Telegram Web Link
ذكرُ الحُجّة عجّل الله تعالى فرجه الشّريف
كالمَطَر بالنّسبةِ للأرض ينفخُ الحياةَ في من
لا حياةَ لهُم.
"عَجَباً لقلبي وهو يألَفُ حُبَڪُم لِمَ لا يذوبُ
بحُرقَةِ الأرزاءِ ..".
وَأَلْبِسْ قَلْبِيَ الْوَحْشَةَ مِـنْ شِرَارِ خَلْقِكَ،
وَهَبْ لِيَ الْأُنْسَ بِكَ وَبِأَوْلِيَائِكَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ.
نحنُ الشيعه..
نَسينا أمر إمامنا لانَعرفهُ حقًا ولانَعرِفُ قَدرهُ
يُقاسي آلامهُ لِوحدهُ الكُل فِي غَفلة عَنهُ
ما ضرّنا بُعدُ السماء وإنْ عَلَت .. ما دمتَ يا
ربَّ السماء قريبُ
مهما كلّف الأمر ، امنحني قلبًا نبضاته كربلاء.
«مَنْ صَبَرَ؛ أُعطيَ التأييدَ من الله».
- الإمام الحسن العسڪريّ صلوات الله عليه.
‏يـا أُخَتَ الحُسَيِّنِ!
الـمُـعْدَمُ ؛ إنْ لَمْ يَلـجَأْ إِلَيْكُمُ بِـ مَنْ يَستَـعِيـنِ؟
في ذڪرى مولدها المبارك، ماڪنّا شيئًا في
الورى لولا إرث صبرها وحشمتها وثباتها ،
الحمدلله على زينب ..
ومَشاعِري تهمسُ في أُذُني : كُلّ هذا من
خيرِ الحَوراء زينب (عليها السّلام) ، ترجمةُ
السّماءِ لفَرْحَةِ المِيلاد الطّاهر.
أيّامُنا سعيدة بِها.
توُسلوْا بأميرة الشَام فأنِها إنَّ أعَطتً أدهَشت
"السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ فَاطِمَةَ الزَّهْراءِ السَّلاَمُ
عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَديجَةَ الكُبرَى".
"ضاقَت فلَمّـا استَحْڪَمَتْ حَلَقَاتُها ، فُرِجَت (بزَيْنَبَ)، وڪُنْتُ أظُنُّها لا تُفْرَجُ".
"لَوِ (الزَّهراءُ) عادَت صورةً أُخرى .. لَڪانَت
دونَ شَكٍّ (زَينَبَ الكُبرى)".
2024/10/07 12:36:23
Back to Top
HTML Embed Code: