يا يُمه ما بيه تَعب
إبنچ فرح بس متعوب ..
يا يُمه ما بيه ذَنب
إبنچ بخت بس مَصلوب
مصلوب بگليبه اليحن ..
دوم على شمج ممتحن..
إبنچ فرح بس متعوب ..
يا يُمه ما بيه ذَنب
إبنچ بخت بس مَصلوب
مصلوب بگليبه اليحن ..
دوم على شمج ممتحن..
امي انا اعتذر منكِ فقد تركتُ مكان قلبي مهملاً وسخاً للغاية ، لم اعتني به ، انا اعلم انكِ تكرهين الفوضى لكنهُ الان بحالة مُزرية جداً ، انا اسفة .
يَا غَائِبِينَ قَد اشْتَقنَا لِرُؤيَتِكُم
وَمَا لَنا حِيلَةٌ فِي الوصْلِ والنَّظَرِ!
وَمَا لَنا حِيلَةٌ فِي الوصْلِ والنَّظَرِ!
وَأَسِيرُ وَحْدِي والحَيَاةُ كَأَنَّهَا
طَيْرٌ حَزِينٌ فَارَقَ الأَحْبَابَا ..
طَيْرٌ حَزِينٌ فَارَقَ الأَحْبَابَا ..
هذا أنا هل تسمعي؟
البحر ذا من أدمعي..
أنا مذ رحلتِ لم أعد
أنا مذ ذهبتِ لا أعي!
أنا لا أمل من الندا..
فلترجعي فلترجعي.
البحر ذا من أدمعي..
أنا مذ رحلتِ لم أعد
أنا مذ ذهبتِ لا أعي!
أنا لا أمل من الندا..
فلترجعي فلترجعي.
يا راحلين قد اشتقنا لرؤيتكم
وما لنا حيلةٌ في الوصلِ والنظرِ
عزاؤنا أنكم من بعد غيبتكم
في ذمة الله لا في ذمة البشرِ
وما لنا حيلةٌ في الوصلِ والنظرِ
عزاؤنا أنكم من بعد غيبتكم
في ذمة الله لا في ذمة البشرِ
لا زلتُ طفلاً يا أمي
لم أكبر أبدًا...
التجاعيد الَّتي في وجهي
هي سنين فراقكِ الَّتي تنمو كل يوم وتتسع.
لم أكبر أبدًا...
التجاعيد الَّتي في وجهي
هي سنين فراقكِ الَّتي تنمو كل يوم وتتسع.
أمي وإن طالَ الزمانُ حبيبتي
ورفيقتي في الحُزنِ والضحكاتِ
أُمي طبيبةُ خاطري ودواؤُهُ
أُمي ولا تكفي لها الكلماتِ
أُمي وإن هجر الجميعُ مرابعي
بقيت لتزرع في الهشيم رُفاتِ
أُمي وإن نسيَ الجميعُ ملامحي
كانت تُناجي الله في الصلواتِ
ورفيقتي في الحُزنِ والضحكاتِ
أُمي طبيبةُ خاطري ودواؤُهُ
أُمي ولا تكفي لها الكلماتِ
أُمي وإن هجر الجميعُ مرابعي
بقيت لتزرع في الهشيم رُفاتِ
أُمي وإن نسيَ الجميعُ ملامحي
كانت تُناجي الله في الصلواتِ
- إن أمي طريقٌ للخلاص مِن سُوء الأيام
وعُقدة اليأس .. أميّ محطةُ عُبور مِن شوائب الدُنيا إنها السعادةُ المُحتفظة بِقلبي .
وعُقدة اليأس .. أميّ محطةُ عُبور مِن شوائب الدُنيا إنها السعادةُ المُحتفظة بِقلبي .
توارثت صفة أمي، حين تغضب
لاتنظر إلى عين من أثار هذا الغضب
وأكيد في رواية آخرى هناك وجه يرقق قلبي الجلد
لاتنظر إلى عين من أثار هذا الغضب
وأكيد في رواية آخرى هناك وجه يرقق قلبي الجلد