_

لكنني أعرف معنى أن تكون منهكًا،
للحد الذي يجعل سؤالًا عابرًا يستدرجك للبكاء.

تدريجيًا تتقلص الدائرة حولك
حتىٰ تنغلق علىٰ عائلتك
وشخص أو شخصين
يجاهدون دومًا لجعلك تبتسم
وتكتفي بهم بقناعةٍ تامة

_

_

وخاف اموت
وماشوفك
ديربالك على عيونك لآ يذبلها الغياب
وخاف أروح ومابوسك
تدري بيه شگد احبك حطلي خدك عالتراب
ومن تخلص الفاتحه بس گول احبك
حتى توصلني الاحبك بالثواب

و أنتِ بلـذّة احلامچ
و بفَـي الگمـر نمتي
و سعادة معبعبه إكتارچ
و آنه بناري اتچوّه ..
و اشمن ريحة انسامچ
و اگولن بلچي تالي الليل
طيفي يخفـگ جدامچ
و تشوفيـن الصواب البيه
و چم چَويه إنچوه بنارچ

- زامل سعيد فتاح

انا حزين
كل ما بداخلي حزين
اشعر بخيانة من كل الاشياء حوّلي
مثل ان تموّت فجأة
ولا احد يحضر جنازتك

انا الان بأقصى مراحل الخذلان
و كُل الذين مددَت يدي لهم
أعدموا قلبي.

دوم احنه عکس البشر من ننجرح نبتسم
ونموت موت الشجر من تنگطع وردة
ماتلكه مثلي بشر العنده کلشي سهل بس
کلشي ماعنده لايگلي ثوب الصبر واني على حجي العرب كلمن يحب صحبته ويختار البگده احلامي بالمكبرة والحلمه بالمگبرة ماخايف على الحلم
ينباک يتبده مرتاح أنام وأبد ماخاف من اليجي والباب ماسده هو اليجرحه الزمن واضح بوجهه التعب ومبين بخده وشباقي منه العمر حتى اندم على البقى
لو راح وتعدى

خِدْنِي يَمَّك
كَبُل لا يخلص صبرنه
ويطفى دَم وجُوهنه وتطلع صفر
خِدْنِي يَمَّكَ
بعد ما ضل كُلَّ عِذر لا تعتذر
خِدْنِي يَمَّكَ
كَبُل لا يَم الصُّفر ينحَط صُفر

2:39
ماريد جَنة ولاقصر
وياك أرد أكضي العمر
ياحبيبي ما أحمل هجر
ما أكدر أني بلياك
ياحبيبي خليني وياك

_

اني مكعدت احد من نومته
علمود افضفض اله
ولا طلبت من أحد يمسح
دموعي
ولا انتضرت أحد يشجعني
عِشت كلشي لوحدي

ف مشاعر مهما حاولت تشرحها للناس بيكون صعب جدا حد
يفهمها او يتفهمها
القلق والانتظار والتوهان واللخبطه والتفكير الزياده
محدش ابدا بيشوفهم وهما بيغلو جوانا
ومحدش بيفهم لي مزاجنا دايما متغير ومتعكر
محدش هيسمع صوت العاركه اللي دايره ف راسك ونت هادي
ولا حد هيشوف المعركه اللي دايره جوانا وبيشوف بس اثر
المشاعر دي علي وشونا وانفعالاتنا

_

_