Telegram Web Link
"قَد حَـل قلبِي عندَ زَينبَ زَائراً وَ هوَاهُ قَبـلَ
الزائرينَ تَقَـدمَا".
"لا تسلني كثيراً عن زينب .. فالستر يُخجِل
الشمس من النظر إليه".
وحَصْراً، في جِوارِكُم تكونُ الدّنيا بعيني
أجمَلُ يابَني الزّهراء روحي فداها ، لا بِسِواهُ.
يَا سادَتي وَمَوالِيَّ إنّي تَوَجَّهْتُ بِكُمْ لِحَاجتِي.
‏لَوْ اسْتَعْصَتْ حوائِجُكَ انْتَدِبْها
بِها الرَّحمنُ يَقْضي المُستَحيلة*
هِيَ زينب عليها السّلام مفتاحٌ كُلّ باب مُغلق
هُناك فرحٌ سيزورك ، وفرج من الله سيأتيك قريباً
شُكراً لِعِنَايَتِكَ الدَائِمَة بِروحِيَ المُتعَبَة سَيدِي ياحَسْين .
لن يَتَعافىَ المُرء إلَا بِصَّلاتَةِ وقُربة مَن اللَّه.
خُذنِي إليكَ فقَد تراكَمَ غُبارُ الدُّنيا عَلىٰ رُوحِي
لقد ترك المقام الشامخ لحضرة السيدة فاطمة (عليها السلام) بشيعتها ومحبيها أثرًا مهّد لحفيدها المهدي المنتظر (عجّل الله تعالى فرجه) قدومه
مَن راقَب الله في خطَرَات قلبِه، عصَمَه الله في حركاتِ جوارحه.
إن الإنسان معرّض للموت في كل لحظة، فكيف ننساه وهو يتبعنا؟
‏ما قيمة الحُب لو لم يَكُن لأهل البيت (عليهم السّلام)؟
‏"اللهمّ عجّل لوليّكَ الفرج"، هُوَ دُعاءٌ شامِلٌ لكلِّ الآلام، فالأوْجاعُ -بكُلِّ أنواعِها- ستموتُ عندَ ظُهورهِ المُقدّس. هكذا هيَ عقيدتي.
‏أمْ كَيْفَ أصْبِرُ على فِراق الحُسَين؟، وهُوَ بلاء!
" أُمرر" على قلبي وهَدهِدْ،فوقَ أشواقي الخفيَّةْ
"ما لذَّ عيشٌ" بعدَ غيبَتِكَ المليئَةِ بالأذيَّةْ،..
2024/10/07 10:23:17
Back to Top
HTML Embed Code: