Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجزرة صهيونية بحق أهل غزة يوم أمس بعد قطع الانترنت عن كافة المناطق.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشهد جديد يبين بوضوح تعمّد استهداف المدنيين من قبل جيش الاحتلال الصهيوني.
غارة صهيونية تبيد أحد الأحياء السكنية في مخيم جباليا المعروف بكثافته السكانية، والإحصاءات الأولية تشير إلى وقوع 400 بين شهيد وجريح.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏آثار الغارة الصهيونية على حي سكني في مخيم جباليا.
سقط زيفُ ”التحضّر“ الغربي المزعوم ودعاوى حقوق الإنسان منذ أمد بعيد، ولتكن هذه المشاهد منبهاً أخيراً لبعض المخدوعين بتلك الأكاذيب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سكوتُك - أيها المسلم - عمّا يجري في غزة من مجازر جماعية خذلان كبير، فلا تتوانَ عن فضح الجرائم الصهيونية وإعلام القاصي والداني بها.
هم بذلوا الدماء، فلا تبخل عليهم بالكلمة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجزرة جباليا عبارة عن مذبحة ضخمة استهدفت مربعاً سكنياً بأكمله، راح ضحيته ما يزيد عن ٣٠ عائلة.

اللهم عونك للمستضعفين المظلومين.
مع تصاعد وتيرة الحرب، ستتعالى أصوات الفتنة السلفية؛ لأنهم يرون الأمة بمذاهبها المختلفة في صف واحد تواجه الكيان الغاصب. الجامع المشترك لهذه الأصوات أنها كلها تؤيد ثورة الدولار الأمريكي في سوريا. هؤلاء كلهم عملوا على دعم المذابح الطائفية هناك، والآن تبدو عليهم الذلة والمسكنة وأنّ ما بيدهم حيلة، ومع ذلك يزايدون على حزب الله، وكأن لهم تاريخاً عريقاً في دعم نضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال.
قد يكون الخطاب دون توقّعات وآمال أهلنا في غزّة، ولكنّه مبنيٌّ على تصاعدية التدخّل، والضّغط بقدر الإمكان على جبهة الشّمال بحسب ما تفرضه الأحداث في لبنان وغزّة.
ومهما كان الأمر؛ فليس هذا الخطاب خطاب ضعفٍ، فمن تهدّده الولايات المتحدة ويتجاهل رسائلها ويقصف مواقع الاحتلال من أولها إلى آخرها لا يكون جباناً عن الحرب، ولا ناكلاً عن المواجهة، ومن يتوعد البوارج الأمريكيّة فليس يخافُ هيبتها، ومن المضحك أنّ من تاريخه خالٍ من دعم المقاومة يحاول أن يتعالى على هذا الخطاب ويستصغره. فإن كان السيّد جباناً خاذلاً، فلم لا تلوى الأعناق إلى قادة داعش وجبهة النصرة؟! أليسوا من أهل السنّة، وما هم بجهميّة ولا رافضة؟! لكنّهم في قرارة أنفسهم يعرفون أنّ الحزم والنّصر لا يكون إلّا على يد أهله، وأنّ من اعتاد على قتل النساء والأطفال في المساجد والأسواق هو أذلّ وأرذل من أن يواجه أحد أقوى الجيوش المسلّحة في العالم.
يا أطفال غزّة؛
لن تغيب مظلوميّتكم عن وجه التّاريخ.
دماؤكم فضحت زيف "الحضارة الغربية"، وعالم السياسة الذي يُتاجر بالدّماء.. ولا يرى لها وزناً.
روى الكلينيّ بسندٍ صحيحٍ عن الصّادق (ع): "إنّ الله عزّ وجلّ أوحى إلى نبيٍّ من أنبيائه في مملكة جبّارٍ من الجبّارين أن ائتِ هذا الجبّار فقل له: إنّني لم أستعملك على سفك الدماء واتّخاذ الأموال، وإنّما استعملتُك لتكفَّ عنِّي أصوات المظلومين؛ فإنِّي لم أدع ظلامتهم وإن كانوا كفاراً".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لن يغفروا هذه الجرائم، وسيثأرون مهما كان الثّمن.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أي وقح يتكلّم عن أهميّة حقوق الإنسان في العالم أو يحاول انتقاد أحكام الشريعة الإسلامية سنسحق وجهه بأحذيتنا.

لم يبقَ بيننا وبين هذا العالم الجائر سوى البغض والسّيف.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الغارات الجوية في محيط المستشفى الأندونيسي في شمال غزة الليلة الماضية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏مجزرة بحق المدنيين في العيادات الخارجية في مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة.
‏مرضى السرطان، المرضى المحتاجون إلى أجهزة الأكسجين، الأطفال الخُدّج كلهم يموتون تباعاً بسبب انقطاع الكهرباء ونفاد الأكسجين.

والعالم لا زال يتفرّج، لكنه سيدفع ثمن ذلك عاجلاً أم آجلاً.
"ولا تحسبن الله غافلاً عمّا يعمل الظالمون".
من الشّعر المرويّ عن أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام.

📚تاريخ دمشق، ج42، ص524.
2024/10/01 18:42:42
Back to Top
HTML Embed Code: