Telegram Web Link
بثكل روحي،
وتسارع نبضات گلبي،
وضبابية عيوني،
وألم مفاصلي،
كلي أمل برحمتك،
أُؤمن بلطفك شاملي،
وأشعر بمحبتك محاوطتني،
و﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا﴾ حاضنتني،
والأيد الخفيّة ساندتني،

أدعوك بـ
"بِسْمِ اللهِ الَّذي لا يضرُّ مع اسمهِ شيءٌ في الأرضِ وَلا في السَّماء، وَهُوَّ السَّميع العليم" أن تضع مرهم الأمان علىٰ هذه الرّوح.
Pharmacology final exam :Done.
شايف من شخص چنت تتعامل وياه زين يرجعلك الزين بالشين؟
من تحترمه وتصرف وياه بأصلك وهوَّ لا أُبالي وما يستحق؟
شلون تعالج هالعلاقة؟
أما بتجاهله أو الأفضل قطعها من الأساس، لأن مجرد تهدر وقت وتعامل وخلگ وأخلاق بجهة ما تفهم هالأمور.
بس لو فرضًا بدل ما تسوي هيچ، رحت غيرت تعاملك وي الكل مو بس وي هالشخص، هنا شصار؟
خليت هالعلاقة تأثر علىٰ كلّ الّي حواليك وحتّىٰ الزين وياك يلوحه طشار ما محسوبله، وهنا أنت تصرفت غلط.
إحنا مسؤولين عن تصحيح إختيارتنا، محاولاتنا، علاقاتنا، والتعلم من الغلط الّي صار، فَ العلاقة الّي تكون مثل هيچ، تعلمك شلون تتعامل صح وي هيچ نماذج، مو تغير أسلوبك وتخسر الّي يحبك بس لأن شخص واحد من أشخاص ما قدر ولا احترم، أخذ الّي يفيدك ويخليك حذر ونبه ولا تاخذ الصدمة كـ مؤشر عام علىٰ الكل وتخليها تحركك بأسلوب أنت ما معتاد عليه، وهم لا تخلي سقف توقعاتك عالي لأي شخص، خليلك مساحة للحظة الإدراك الّي ممكن تجيك بيوم من الأيّام وتعلمك شي جديد.
نُقطة.
شايف من شخص چنت تتعامل وياه زين يرجعلك الزين بالشين؟ من تحترمه وتصرف وياه بأصلك وهوَّ لا أُبالي وما يستحق؟ شلون تعالج هالعلاقة؟ أما بتجاهله أو الأفضل قطعها من الأساس، لأن مجرد تهدر وقت وتعامل وخلگ وأخلاق بجهة ما تفهم هالأمور. بس لو فرضًا بدل ما تسوي هيچ، رحت…
وهالشي هم ينطبق علىٰ الامتحانات،
إذا ما جاوبت بالامتحان الحالي، الامتحان الّي وراه ماله علاقة حتّىٰ ما تقراه، أعرف تحس بخيبة أمل تجاهه وشلون تعبت بيه بس قابل شبيدنا غير إنو نكمل حتّىٰ نرضىٰ علىٰ نفسنا، علىٰ الأقل نكون راضين ما ندمانين، مو صح؟. 🥲
جرب اليوم تسترخي، وتنطي مساحة لنفسك ترتاح، ترتاح نفسيًا، بدون تفكير ولا جلد لمحاولاتك الّي ما نجحت، ولا خوف من شي بعده ما صاير، جرب ما خسران.
بدل ما تشتكي من الّي ما عندك، جرب تكون مُمتن للي عندك وتفكر بكمية النعم الّي حواليك، أستشعر الموجود حتّىٰ لا تعيش الندم من بعد ما يروح منك، وبوقتها تعرف قيمته بس تعرفها وأنت متأخر.
"لازم مو بس تعرف شنو تسوي،
لازم تعرف شلون تسوي."

وأي أحسها حقيقية،
هواي أمور إحنا نعرفها،
كـ حچي ونصائح،
بس هل نعرف نطبقها كـ فعل؟،
نعرف الحل شلون يصير بس نعرف شلون نطبقه أو مطبقيه؟،
نعرف النصيحة والخطوات والمحاولات والتغيير بس نعرف شلون نبدي بيهن أو جربنا نخوض بيهن؟.
فَ أي أنك تعرف شنو تسوي ما تكفي إذا ما تعرف شلون تسوي، من كلام إلىٰ تطبيق عملي.
Internal Medicine final exam :Done.
وهيَّ تترتب،
وتُدخر،
وتجي علىٰ مقاس روحك،
وباللي يناسبك،
ويرضيك،
الّي مخليها علىٰ الله عمره ما خسر.
إذا الخطوة الّي تفكر بيها صحيحة وباللي بيها رضا رب العالمين، وتوفرلك الّي تريده، وما بيها آثار جانبية ضدك، وتساعدك وترفعك مستوىٰ زين من الّي تريد توصله، لا تتردد بيها.
ما راح تقتنع بالنصيحة إذا ما متقبلها من داخلك،
ولا راح تتغير إذا ما ناوي من داخلك،
وما راح تتخطىٰ إذا ما مصمم من ذاتك،
وهم ما راح تتقدم بطريقك إذا ما عندك نية وهدف،
وما راح تملي عينك الخطوات الچبيرة إذا ما حبيت وقدرت الخطوات الصغيرة،
ولا راح تكتفي بضوا الشمس ما دام النور الّي بگلبك ما حاس بيه.
كلشي يبدي من داخلك، وأنت صاحب البذرة وأنت الزارع وأنت الحاصد.
الّي ما يستشعر الّي عنده ولا يقتنع باللي يملكه ويگدر عليه، لا يتوقع تجيه مُعجزة توفرله كلشي بـ ٣ أمنيات ومسحة مصباح، من بعد توفيق رب العالمين فَ أنت المُكمل لقصة حياتك مو أحد ثاني، فَ دير بالك علىٰ داخلك وأمليه باللي يفيده ويخليه يقرر، وينجز ويختار صح.
الـ ٢٤ ساعة أمر بيها بكلّ التقلبات المزاجية الّي ممكن تخطر علىٰ البال، أعيش لحظة السعادة الغامرة وراها أگعد ابچي ساعتين بدون انقطاع، وراها أفكر ما اكمل وكافي لهنا نفسيتي ادمرت وراها الگاني بين الملازم وأسوي شغلات أحبها، بكلّ لحظة سيئة عشتها اتبعتها لحظة هدوء غريب، ما أعرف والله بس لو ما التوكل علىٰ رب العالمين والثقة والتسليم إله چان ما عرفت شلون أكمل اليوم وأبدي يوم جديد.
أحِبّ أركز بلمعة العيون الّي تصير من شخص يحچي عن شي يحبه، من يذكر إنتصاراته الخاصة، من يذكر الفترات الصعبة الّي تخطاها، من يجيب طاري الّي يسرع نبضات گلبه، من يختم البداية بنهاية سعيدة عيشته الرِضا، من يتشافىٰ من صدمات الطفولة والماضي، من يلگه روحه ويحبها، أحِب هاللمعة الّي تجي وياها دمعة سريعة بيها حُبّ الله والامتنان إله.
كلّ ما نتقدم بعمرنا، بأيّامنا، طرق حياتنا، علاقاتنا، نكتشف إنو منظورنا تجاهن يبدي يختلف، وهم نظرتنا لأمور سابقة تتغير، مثلًا أكو أمور چانت مُعبّأة بهَم خاص، لو ترجعلها بذاكرتك لو أساسًا ما تذكرها شنو، وأكو أمور بعدها ما تلاشت وبعدها تكبر ويانا وممكن تشعبت، أو مثلًا الشعور، الموقف، الكلمة، المشكلة الّي بيهن أنتهىٰ وبيهن لا بعده أثرهن، هم راح يختلفن بتقدمنا، يمكن أكثر شي نحتاجه وإحنا نمشي بهالسكة إنو نعرف شلون نتشافىٰ، ونجاهل، ونتأقلم، ونصبر، ونحاول، حتّىٰ لا الحمل يكبر علينا بتراكمنا.
ما أريد الّي يكون بحياتي حمل إضافي عليه،
ما يخليني أشوف فكرة وجوده اطلعني من دائرة الراحة، ما يخليني استثقل الحچي وياه، ما يصير مشكلة من مشاكلي، ولا صورة من صور الأذية.
ممكن ما نعرف الأشخاص إلا من بعد ما يقطعون فترة بوقت وطاقة من أيّامنا، لحظتها ينعرف معدنهم من حچيهم وأفعالهم، لا تتردد إنو تنسحب باللحظة الّي تحس وجود هالشخص ممكن يسمم حياتك، خاصة إذا جربت تواجهه وتغير وما فاد.
شايف؟
من تكون تعبان من كلّ جانب،
وجاي تعيش شعور التعب،
بس الوقت غلط ..
مو وقتها ورغم هذا جاي تحاول،
تتمنىٰ لو كلماتك الّي تهون بيها تساعدك هالمرة،
تتمنىٰ حچيك وي نفسك يلمك.
بوقتها ..
حتّىٰ دموعك تخذلك هالمرة وتعاندك،
حتّىٰ قصيدتك ما تواسيك مثل كلّ مرة،
ورغم هذا تحاول وتمشي حتّىٰ لو بخطوات بطيئة، ووقت يركض،
وبعدك واثق من رحمة رب العالمين،
وماكو شي مهون عليك مثل فكرة أنه يعرف بحالك، ومطلع ومُدبر أمورك.
بس يبقىٰ "يحِنُّ لراحةٍ من خاضَ حَربا."
ياما قناعات گلت مستحيل تتغير،
وياما قرارات گلت ما أتخذها،
وياما أشياء گلت ما أگدر أتركها،
وكم شي گلت حياتي راح تصير حلوة بوجوده،
وكم حدث صار حسيت حياتي انتهت يمه،
وكم حچاية حسيتها لا مو مناسبة،
وكم فكرة گلت عليها تعقيد،
وكم شي چان عادي.

من أذكرهن أگول وينهن يا تُقىٰ،
وين الّي گلتي ذني أساس ما بيوم يتغيرن،
هياتهن تغيرن وحدة وحدة وبدون ما تحسين،
لدرجة بنص الدراسة وهوسة الـ Git أجتني لحظة الإدراك بسرعة بحيث ما لگيتني غير أكتب هالحچي، وأحس يااا شگد الأيّام باللي بيها من أمور نتعرضلها تغير بينا أما بدون ما نحس أو وإحنا مفكرين بيه، الإنسان بتطور مستمر والشي الوحيد الثابت هوَّ التغيير.
Forwarded from نُقطة. (تُقىٰ.)
وصل القارِئ بدعاء كُميل لمقطع "هَيْهاتَ أنْتَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ تُضَيِّعَ مَنْ رَبَّيْتَهُ، أَوْ تُبْعِدَ (تُبَعِّدَ) مَنْ أدْنَيْتَهُ، أَوْ تُشَرِّدَ مَنْ آوَيْتَهُ، أَوْ تُسَلِّمَ إِلَىٰ البَلاءِ مَنْ كَفَيْتَهُ وَرَحِمْتَهُ."

ضليت أردّد بيها هواي، أنت أكرم من أن تُضيّع من ربيته أو تبعِد من أدنيته ...
إذا رب العالمين هوَّ الّي متكفل بينا من أول تكوينا لحد هاللحظة، وعالم بحالنا بكلّ وقت، ومطلع علىٰ تفاصيل يومنا، شلون يغفل عنا باللحظات الصعبة؟ شلون ما يسمع صوتنا بوقت الشدة؟ شلون يعوفنا لحيرتنا وقلقنا؟.
لو بحياتنا ووي ناسنا ممكن يصير ارخاء بالعلاقة والعون، بس هالمقياس مستحيل ينطبق علىٰ رب العزة، ما ممكن بيوم يتركنا ولا بيوم يفلت أيدنا، فَ أبد لا تفكر ولا تسيّئ الظن بهيچ شي، الكل قابل لتركك إلا رب العالمين الوحيد الّي يهمه أمرك دائمًا.
2024/10/01 13:42:37
Back to Top
HTML Embed Code: