Telegram Web Link
Forwarded from سہﯝدٍٳنٍيہڒٍ قـًرض ❥˓℡💜 (Âbďøøšh℡🎃🍁)
.ياسلام ياخ دا السودان 💛🌸
منقول بحب 🤤♥️
قاعدين في البنك ومنتظرين الدور وفي كمية من اعمامك أصحاب المعاشات والموظفين في انتظار دورهم...
عمنا من المعاشيين بتكلم بالتلفون مع زول وبقول ليه العمليه بكره وانا هسي جيت البنك اسحب المعاش لكن برضو ما بتم قروش عملية البت. المعاش كله ٣ ونص والعمليه ب ٨ ياخ انت ديني الخمسه الناقصه دي وباقي الشهر بتجازف بس المهم هسي العمليه...
دوري جا نادوني ونادوا جمبي في الشباك التاني زول كان قاعد جمب عمك البتكلم بالتلفون...
الزول وقف للصراف ومرق ليه ٨ الف قال ليهو نادي عمك داك يجي يسحب ولمن يسألك من الرصيد بتاعو زيد عليه ال ٨ دي وقول ليه دي فروقات قديمه نزلت في حسابك ومرق من الشباك واتخارج. وانا مرقت مع وصول عمك للشباك ولا زال دمع العين منسكب.

بلدنا_السمحة لسه بخيرا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل تريد أن تكون من
‏..:: أهل الفردوس الأعلى ::..
‏.
‏جعلني الله وأياكم و والدينا منهم
‏.
‏استمع لهذا المقطع
إنَّما يُعرَفُ صِدقُ الودِّ في الشدَّة لا في غيرِها.👌

📩 كلمات مؤثرة 🎀

🍁|| https://www.tg-me.com/ramk898
Forwarded from عـطـر الكلام
‏﴿وما ڪان الله معذبهم وهم يستغفرون﴾

‏الإستغفار سبب للخير والرزق والبرڪة من لزم الإستغفار جعل الله له من ڪل ضيق مخرجا ، ومن ڪل هم فرجا ، ورزقه من حيث لا يحتسب .

- ‏أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.

قــنــاة عــطــر الـكـلام 📩
مقال جميل للكاتب الرائع
#أدهم_شرقاوي

اعتدنا ونحنُ نقرأ «واللّقمة يضعُها الرّجلُ في فم امرأته صدقة» أن نُركّز على لفظةِ اللّقمة ونُهمل يضعها في فم امرأته! السِّر إذاً ليس في اللقمة بل في طريقة تقديمها!

ولقد حرص الإسلامُ أن يجعل كلّ شأنٍ من شؤون الحياة طقساً من الحبّ، فاجتماع رجل وزوجته على مائدةٍ ليس اجتماع خروف ونعجة أمام معلفٍ يعُبُّ كل واحد منهما ما يملأ بطنه ثم ينفضّ الجمعُ! هذه الحركة اللطيفة تحوّلنا من كائنات مُقتاتة إلى كائناتٍ مُحبّة، وتُحوّل الطعام من غذاء للمعدة إلى غذاءٍ للقلب والرّوح!

جوع المعدة أمره يسير، يسدّه رغيفٌ، ويُسكته صحن أرزّ مهما تأخّر، أما جوع المشاعر والأحاسيس فقاتِلٌ إن لم يُقدّم في وقته! وأكثر أنواع البخل إيذاءً ليس ذاك الذي يتعلّق بالمال وإنّما ذاك الذي يتعلّق بالاهتمام!

الفقرُ الحقيقيّ ليس في الجَيْبِ وإنّما في القلب! ونحن في الغالب نتقبّل فكرة فقر من حولنا ونتعايش مع قلة إمكاناتهم لأننا نعرفُ أنّ هذا رزق ليس لهم في قلّته يد، ولكن الذي لا نتعايشُ معه هو فقرُ الأحاسيس! وقلّة ذات القلب! هذه الأشياءُ الصّغيرة التي لا تُكلّف درهماً ولا ديناراً، أشياء بالمجان هي التي تجعل الحياة رغم قسوتها جنّة!

هديّة بسيطة دون مناسبة

عناقٌ في غير موعده

كلمة أحبك في زحمة سير

وردة من بائع متجوّل

ثناء أمام الآخرين

تشجيع ولد، ومديح بنت، تفعل في القلوب أكثر مما نعتقد!

عندما نُغدِقُ الحُبّ على من حولنا نُحصّنهم جيداً من الوقوع في أفخاخ اللطف العابر الذي يُقدّمه الآخرون! صحيح أن اللطف ليس مرضاً يجب أن نُحصّن من حولنا ضدّه ولكن الخواء العاطفيّ مقتلة! إننا نعيشُ جفافاً عاطفياً يجعل منا جميعاً فرائس سهلة أمام أولئك الذي يجيدون الاصطياد في الماء العكر! وحتى إن حسُنت نوايا الآخرين يبقى الجفافُ العاطفيّ سيّد التأويلات يُفسّر كل كلمةٍ عابرة على أنّها رسالة حب!

صارت البنتُ تسمعُ صباح الخير كأنّها: أنا أحبكِ

وتسمعُ كيف حالكِ على أنها: لقد اشتقت إليكِ

وتسمعُ كم عمركِ على أنّها: أنتِ في سنّ مناسبٍ للزواج أيّتها الجميلة.

ونحن نتحمّل مسؤولية كلّ هذا!

إنّ أقسى ما نواجهه اليوم ليسَ البطالة في الأعمال وإنّما البطالة في الأحاسيس!

وليس ارتفاع أسعار الطعام في المطاعم ولكن انخفاض سعر الحب على موائدنا!

وليس ندرة الأَسِرّة في المستشفيات بل برودة أسِرّة غرف نومنا!

وليس ندرة الورد بل ندرة الذين يقدّمونه!

وليس ندرة الأرصفة قرب البحر بل ندرة الأزواج الذين يمشون هناك كحبيبين!

النّاسُ يجِفّون من قلّة الاهتمام كما يجفُّ الزّرع من قلّة الماء! فاسقوا زرعكم ولا تحوجوه لماء الآخرين!
لازم نساهم في إنماء العواطف في مفردات مجتمعنا الجاف .. المتصحر ...
🌸
اللهم أن تبدل خوفنا أمناً
و تبدل ضعفنا قوة ، و قلقنا راحة ، و تزيل الغمة و ينتهي هذا الخوف الطويل 🌻
#Jasmeen_Ali
Forwarded from إستراحة نفسية 💭 (Ïmo🌼)
في سن العشرينات مش مطلوب منك تبقي بطل القصه ولا صاحب شركه ولا انك تكون اجمد founder علي الكوكب.. ولا مطلوب منك تثبت اي حاجه لأي حد حواليك.💛
في سن العشرينات كل اللي مطلوب منك هو انك تجرب
ايوه بالظبط كده تجرب كتير .. التجارب بعد السن ده بتكون اصعب وبتحتاج قرارات اكبر وخطواتك بتبقي فيها مسئوليه اكبر.
لكن وانت صغير مفيش لسه عندك التزامات كتير..
فا متبطلش تجارب ومذاكره واسأل عن كل حاجه عاوز تعرفها واتعلم كتير.💜
بلاش تستعجل علي المنصب المرموق والبدله والمرتب المضمون والتكييف كل دي حاجات جميله لكن مينفعش توصلها وانت معندكش تجارب ومعندكش اساس تتسند عليه.
هو اكيد مفيش وقت متأخر .. وانك تقدر تعمل اللي بتحبه في اي وقت ده حقيقي.. بس ليه تضيع اكتر وقت مثمر ومناسب بالنسبالك انك تعمل فيه ده!
Forwarded from 🔥💜Keep going (HSB)
قال ‎#النبيّ ﷺ اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتگم معروضة علي

صـــــلوا ؏ الحـــبيب ﴿ םבםב ﴾

🌺اللّهُم صّلِ وسلّمٌ عَلى مُحَمـد🌺

واقرؤوا سورة الكهف😍فإنها نور ما بين الجمعتين🌺
هو ممكن أكون بعمل ذنب معين وبتوب وبرجع وهكذا وأنصح الناس لما بيعملوا حاجة غلط ولا في تعارض؟

ج/ ممكن، بل لا يمكن إلا هذا، فكلنا بشر نخطئ، والواجب علينا التوبة، ولا يمنع ذلك من نصح الناس..

إذا لم يعظِ الناس من هو مذنبٌ ** فمن يعظ العاصين بعد محمدِ !؟

وَقِيلَ لِلْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ: إنَّ فُلَانًا لَا يَعِظُ وَيَقُولُ: أَخَافُ أَنْ أَقُولَ مَا لَا أَفْعَلُ.

فَقَالَ الْحَسَنُ: وَأَيُّنَا يَفْعَلُ مَا يَقُولُ؟ وَدَّ الشَّيْطَانُ أَنَّهُ قَدْ ظَفِرَ بِهَذَا فَلَمْ يَأْمُرْ أَحَدٌ بِمَعْرُوفٍ وَلَمْ يَنْهَ عَنْ مُنْكَرٍ. اهـ

الشيخ أحمد بن نجيب السويلم
Channel photo updated
-
ستَظَلّ الْأُنْثَى بِحَيْائُهَا جَوْهَرَةً ثَمِينَةً
تَرْسُم حَُسْنَ تَرْبِيتَها أَيْنَمَا كَانَتْ!

🤍🌷
-
وإذا أحَبكَ؛ أعَزّك و نَصَركَ
وأستجَاب دُعائك؛ فاللهُم حُبك!

🌼🍂
Forwarded from تَسنِيم الشُّوربَجِي 💛"! (Tasneem Alshorpagi i)
التركيز والرغبة أساس النجاح ! والحب أساس الإبداع فيه !

" أنا ما قادر أقرا "
حاولته لكن ما قادر ..
"أنا عايز أقرا "
لكن ما قادر ..
"لمن قعدته عشان أقرا زِهجته سريع وقفلته الكتاب "

" أنا ما قادرة أركِز في الشتغل "
"الشغل بقى مُمِل شديد ما حاسه نفسي بنجز !"

"زهجان ، ما بقدر ،ما قادر ، ماقادرة ، ...."

فترات الزهج والمَلل بقت تتكرر للواحد بي صورة مُخيفة !
مَلل من غير سبب ..
شعور جايط جواك وما مفهوم ..

التَشتُت وعدم المَلل مُشكلتين من أكبر المشاكل البواجهو الإنسان المُعاصر حاليًا ..

كُنتَ من فترة بستغرب من ناس زمان ومن الحكاوي البيحكوها لينا حبوباتنا ، سِت البيت زمان كانت بتغسِل بي يدها وبتطبخ أي حاجة من الصفر ما كان في لا غاز ولا كهرباء ، بتعمل حاجات كتيرة في يوم واحد وما شاءالله لا يوم اشتكت من مرض أو غيرو ..
حاليًا
من أقل مجهود مُمكِن الواحد يعملو يتعب وما يقدر يكمل ولو كمل خلاص بيكون جاب آخرو ..

أفتكر إنها ما فكرة صَحة وبس على قدر ما إنها فكرة تعوُّد ونمطية ..
زمان ما كان عندهم كمية كبيرة من المُشتِتَات !

الإنسان بقى مُشتَت جدًا ..
توافر المُسلِيات والمُتعة وسهولة الوصول للمعلومة بضغطة واحدة يمكن ساعد في كده
زي ما هو حيزيد الوقت ويزيد الراحة للزول زي ما هو حيبقى خِصم عليهو لو بقى الواحد ما عارف نفسو هو عايز شنو !
فمن كترة المعلومات والمُسلِيات مُمكِن يحصل للواحد تَشتُّت ..

فعشان كده قبل ما الواحد يدخل في أي قراية أو شغل لازم يسأل نفسو سؤال واحد ، لي أنا دخلته في الحاجة دي ؟ عشان نفسي وعشان بحِب الحاجة دي وأنا شايف نفسي فيها ولا عشان أرضي زول معين " زي أهلك مثلاً " ؟

لو دخلته عشان نفسك حتبدِع فيها بغض النظر في إنو ممكن تغيِر رايك لي قدام ، عادي جدًا هسه تختار حاجة بس لمن تدخلها ما تلقى نفسك فيها وتطلع منها وتدخل حاجة تانية لكن في النهاية برضو حتبدع لأنو نفسك هي البتختار  ..

لكن لو دخلته عشان زول مُعين وما حبيت الحاجة الإنت دخلته فيها دي ما حتقدر تستمر أو قد تستمر وإنت باهت مافيك لون  ..

فوحدة من أهم الأسباب الإنت ما بتقدر تكمِّل بيها الحاجة الإنت دخلتها هي عدم التقبُل والتعوُّد ..
نفسك ما قادرة تتقبّل الحاجة دي ولا قادرة تَتَكيف عليها
فكل ما نفسك ما تتقبّل كل ما حتزيد نسبة عدم التقبل وعدم الإنجاز لمن تصل لي مرحلة إنك ما قادر تكمِل ..

في نوع من الناس قد يكون إنو دخلو في حاجة كانت ما خيارهم من البداية بس في النهاية حبوها واتعودوا عليها ديل يعتبرو من الناس المحظوظة ..

فعشان كده لو ما الواحد كان عارف نفسو هو عايز شنو وعايز يعمل شنو عشان يصل لي شنو وأهدافو شنو حيبقى مُشتّت ..
وخاصةً في وجود الإنترنت !
حيكون ما عارف يشوف أي مقال أو أي تطبيق أو يقرا شنو أو يتابع شنو ..

كل حاجة بقت مُتاحة جدًا  ، قد تصل لي درجة الحيرة !
ما بتقدر تختار !
فلو ما عِرفته نفسك عايز شنو من البداية وما اخترته حتهرب من القرار دا ، بي إنو حتقعد تنزل أي تطبيق او أي معلومة أو مَقال ..

رحلة التنزيل دي بتقدم ليك كمية من المعلومات المُمكِن تتراكم في دماغك وتشتِتك أكتر ..

في أثناء الرحلة دي حتتعرَّض لكمية معلومات إنت أصلاً في غِنى عنها وما كان ليها لازمة إنك تعرفها ..
زي الآخبار مثلاً
ما اخبار محلية ، أخبار العالم !
الآخبار تقريبًا بِقت داخلة في أي حته ، بقت ساكنه معانا عديل ..
زول في الهند قتلو ، زول في ألمانيا طعنوهو ، إنفجار في دولة كذا .....الخ
إنت بتكون عارف بكل دا في الوقت الإنت مُحتاج تركِز فيهو على حاجة تانية ..
اخبار بتصيب الإنسان بي إكتئاب في مرحلة هو ما مُستعد ليه خالص ..

الإنسان ما مُستعِد نفسيًا لكل الأنواع والجرعات المُكثفة من المآسي دي ..
وبرضو ما مُستعِد لكل الصور المُبهِرة والرفاهيات البعيدة عنو  واللي ما كان محتاج يشوفها وكان حيعيش كويس برضو !

أعرفو الأخبار واتثقفوا وشوفوا حاجات مُبهِرة بس ما بي صورة مُبالغ فيها ..

عمومًا كده عشان أي زول يستفيد أو يتقِن الحاجة اللي هو بعمل فيها سواءً قراية أو شغل أو أيًا كان قبل اليوم المُحدد للإمتحان أو التسليم مُحتاج إنو يركِز ..

القراية صعبة ،
ودي ما دايرة ليها إتنين تلاته
الرسول صلى الله عليه وسلم قال " أطلبو العلم ولو في الصين " ، يعني تسافر وتتعب وتبكي وتجتهد عشان تَنال ..
زيها وزي الجهاد واحد ..

فهي صعبة شديد لأنو بطبيعة الحال ضد التسلية وعايزة تركيز ما حيقدر يحققه الزول وهو مُشتَّت ..

الإنسان بقى رافض إنو يحصل ليه لحظة مَلَل واحدة !

ما عايز يعمل أي حاجة تشعره بالمَلل ، وبالتالي عملية التعليم أو الشغل أو الإنجاز بتبقى صعبة بالنسبة ليهو لأنها قد تكون روتينة ومُحتاجة تركيز بدون تَشتُّت ..

فبقت صعبة بالنسبة ليهو وما قادر يعملها لأنو هو أوردي رافض الملل !

فبيقعد يأجِل الوراهو والقدامو وبيهرب منو و غالبًا ما يجي لمواقع التواصل الإجتماعي ، فيسبوك واتسب ...الخ

وبيقعد يضيع في
Forwarded from تَسنِيم الشُّوربَجِي 💛"! (Tasneem Alshorpagi i)
الزمن ويأجل كتيير لامن يحِس بالذنب من الراجيهو !

في الراجيهو شُغل وفي الراجياهو قراية كتيرة وفي الراجياهو حاجات تانية ، ومِن مرة لي مرة بيقعد يفكر إنو هو ما أنجز منها شي ، فبيدخل في دائرة مُغلقة من الكئابة والندم ..

شوفو المقارنة !
زمان ما كان في حاجة اسمها ما قادر أقرا يا قريت يا ما قريت ، هسه أي حاجة متوفرة قدامنا لكن ما قادرين !

الإنترنت عمومًا خلى الإنسان عايز يعيش مُتسلِي طول الوقت في أي حاجة عايز يشوفها ويتفرج عليها ..

بقى ما قادر يتحمَّل لحظة الصمت لأنو الصمت حيخليهو يفكر في الوراهو والقدامو ويسأل نفسو أسئلة وجودية ويواجه نفسو ودي عملية مُزعجة بالنسبة ليهو فبيلقى إنو لازم يشتِّت نفسو عشان يرتاح ..
فهو كل ما عمل كده كل ما حيتعب أكتر ..
الصَمت وقلة الإختيارات ومحدودية الأدوات أحيانًا بيدو الزول فُرصة إنو يقعد مع نفسو ويواجها ودي عمليه رغم إنو هي صعبة بس نتايجها كويسة ..

وجود قناة واحدة بتعرض فيلم واحد في وقت محدد أو اختيارات أماكن خروج محددة كان أسهل من إختبارات كتيره ..

والتأمل والمَشي في وسط الطبيعة أو جمب البحر بدون سماعات أو تلفون في اليدين هي وسيلة حتمية للإلهاء ..

فكل ما تكون مُشتَّت وما قادر أو ما عارف نفسك تعمل شنو حاول أبعِد من أي حاجة وإختار مكان أو أي نشاط تقدر تقعد فيه مع نفسك وتواجها وتشوف البيك والعليك ..

وكل ما تحِس نفسك مضغوط أو حاسي بي روتين من حاجة معينة حاول جدِد فيها لأنو الإنسان بي طبيعتو ملُول ، فإجتهد في إنك تخترع حاجات كل فترة والتانية تطلِعك من جو الروتين المُستمر ..

العلينا كتير و ما ساهل
أهلك منتظرنك ، مستقبلك بيعاين ليك دا غير الواجبات الإجتماعية وحاجات تانية كتيرة ..
والزمن جاري وما واقف مُستنِيك 
قبل ما تلقى نفسك في المستقبل وإنت ما عامل حاجة أنجز ..

أنجز بي حُب عشان نفسك تستاهل إنك تنجز عشانها 💛..

َسنِيم_الشُّوربَجِي
قال #ابن_الجوزي رحمه الله :

‏اعلم أنّ الزَّمان أشرف من أن يضيع منه
لحظة، فإنّ في الحديث الصحيح عن
رسول الله ﷺ قال :

من قال سبحان
الله العظيم غرست له نخلة في الجنة

فكم يُضيِّع الآدميُّ من ساعاتٍ يفوته
فيها الثواب الجزيل؟!


📚 صيد الخاطر صـ493
Forwarded from رَوْف (رندا الطّيّب 🍃)
...
بعد موت آخر زول في الكون، وبعد انتهاء كل علامات الساعة، ملك الموت حيقبض روح كل الملايكة بأمر من الله، (جبريل)، و(إسرافيل)، و(ميكائيل).. كل الملايكة حتموت وما حيفضل غير ربنا سبحانه وتعالى وملك الموت، وهنا ربنا حيقبض روح ملك الموت.

حيبقى الله الحي الذي لا يموت.. حينادي ويقول: أين الملوك؟ أين الجبابرة؟ أين الطواغيت؟ أين القاسية قلوبهم؟ أين المتكبرين؟.. كل اللي على الكون اتحول لتراب، كل اللي حواليك بجبروتهم، بقوتهم، بعلمهم، وقروشهم حيموتوا.. فربنا حيكمل ويقول: لمن الملك اليوم!
ماف رد فح يرد على نفسه ويقول: لله الواحد القهار.

الكون حيظل فاضي لمده 40 سنة، مافي غير ربنا، مافي (فرعون) اللي قال أنا ربكم الأعلى، مافي (قارون) صاحب الكنوز والأموال اللي لا حصر لها..
مافي أنبياء، مافي ملايكة اللي اتخلقوا فقط عشان يعبدوا الله وما عملو ذنب واحد.. الدنيا كلها فراغ.. الكون انتهى!

وين الجيوش؟؟ وين الطيارات؟؟ وين الدبابات؟؟ وين العلماء؟؟ وين الملوك والحكماء؟؟ وين السادة والعظماء؟؟ وين الرؤساء؟؟ ماافي..

الأربعين سنة حيخلصوا، ربنا حيحيي (إسرافيل) علشان ينفخ النفخة الأخيرة في الصور، ومن قوة النفخة وقوة الصعقة الناس حتصحى من الموت مفزوعة، (فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنظُرُونَ (68)) سورة الزمر.
حنصحى كلنا مخلوعين ، ما مستوعبين الصوت الفظيع ولا الرعب اللي في قلوبنا، حنلاقي نفسنا في أرض المحشر، في الشام..

كلنا واقفين، غني، فقير، سليم، مريض، عالم، جاهل، مسلم، وكافر!

كلو واقف قدام ربنا، كلنا واقفين الشمس فوقنا و الشمس مقربة من أجسادنا، ملتصقة في رؤوسنا، العرق غزير، ما مستحملين حرارة الجو، هلكانين من المنظر وما مستوعبين، هول الموقف صعب جدًا على الجميع حتى الأنبياء..

وقتها حيتمتع بالظل سبعة أشخاص، سبعة بس همَ اللي ما ح تصلهم حرارة الشمس:

امام عادل وشاب قلبه متعلق بالمساجد واتنين تحابو في الله بدون رياء وزول اغوتو امراءه وقال انا بخاف ربنا وشاب نشأه في عباده الله وزول بينفق في سبيل الله وماف زول عارفو وزول دمعت عيونو خوفا من ربنا

يوم لا ظل فيه إلا ظل الله، السبعة ديل بس اللي حيتمتعوا بظلو
..

بنموت من الحر، حرارة الشمس بتهلك فينا، وبننهار من الوقفة الطويلة اللي مدتها خمسين ألف سنة من سنين البشر، خمسين ألف سنة واقف وفوق راسك الشمس متلصقه فيك.

مرعوب، خايف، التفكير بينخر فيك، ما عارف نصيبك الجنة ولا النار، الشيطان لعب بيك في الدنيا وضحك عليك وبسببو عملت ذنوب كتيره، معاصي كتيره، انتصر عليك ومبسوط بنهايتك اسي؟؟ كل دي أفكار بتاكل تفكيرك

وفجأة حتشوف ربنا، حيظهر، حتخاف، حتحس بكل أنواع المشاعر المتضاربة، ربنا قدامك، موجود قدامك، حتحاول تستوعب، قلبك حينتفض.. وكل اللي كذب بوجوده وقتها حيحس برعب لا مثيل له.

وفجأة حتظهر الملايكة ساحبين حاجة غريبة وماشيين بيها، حتدقق النظر علشان تستوعب إنها النار، النار اللي حتعذب الكافرين، بيجرها الملايكة من سبعين ألف لجام، وكل لجام ماسك فيه سبعين ألف ملك.. متخيل عدد الملايكة اللي متجمعة بس علشان تسحب النار؟؟

وقتها بجهلنا حنتمنى نخرج من مكان الحشر، حتى لو على النار، مفتكرين إنو النار أخف من المكان اللي واقفين فيهو
فجأة حتلاقي السماء وكأنها دماء حتنزف، حمراء لدرجة ترهق العين، وقتها حتمطر على رؤوسنا، حتمطر كتب، كل شخص حيقع عليه كتاب باسمو ، مكتوب فيه كل حرف عملتو، كل مكان مشيتو ، كل ذنب ارتكبتو، وكل شوفه شفتها ، وكل كلمة قولتها، وكل حاجة سمعتها، وكل خير عملته.. كل حاجة مكتوبة بين أيديك، حياتك، الرواية اللي كتبتها وهتكون مسئول عنها، اسي بقت بين إيديك، بكل حذافيرها، بكل اللي إنتَ فاكرو وناسيهو.. (وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا (49)) سورة النساء.

وفي النص وإنتَ مرعوب من شكل الكتب، حتلاقي ناس مسكت كتابها بإيديها اليمين، وناس مسكتو بإيديها الشمال..
في ناس حتكون فاكرة إنها من أهل اليمين، ولكن حيحصل العكس..
إنتَ بتتحاسب قدام ربنا، حساب غير حساب الدنيا، الميزان غير ميزان الدنيا، والقاضي هو الله.. محكمة العدل السماوية.

وقتها حتشوف ناس مميزة في وقفتها..
ناس حتكون رقبتهم طويلة جدًا، ووشهم منور، وديل المؤذنين..
وناس وشهم كله نور، بينصع نور، وديل اللي بيقيموا الليل.
وناس تحت الظل..
والباقي بيموت من الحر، عرقان، بيستنجد من يوم الحشر.

كلنا واقفين، مستنيين اللحظة الأولى، الكلمة الأولى، وفجأة حيظهر الإسلام، حيظهر على شكل رجل، رجل مسن، وهيقول:
- يا رب، لقد ظُلِمتُ واستُضعِفت في عصر هذا وهذا وهذا..

وحيقول على كل الأولياء اللي مسكوا الحكم من وقت ظهوره ليوم القيامة.. وبعدين حيجي عند (عمر بن الخطاب) ويأشر عليه ويقول:
- ما استُنصِرتُ ولا أصبحتُ عزيزًا حتي جاء هذا الرجل!

وفجأة من رعب الموقف حنجري على كل الأنبياء، ومافي نبي حيساعدنا، مافي زول حيقيف جنبك، غير شخص واحد بس، سيدنا (محمد) -صلى الله عليه وسلم-، حيقيف قدام ربنا ويطلب منو إن كلنا ندخل ال
جنة ويرحمنا ويعافينا من جهنم، لكن أمر الله نافذ.

ربنا ما حيرحم أمة غير أمة (محمد) -صلى الله عليه وسلم-، الأمة الوحيدة اللي كلها في الجنة حتى آخر واحد منها فيه ذرة إيمان بس في قلبه ربنا حيرحمه ويدخله الجنة.

الكل حيرجع مكانو تاني، كل واحد مستني دوره، وفجأة ربنا حيكشف عن ساقه، ودي معناها اللحظة الحاسمة، زي بالظبط لما تقول وكشفت الحرب عن ساقها، ربنا بينبه إن دي لحظة السجود، لما يحصل كده ده معناه الإذن بالسجود، إن كلنا نسجد (يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ (42)) سورة القلم.

المقصر في صلواتو ح يحاول يسجد ما حيقدر، وتارك الصلاة حيحاول ويبكي ولكنه ما حيقدر.. ما حيسجد غير الكانوا بيسجدوا دايمًا في الدنيا، ومافي شيء كان بيعطلو عن صلاتو.

السجدوا حيقفوا تاني، وفجأة ناس حتبدأ تصرخ، ما شايفين حاجة، وناس تانية واقفين ما سامعين صراخهم.. ديل كانوا في الدنيا عُمي، يسمعوا الآذان قلبهم ما بتهز ولا بمشو يصلوا.

جا وقت الحساب، كله بمشي يتحاسب في دوره، حتشوف شخص كان بيعمل خير كتير شديد، وكنت تشوفو زمنها تقول عليه ملاك، وأول ما يجي دوره حتلاقي جبل حسناته اتخسف بيها الأرض..

اللي بيتظاهر بعلمو، اللي بيتعلم علم أو لغة أو أي شيء، وكان بيتظاهر قدام الناس، واللي بيتظاهر بصدقاتو، وصلاتو، وحاجات كتيره.. هو ده الشخص المفلس، وكم بيننا من مُفلسين!

الموقف صعب، والتوتر غلب كل ذرة في جسمك، حاسي إنك خلاص بتنتهي، ناس بتتحاسب قدامك، واقف مستني دورك، وفجأة اسمك اتقال، ربنا بينادي عليك باسمك واسم أبوك.. وليس أمك كما يدعي البعض..
عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم، فحسنوا أسماءكم"...

حتقيف قدام ربنا، مافي بينك وبينه حاجز أو حائل، أصعب لحظة حتمر عليك من وقت خلقك لحد نهايتو وقت ما تقيف بين يدينو

متذكر ذنوب كتير عملتها وخايف منها، خايف ربنا يظهرها وتتعرض قدام الخلق كلهم، كل البشر شايفينك وخايف تتفضح، خايف زول يعرف كنت بتعمل شنو في الدنيا، ولكن الخوف الأكبر، إنتَ حترد تقول شنو ، حتدافع عن نفسك كيف ، حتقول يا رب أنا عملت كده ليه؟؟

عرفت إن الدنيا فانية؟؟ عرفت إنها حقيرة؟؟ تافهة وما حتنفعك في أي شيء؟؟ عرفت قيمتها الحقيقية؟؟

فجأة ربنا حيذكدك بذنب معين، فمن خجلك قدامه لحم وشك حيقع، تخيل لحم وشك بيقع لأنك ما قادر بس ترد، وهو بيعرض عليك ذنوب معينة، ما كل ذنوبك، ذنوب بسيطة، صغيرة، وأنتَ عارف إنك عملت كبائر لسه.. ما تعترض، مرعوب، وفاكر إن ربنا نساها!
فجأة من رحمة ربنا، تلاقيهو مبدل ليك ذنوبك الصغيرة حسنات، فإنتَ تطمع.. يا رب أنا كان عندي كبائر نفسي يتحولوا لحسنات.. شايف رحمة ربنا وكرمه حتى وإنتَ مذنب!

في ناس ما حتقيف تتحاسب، ناس حتدخل الجنة من غير حساب، وقتها حتحسدهم، الناس دي الشهداء والصابرين، الناس الكانوا بيكتموا غضبهم وغيظهم حبًا لله، الناس الكانوا يقدروا يردوا الغلط ولكنهم سامحو.. عشان ربنا قال والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس

كل زول ح يمش في طريقو لا صاحب لا ولد لا زوجه ولا اخ ولا حتى ام واب.. كل زول بفتش في ربحو لانو اليوم داك يا فوز او خساره..

ماشي على الصراط.. وهو احد من السيف وارق من الشعره وتحتك جهنم وبالجهه اللي البهناك الرسول الكريم بشجع فيك انك تعديهو على خير.. على حسب عملك بتكون سرعه قطعك ليهو ناس كالريح وناس كالجواد وناس بتمشي وتقع وناس تحبو..

عديت وربنا كرمك وقطعت اول شي ح يلاقيك حوض الرسول صلى الله عليه وسلم.. وح نشرب منو شربه ما ح نعطش بعديها ابدا

ح نلاقي رضوان خازن الجنان منتظر الناس عشان يفتح باب الجنه واول من يدخل هو خاتم الأنبياء والمرسلين..

كل زول ح ياخد نصيبو بقناعه تامه حتى لو دخلت النار وفي قلبك ذره من ايمان ح ترجع تخش الجنه وانت راضي مرضي..

مكانتك هناك هي اللي ح تخليك في درجات بالاستلذاذ بأقصى نعيم في الجنه وهو رؤيه مالك الملك.. في ناس بتشوفو مره واحده وناس مره كل يوم وغيرهم مره كل ساعه وناس دايما.. وديل ناس الفردوس الأعلى...

ربنا يكتب لينا جنة النعيم ومجاورة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم..
Forwarded from عَرَدِيب 💜 (Arwa Ali)
مساء الخير 💙
في أسرتين من سكان الكلاكلة التريعة محتاجين شديد لمساعدتنا، الأسرتين مع بعض مكونين من 11 نفر وضعهم المادي تعبان شديد ..
حنعمل شنو؟ حنوفر لكل واحد فيهم بطانية+لبستين
التكلفة الكلية 140 ألف جنيه
المبلغ ما ساهل..وكتير
لكن هل كتير قصاد إننا نكرم أسرتين عفيفات ونكفيهم شر البرد؟
هل كتير قصاد الجنة؟
فنقول بسم الله ونكملو 🔥
(ولو عاوزين تقدمو مساعدة عينية حبابكم برضو)💙
رقم الحساب:
2318236
Mohammed Tarig Hamza
محمد طارق حمزة
للاستفسار وتحويل الرصيد:
0900350109
0998291669
0117683213
2024/10/02 10:32:25
Back to Top
HTML Embed Code: