Telegram Web Link
زَهـرهٓ
عِلي رشمَ - رضا – 9:08
دمِعتَك بُارِدَة يگُِولوَنَ مِا تَشُتِاكَ !
وِاَنا خُِيَال ألحَنِين يثِگل بَچّدمِة وّألكِاهُمَ فرَِاغَ مُنيِن مِاحط شَوِگَ
ألاحُِبَهّمِ مُِو نهُِارَ گلوَبّهٍمَ ضِلمَة
أليضَِم عنِدَيَ هِوى مِاسِوُلِفة لمِخُنوِكَ
أليَجُي بوَكُتِة دمُِعَ بعِيونَي مُاضِمّةِ
وأهِسَ ليَلِ جُرحَِيَ شكُِد سوّالِفَ بِيَ
عِلية كُل ذكَرِىَ مُِرَتَ تنَحِسُب لِجّمِةَ
هوِتَ رَوحُِي وُهِوتَ بسَ ماهوِت ألنِاسَ
حجُي عُِيونَيَ سهّلِ بِسَ جَيب أليَفَهِمُةَ .
الكَوْنُ عيناك لا شَمْسُ وَ لا قمرُ
اتمني اقابل راجل ابقي انا
البنت الوحيده اللي حبها
مبقاش طرف تالت في العلاقه
او سد خانه واللي هو ابقي انا
حبه الاول والاخير ومفيش
بنت غيري في حياته.
خابص الدنيا اعلمودج
مرا اغني ومرا شاعر
تخيلي واصل مرحلة بس حتى اعجبج
منسق اهدومي على اصباغ الاضافر
يحسبُ المرءُ نفسَهُ مستقرًا تمامًا
ثم تمرّ بهِ ذاتَ يومٍ فراشة
فـ تتلوّن أيامَه وتُزهر حدائق في قلبه
فتراكَ تَدري
أنّ حُبكَ مُتلفي
لَكنني أُخفي هَواك واكتمُ
إن كُنت ما تدري فتلك مُصيبةُ
او كُنت تدري فالُمصيبة اعظمُ!
عادل محسن
صَفـا
_
زَهـرهٓ
صَفـا – عادل محسن
ـ تعنيَت لأهل الورَد ردت اشتَري وردة
ـ صَادفني هَذا الحلو تبسَملي واتعدة
ـ اشتمَيت ريَحة عطر تسَوة ألف وردة
ـ ثاريَها مَو بالورد ثاريها من خدة..
رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة الى روح المرحوم رعد ابن فاطمه مع الصلوات

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (1)
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (2)
ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (3) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ (4)
إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ (5) ٱهۡدِنَا
ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ (6) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ
عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ
وَلَا ٱلضَّآلِّينَ (7)

اللهُم صلَّ علىٰ مُحَمَد وعلٰ آلِ بيتهِ
اللهُم صلَّ علىٰ مُحَمَد وعلٰ آلِ بيتهِ
اللهُم صلَّ علىٰ مُحَمَد وعلٰ آلِ بيتهِ
اللهُم صلَّ علىٰ مُحَمَد وعلٰ آلِ بيتهِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
احلى مزج بالدنيا .
"‏عانقني فقط
لا تسأل عن أسباب دَمعي
الحديث ثقيل
والعيّش مُتعب
والمكان الوحيد الذي أتخفف فيه
بين ذراعيك."
مش عاوزاك تيجي بعد ما النار تخمد
وتنطفى بيه البيت لو سبتو يولع مش
هيسبلك غير الرماد وبس !
_
أُدوِنُك بين أفكاري و أحرُفي
فتارةً أجِدُكَ هُنا، و تارةً أراكَ هُناك
حين حان فصلُ الخِتامِ مِن
قِصتُنا آلمني قلبي كثيراً
و إلى الأن ما زال يُألِمُني أتُصدِق !!
لم تهدأ أفكاري أبداً، أصبحتُ
أراك في مُخيلتي زائِراً مُتكرراً
أولم نكُن بالأمسِ أحِبةً و الحروفُ
مِن شدةِ الأُلفة بيننا تتصادم
بِبعضِها للتعبيرِ عن تعلُقِها !
لِم اليوم عُدنا غريبين ونحنُ في
ذاتِ المدينة نتشاركُ الهوى نفسُه
نعبر تلك الشوارع و رُبما
نتواجد في المكانِ ذاتِه و لكن لا نشعُر
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حُبي مو عابر سبيل!
آنـي الك حُبي جنوني.
لماذا لا تغيب ؟
مثلما يكون الغياب
أو لماذا لا تأتي ؟
مثلما يكون المجيء
لماذا نحن ندور
بين علامات الإستقام !
ألن يُصبح لنا نقطة ؟
2024/10/01 14:35:46
Back to Top
HTML Embed Code: