"أتفهم دائمًا لأنني أعرف قسوة ألا يجد المرء من يفهمه .. أعرف كيف يتخبط تائهًا في الأماكن التي ظن أنه يعرفها وتعرفه أعرف مرارة الوحشة بعد فرط الألفة"

أفهم جيدًا كيف يشعر من لم يحصل على الأشياء التي بذل من أجلها قلبه

المحزن بشأن كل شخصان يفترقان، أن أحدهما يستطيع إرجاع الآخر يستطيع بكلمة واحدة أن يليّن قلبه .. أن يجعل كل شيءٍ ذبل بداخله يُزهر من جديد ولكنه لن يفعل

احاول، اكون أنا القديمة

‏كان علي أن أتجاوز كل هذا .. أن لا أحمّل قلبي أكثر كان علي أن أؤمن أن هناك نوع من الحب يجب أن لا يعيش أكثر وانه كان جميلًا في فترة ما وكل زيادة في عمره ربما تشوّهه أكثر وربما تقتله فينتهي بطريقة سيئة جدًا بعض الحب لم يخلق للبقاء

لما تدرك حقيقة متأخر
لكن الحمد لله تدركها

هذي عشرين العمر متبعثرة مثل الرماد
‏ ما كنها إلا ليلةٍ بين النضوج .. ومولدي

يا باكر اللي أجهله .. أرّقتني الاسئلة

( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )

"كل ما جيت بنسى.. رجعتني الطواري
‏مثل ذنبٍ جديدٍ.. بعد توبة نصوحه"

في صدري ألمٌ لاذِع يُعذبني / يُهذبني

أنا، وأنت نحصد الآن ما زرعناه بالصمت .. كل هذا الضَّياع كان سببه الأول كلمةً لم تُكتب كلمةً لم تُقال

"إذا نَظَرَت نحوي تكلّم طَرفُها
‏ وجاوَبَها طَرْفي ونحنُ سُكوتُ"

من رسائل الحب الأدبية الجميلة والمتهورة رسالة كامو هذه : "أفضّل الركض نحو الدمار برفقتك على أن أكون مرتاحًا في وحدتي / أصبحت أتنفس بطريقة أفضل وأكره الأشياء بشكل أخف"

"شخص واحد وافقت ان أحبّه من بين كل الذين مروا بحياتي شخص واحد أردته .. شخص واحد يجب علي أن أنساه الآن"