"عادتي السيئة أنني دائما ما أرى نهاية الأشياء منذ بدايتها ومع ذلك أكمل الطريق حتى آخره لأتأكد من ذكاء غبائي."

- دوستويفسكي

وانا زي الغبي .. رحت تعلقت بحد وحبيته .

ذهبتَ أنتَ،
وبقيَّ في قلبي:
حبٌّ متّسخٌ باليأسِ والألمِ.
عينٌ تائهةٌ
وراء ستارةِ الدمعِ،
حسرةٌ متجمّدةٌ
بعينٍ باردة.
آهٍ لو أتيت لي مرّةً أُخرى..
لن أفلت يدي
من يدِكَ بسهولةٍ
أخشى عليك اللهب
وهو يحرقُ كيانك.

وانا زي الغبية
بصوتي #راما_حميد

إنَّها تُمطِرُ في مَدينتنا ، وفي داخِلِي ،و عَيني.

‏أُحاول دائماً أن أجد البهجة في التفاصيل الصغيرة، هذه إنتصاراتي على الحياة وتعاستها.

في الحقيقة، لم يَفُتنا شيء، نحنُ الذين لا نؤمن بالقطار.

فكّر مرتين، ثم لا تقُل شيئاً.

‏لم أتجاوَز الأمر، تعايشتُ معه.

أقف, لأن كل الجهات التي كنت أركض نحوها تلاشت.

تؤذيني ‏فكرة الركض ، ‏لا أحبّ استنفارَ
أعضائي ‏للحاقِ بكل ما لم يسعه ، ‏أن يمشي معي .

يعزّ على الإنسان أن يمشي سبلاً لا يرغبها، ولكنها الحياة.

اخطط لامسك يدك في كل مرة لكن عندما أراك امسك قلبي

الخُطوط الَّتي بينَ يَدَيك ، هيَ إِحدَى الخرائط لِشخص تائِه فِي طريقه