Telegram Web Link
Forwarded from الصحوةنت
مع حالة الانقسام في عدة مستويات، في اليمن بسبب الحرب سيكون على اليمنيين البدء بخلق ضمانات الاستقرار لما بعد انتهاء الحرب، ويرتكز التفكير الجماعي بدء من دمج القوات العسكرية ضمن مظلة وزارتي الدفاع والداخلية، ومن ثم خلق مسار وحدوي يتجاوز ما شاب المسار الوطني من اعتلالات خلال العقود الماضية.

وقال رئيس دائرة العلاقات الخارجية بالإصلاح، الشامي :أن الوحدة الوطنية واستعادة مؤسسات الدولة، من أبرز أهداف الإصلاح التي يتشارك بها مع رفقاء العمل السياسي والوطني وقيادة الدولة"، لافتا "أن من اسباب الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران هو تدمير عدد من مؤسسات الدولة ومصادرتها واحداث شرخ كبير في الوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي الوطني".

وأضاف في حديث لـ"الصحوة نت"، "أن مشاركة الإصلاح في الحكومة وفي التحالف السياسي للأحزاب ودعمه مع بقية الاحزاب السياسية والمكونات الوطنية إنشاء التكتل الوطني هدفه كل ذلك بهدف العمل على استكمال استعادة مؤسسات الدولة وانهاء الانقلاب الحوثي والحفاظ على اليمن ووحدته واستقراره وسيادته وسلامة أراضيه".

ومنذ قرار المجلس تشكيل اللجنة العسكرية، قبل أكثر من عامين، اقتصر عمل اللجنة العسكرية على زيارات ميدانية لمقرات بعض المحاور العسكرية ومقر بعض القوات العسكرية فقط، ولم يبدأ التوحيد الفعلي لتلك القوات العسكرية التي أصبحت عبئاً على السلطات الشرعية في السيطرة على المحافظات المحررة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
‏ تابع قناة الصحوة نت في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029VaETOHiG3R3lZ4NYhR42
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
لنمضي معاً على طريق النضال لوأد مشاريع الكهنوت والعنصرية والتشرذم والخرافة.

أتمنى لكم ولجميع أعضاء حزب التجمع اليمني للإصلاح النجاح والتوفيق في مهامكم المستقبلية، والأمن والسلام والاستقرار لبلادنا الحبيب، وأن تستعيد عافيتها ونظامها السياسي والديمقراطي، وأن يحفظ الله لها جمهوريتها ووحدتها وجميع المكاسب الوطنية التي تحققت خلال العقود الماضية.

وتقبلوا أصدق تحياتي...
 
سلطان بن سعيد البركاني

رئيس مجلس النواب

الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
واستمرت الكتابات في وسائل إعلام الإصلاح التي تناولت خطورة الفكر الإمامي وذكرت بقيم ومبادئ الثورة اليمنية والنظام الجمهوري ودعت الحكومة والأحزاب السياسية لليقظة وعدم التهاون مع أعداء الجمهورية والفكر الإمامي الذي يروج له دعاة الإمامة مستغلين الحرية الفكرية والسياسية.

وصدرت الكتب التي تنسف الفكرة الإمامية، وتأصل لفكرة المساواة، وتكشف البناء الزائف وتعيد التذكير بحقب الظلام الإمامية، منها كتاب الأستاذ ياسين عبدالعزيز القباطي نائب رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح آنذاك كتابه القيم "أضواء على حقيقة المساواة" الذي فنّـد بفكر إسلامي مستنير دعاوى التفضيل والاصطفاء الإلهي للسلالة وتناقضها مع مبادئ الإسلام ونصوصه الصريحة في المساواة وحصر الافضلية بالعلم والعمل الصالح وليس بالنسب،  مذكرات العزي صالح السنيدار الطريق إلى الحرية، وقبلها نشر كتاب الامامة وخطرها على الوحدة اليمنية، لابي الأحرار محمد محمود.

الزبيري، وتوالت الكتابات والكتب واخرها قبل الانتفاشة الحوثية صدور كتاب خيوط الظلام للكاتب عبدالفتاح البتول، الذي تطرق، إلى بداية نشوء الحوثية وصولاً إلى تحوّلها إلى "تنظيم مسلح فيقول" أثبتت الحوثية بجميع خيوطها واتجاهات استمرار الفكرة الشيطانية والثقافة الظلامية، بالتميز السلالي والتعصب المذهبي، وأن سقوط النظام الإمامي كدولة لا يعني سقوطه كفكرة".
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الصحوةنت
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/23 21:33:20
Back to Top
HTML Embed Code: