمًا، ليس استجداءًا للفرص، أو رغبةٍ بالوصل أو ترددًا بالرحيل، لكن حتى ونحنُ لا شيء أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك ولا تجدني"

گِتلَك عُوف ناسَك أنا اغار عليك
بِديت تعُوفني وتكَثر بناسَك .

عُليِك مہَטּ أنِسَالَ تِصُفَِنَ بُرِوَحِي سُِنيِنَ ومَِا أمُيِز بيَِن أللجمُِه وألدگُِه
الِ عُلِي سّئِلوكِ هُِمَ سِالوَنِي وحُتارَيِتَ !
وُسوَيتِكَ نِبَي وگُلِت أنچَبِر حَكُِة
وَأنّاشَغِ وُألبَچُيَ يوُصِلَ لسُابِعَ ليَلِ
وّفِشَلتِي بَدمعُِة تِبدَي وَتنَتهُِي بَـ صُفِگةَ ،
طُِش بَديُرتِيَ حِتىَ ألِتفتَِ وُألكُِاكَ أختَنِكَ صُِدرَي وَمّتِتَ بِمُدأفِعَ ألسِحّگُةِ .

_

لازلت " أحِنّ لمسامرَك .."

شِباقي بية
وأنتَكُلشي ألـ بية أخذتة
منين مَا أباوعِلي أنتَ وحتى لو ترجعِلي ذابل
مَا أگُلك ليش أجَيت
وأركُض لصوتك
قَبل لا أسمع أسمَي
وأبچيَ مِن عَندك عليك.

_

و تتَمنىٰ ترجَع طفِل
تتبرةَ مِن الكُبر
تبچِي بحضن أُمك
ويموت گلبَك
بعَد اي شخص ميهمَك .

‏يارب علمني أن أتقبل كل هذا الذي يحصل، أن أمسح على قلبي بذكرك وأنك ستعوضني به خيرًا عظيمًا، وأنّ هذا الحزن ستتلوه سعادات كثيرة .

أنا هُنا
حينَ تفقدُ
القُدرةَ على
فهم الاشياءِ
من حولك
وَ تغدّ
وبِلا وجهةٍ
وأصدِقاء
هاكَ كُلي
واتّكئ