Telegram Web Link
📚 معاني لبعض الألقاب


ﺍﻷﺣﻮﺹ: ﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺇﺣﺪﻯ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺧﺮﻯ.

ﺍﻟﺠﺎﺣﻆ: ﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﺑﺎﺭﺯﺗﻴﻦ.

ﺍﻷﺩﻋﺞ: ﻭﺍﺳﻊ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻭﻳﻦ.

ﺍﻷﺣﺘﻒ: ﺍﻷﻋﺮﺝ.

الأحنف: هو أَن يُقْبِلَ إِحْدَى إِبْهَامَيْ رِجْلَيْهِ علَى الأُخْرَى
قال الاديب ابن حزم الأندلسي :

فهذا الثلج إذا أدمن حبسه في اليد فعل فعل النار، ونجد الفرح إذا أفرط قتل، والغم إذا أفرط قتل، والضحك إذا كثر واشتد أسال الدمع من العينين.


📚 طوق الحمامة - لابن حزم
الغانية من النساء

من استغنت بجمالها عن الزينة، وهي أعلى درجات الجمال.

📚 و الأخطل يقول

وَتَغَوَّلَت لِتَروعَنا جِنِّيَّةٌ
وَ الغانِياتُ يُرينَكَ الأَهوالا
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
في الحديث:"وجلاء حزني، وذهاب همِّي وغمِّي"، والفرق بينهما:

الحزن يتعلَّق بالماضي،
الهمَّ يتعلَّق بالمستقبل،
الغمَّ يتعلَّق بالحاضر.

📙جامع المسائل لابن تيمية
[من حسنات حر الصيف أنه سبب في نشأة علم النحو]

ذكرَ النحاة أن ابنةَ أبي الأسود الدؤلي خاطبت أباها قائلة: ما أشدُّ الحر (بضم الدال)، فقال مجيبا: حر الصيف، وفي ظنه أنها تسأله. فقالت إنما أتعجب ولا أسأل، فقال يا ابنتي قولي: ما أشدَّ الحر! (بفتح الدال)، وشكا إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه ظهور اللحن في الكلام فطلب منه أن يضع علم النحو.
َ
‏لماذا كان ‎
#النحو أكثر فروع ‎#اللغة_العربية أهمية؟
الجواب:
وضع ‌النحو لإقامة الألسنة الزائغة
حتى يسهل عليها الأداء والقراءة
وليستقيم فهم الدين الحنيف
ولا يزيغ الناس في التلاوة
ولضبط الفروق بين المخاطبين
ولتستمر اللّغة العربية سليمة رفيعة
ولأن الحديث واللغة لابد من إطار يضبطهما
.
• - من لطائف اللغة العربية للثعالبي.
قيل إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه رأى رجلاً بيده ثوب ، فقال له : هو للبيع ؟
فقال الرجل : لا أصلحك الله !
فقال الصديق : هلّا قلت : لا ، وأصلحك الله.
لئلا يشتبه الدعاء لي بالدعاء عليّ.

📋 [من كتاب اللطف واللطائف لأبي منصور الثعالبي ].
📜 ‏عبارات تقولها العرب لا يُرادُ ظاهرُها بالضّرورة:

• لا أبَ لك.
• لا أمَّ لك.
• ثكلتك أمُّك.
• قاتله الله.
• ويل أمِّه.
• ترِبتْ يداك.

- وتأتي في سياق التوبيخ أو التنبيه أو الحث أو الإعجاب.
📚 ‏تقول العرب في الألوان

أخضر يانع و ناضر.

أحمر قانٍ.

أسود حالك.

أبيض يقَق.
📚 تقول العرب ان الأيادي ثلاث


يدٌ بيضاء : و هي الابتداء بالمعروف.

يدٌ خضراء: و هي المكافأةُ بالمعروف.

ويدٌ سوداء: و هي المنَّ بالمعروف.
وبعدُ:

فليسَ عدلًا أن أحبِّبَ اللّغة إليكُم!
أيحبِّبُ أحدٌ ولدًا إلى والده؟!
أو فلذة كبدٍ إلى صاحبها؟!
بل قل أيحبِّبُ واحدنا اللّسانَ إلى المُتكلم وبه قوامه، وعليه يُبنى أمره، وفيه سرّ مقدرتهِ، وإليه يعودُ الفضل في نجاحهِ، وعليهِ المعوّل في فلاحهِ؟!

المُهمّ حتى لا أُكثِر عَليكُم .. فإذا أردتُم أنْ تُعيدوا المجد للغتِكُم، ابدأُوا بأنفسِكُم دُونَ انتظار ردّة فعل الغير، واعْلمُوا أنّ سرّ تفوُّقكُم يَكمُن وراءَ لغَةٍ، طالما أهملتمُوهَا عن قصْد أو عن غير قصد، ﴿إنّا جَعَلنَاهُ قُرْآنًا عربيًّا لَعَلّكُم تَعْقِلُون﴾ [الزخرف.

وشُكْرًا.
إذا بدأتَ عبارتك بـ"كلّما"، فلا تكرّرها في جوابها.
لا تقل: كلّما زُرتُه كلما أكرمَني.
قل: كلّما زرتُه أكرمني.
لأن "كلّما" ظرف، وهي وما بعدها شبه جملة، فإذا كررتها جعلت عبارتك شِبهَي جملة، كأنك تقول "في كُل مرة أزوره في كُل مرة يكرمني".
ثلاثة وديَّان في جهنم

١-وادي غَّي .
٢-وادي وَّيل .
٣-وادي سقر.

١- وادي غي :وهي لمن يجمع الصلوات في صلاة واحدة ، قال تعالى
[ فخلفهم من بعدهم خلف أضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ] .

وهذا الوادي " وادي غي " تستعيذ منه جهنم كل يوم من شدة حرارته فهل يتحمله بشر ؟ .

٢- وادي ويل : وهي لمؤخر الصلوات بدون عذر و هو وادي مليء بالعقارب والحيات لقوله تعالى
[ ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ].

٣- وادي سقر : وهو لتارك الصلاة حيث قال تعالى [ماسلككم في سقر ، قالوا لم نكن من المصلين ]
و قال
[وماأدراك ماسقر ، لاتبقي ولا تذر ]
أسماء أوقات الحر عند العرب🔥:

الأجةُ: شدة الحر وتوهجه.
الأكةُ: الحر المحتدم الذي لا ريح فيه.
حمارة الصيف: شدة الحر.
المعمان: أشد الحر ويقال ليوم واحد.
الوديقة: حر نصفُ النهار.
الوغرة: شدة توقد الحر عندما تتوسط الشمس السماء.
الوقدة: تكون عشرة أيام أو نصف شهر.
من طرائف الأعراب ..

سمع أعرابي أحد النحاة يصلي بقوم صلاة الاستسقاء ويدعو : "اللهم اسقنا غيثا مريئا، مريعا، مجلجلا، مسحنفرا، هزجا، صخبا، سفوحا، غدقا، مثعنجرا. "🌧️🌧️🌧️

فناداه الأعرابي : يا خليفة نوح ! هذا والله الطوفان. انتظر حتى آوي إلى جبل يعصمني من الماء !
جل مقاصد عِلم الإملاء محويّةٌ في كتاب (قواعد الإملاء)، للأستاذ عبد السّلام محمد هارون، فمن كان ظامِئًا متعطِّشًا لهذا الباب، فلينهَلْ وليرتوِ من مَعينِ هذا الكِتاب.
تقول العرب:

• فلان "طويل الذيل": أي (غني).

• فلان "جَعْدُ اليدين": أي (بخيل).

• فلان "لا يضع العصا عن عاتقه": أي (كثير الأسفار).

• فلان "ألقى عصاه": أي (أقام في المكان وترك السفر).

• فلان "كثير الرماد": أي (كثير الكرم والسخاء).

جواهر البلاغة / لسان العرب
فائدة إملائية
من الأخطاء الشائعة
2025/07/12 19:48:57
Back to Top
HTML Embed Code: