Telegram Web Link
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تميتوا القلوب بكثرة الطعام والشراب، فإن القلب يموت كالزرع إذا كثر عليه الماء.

روضة الواعظين ج 2 ص 457, مكارم الأخلاق ص 150, مشكاة الأنوار ص 87, مجموعة ورام ج 1 ص 46, بحار الأنوار ج 63 ص 331, مستدرك الوسائل ج 16 ص 209
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

أعمال يوم السبت وليلة الأحد:
https://bit.ly/4cnxAZi
عن الإمام الرضا (ع): ...إن الامامة أسُّ الاسلام النامي, وفرعه السامي, بالإمام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد, وتوفير الفيء والصدقات, وإمضاء الحدود والاحكام, ومنع الثغور والاطراف...
Imam Ali al-Ridha (Pbuh) said: "Indeed, the Imamate is the backbone of latent Islam and its lofty branch. Through the Imam, the perfection of prayers, almsgiving, fasting, pilgrimage, and jihad is realized. It encompasses the collection of taxes and charitable donations, the implementation of legal boundaries and judgments, and the protection of frontiers and borders."
------------
الكافي ج 1 ص 198، تحف العقول ص 436, غيبة النعماني ص 216، عيون أخبار الرضا (ع) ج 1 ص 216، كمال الدين ج 2 ص 675، معاني الأخبار ص 96, الوافي ج 3 ص 480, البرهان ج 1 ص 322, بحار الأنوار ج 25 ص 120
تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
Validated and translated by Sayyid Shouhadaa’s (AS) Center for Islamic Research
عن أبي حمزة الثمالي, عن علي بن الحسين زين العابدين (ع) أنه قال يوما لأصحابه: إخواني أوصيكم بدار الآخرة ولا أوصيكم بدار الدنيا فإنكم عليها حريصون وبها متمسكون, أما بلغكم ما قال عيسى ابن مريم (ع) للحواريين؟ قال لهم: الدنيا قنطرة, فاعبروها ولا تعمروها, وقال: أيكم يبني على موج البحر دارا؟ تلكم الدار الدنيا, فلا تتخذوها قرارا.

---------------
الأمالي للمفيد ص 43, بحار الأنوار ج 70 ص 107
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله الصادق (ع): الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر خلقان من خلق الله, فمن نصرهما أعزه الله, ومن خذلهما خذله الله.

Imam Abo Abdullah Jaa’far Sadiq (Pbuh) said: “Commanding virtue and prohibiting vice are two creatures of Allah’s creatures. Whoever advocates them, Allah glorifies him. Whoever fails them, Allah fails him.”
--------
الكافي ج 5 ص 59، التهذيب ج 6 ص 177، ثواب الاعمال ص 160، الخصال ج 1 ص 42، روضة الواعظين ص 365، مشكاة الانوار ص 48, مجموعة ورام ج 2 ص 124, عوالي اللئالي ج 3 ص 189, الوافي ج 15 ص 175, تفسير الصافي ج 1 ص 367, وسائل الشيعة ج 16 ص 125, بحار الأنوار ج 97 ص 75, تفسير نرو الثقلين ج 1 ص 381, تفسير كنز الدقائق ج 3 ص 193, مستدرك الوسائل ج 12 ص 181
تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
Validated and translated by Sayyid Shouhadaa’s (AS) Center for Islamic Research
‎⁨السيدة_فاطمة_الزهراء_عليها_السلام⁩.pdf
57.6 MB
بعون الله وفضله نقدم لمتابعينا الأعزاء 📒ملف خاص ومميز عن حياة حضرة الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء عليها السلام 🩸وذلك بمناسبة اقتراب الليالي الفاطمية وايام شهادتها الشريفة 📚ويتضمن الملف حياتها وفضائلها، مظلوميتها وسيرتها، واحتجاجاتها بالاحاديث المحققة. يمكنكم تحميله بنسخة "PDF " سهلة القراءة والتصفّح.
📒اعداد وتحقيق
📚مركز سيد الشهداء عليه السلام للبحوث الاسلامية
أقيمت زيارة بالإنابة لجميع مشتركي مركز سيد الشهداء عليه السلام عند الإمام الحسين عليه السلام

عن أبي الحسن موسى (ع) قال: السخي الحسن الخلق في كنف الله لا يستخلي الله منه حتى يدخله الجنة, وما بعث الله عز وجل نبيا ولا وصيا إلا سخيا, وما كان أحد من الصالحين إلا سخيا, وما زال أبي (ع) يوصيني بالسخاء حتى مضى‏.

الكافي ج 4 ص 39, تحف العقول ص 412, الوافي ج 10 ص 480, وسائل الشيعة ج 21 ص 544, بحار الأنوار ج 75 ص 324

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

أعمال يوم الأحد وليلة الإثنين:
https://bit.ly/4civ32F
عن أبي جعفر (ع) قال: كان فيما أوحى الله إلى موسى (ع): يا موسى بن عمران, إن أردت أن يكثر خير أهل بيتك فإياك والزنا.

Imam Mohammad Al-Baqir (Pbuh) said: “Allah inspired to Moussa: “O Moussa son of Imran, if you want the goodness of your family to increase, then stay away adultery.'"
--------------
الفقيه ج 4 ص 21, دعائم الاسلام ج 2 ص 449, المقنع ص 431, عوالي اللئالي ج 3 ص 546, الوافي ج 22 ص 865, وسائل الشيعة ج 20 ص 355, الجواهر السنية ص 127, مستدرك الوسائل ج 14 ص 329

تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
Validated and translated by Sayyid Shouhadaa’s (AS) Center for Islamic Research
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: صفة الجاهل أن يظلم من خالطه، ويتعدى على من هو دونه، ويتطاول على من هو فوقه، كلامه بغير تدبر، إن تكلم أثم، وإن سكت سها, وإن عرضت له فتنة سارع إليها فأردته, وإن رأى فضيلة أعرض وأبطأ عنها, لا يخاف ذنوبه القديمة, ولا يرتدع فيما بقي من عمره من الذنوب, يتوانى عن البر ويبطئ عنه غير مكترث لما فاته من ذلك أو ضيعه, فتلك عشر خصال من صفة الجاهل الذي حرم العقل‏.

------------
تحف العقول ص 29, نوادر الاخبار ص 11, بحار الأنوار ج 1 ص 129

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن محمد بن مروان قال‏: قال أبو عبد الله (ع): ما يمنع الرجل منكم أن يبر والديه حيين وميتين؟ يصلي عنهما ويتصدق عنهما ويحج عنهما ويصوم عنهما، فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله عز وجل ببره وصلته خيرا كثيرا.

Mohammad Ibn Marwan reported that Imam Jaafar Al-Sadeq (Pbuh) said: "What prevents a man among you from being good to his parents, whether they are alive or deceased? Pray for them, give charity on their behalf, perform Hajj for them, and fast for them. The one who does these acts for them, Allah, the Almighty and Majestic, give them and him the rewards of them will increase his kindness and connection to them, bringing him much goodness."
----------
الكافي ج 2 ص 159, مشكاة الأنوار ص 159, الوافي ج 5 ص 496, وسائل الشيعة ج 8 ص 276, هداية الأمة ج 7 ص 337, بحار الأنوار ج 71 ص 46, تفسير نور الثقلين ج 4 ص 200, تفسير كنز الدقائق ج 8 ص 219, العوالم ج 20 ص 821, مستدرك الوسائل ج 15 ص 199.
تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية
عن أمير المؤمنين (ع) في خطبة طويلة: أيها الناس, إنما الناس ثلاثة: زاهد وراغب وصابر, فأما الزاهد فلا يفرح بشي‏ء من الدنيا أتاه, ولا يحزن على شي‏ء منها فاته. وأما الصابر فيتمناها بقلبه, فإن أدرك منها شيئا صرف عنها نفسه لما يعلم من سوء عاقبتها. وأما الراغب فلا يبالي من حل أصابها أم من حرام.

-------------
الأمالي للصدوق ص 343, التوحيد ص 307, الإختصاص ص 237, روضة الواعظين ج 2 ص 433, الإحتجاج ج 1 ص 258, إرشاد القلوب ج 2 ص 376, تسلبة المجالس ج 1 ص 296, مدينة المعاجز ج 2 ص 219 بحار الأنوار ج 10 ص 120, مستدرك الوسائل ج 12 ص 46
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن حفص قال: قلت لأبي عبد الله (ع): جعلت فداك، ما حد الزهد في الدنيا؟ فقال: فقد حده الله في كتابه, فقال عز وجل {لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم} إن أعلم الناس بالله أخوفهم بالله, وأخوفهم له أعلمهم به, وأعلمهم به أزهدهم فيها.

Hafs said: I asked Abu Abdullah (peace be upon him), "May I be your ransom, what is the measure of detachment (zuhd) from the world?" He replied, "Allah has set its measure in His Book, where He, the Exalted, says: {So that you may not grieve over what has escaped you, nor rejoice in what He has given you}. The most knowledgeable of people about Allah are the most fearful of Him, and the most fearful of Him are the most knowledgeable of Him, and the most knowledgeable of Him are the most detached from this world."
-------------------
تفسير القمي ج 2 ص 146, سعد السعود ص 87, البرهان ج 4 ص 289, بحار الأنوار ج 67 ص 311
تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
Validated and translated by Sayyid Shouhadaa’s (AS) Center for Islamic Research
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: أول من يدخل الجنة شهيد... ورجل عفيف متعفف ذو عبادة. وأول من يدخل النار: أمير متسلط لم يعدل, وذو ثروة من المال لم يعط المال حقه, وفقير فخور.

عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 28, صحيفة الرضا (ع) ص 41, بحار الأنوار ج 66 ص 393

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

أعمال يوم الإثنين وليلة الثلاثاء:
https://bit.ly/3RprXlo
عن أمير المؤمنين (ع) أنه قال: سراج المؤمن معرفة حقنا، أشد العمى من عمي عن فضلنا وناصبنا العداوة بلا ذنب سبق إليه منا، إلا أنَّا دعونا إلى الحق، ودعاه من سوانا إلى الفتنة والدنيا فأتاهما ونصب البراءة منا والعداوة لنا, لنا راية الحق من استظل بها كنته، ومن سبق إليها فاز، ومن تخلف عنها هلك، ومن فارقها هوى، ومن تمسك بها نجا، أنا يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظلمة, والله لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق.

----------
الخصال ج 2 ص 633, بحار الأنوار ج 10 ص 111

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع) قال: الناس غفلوا قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي (ع) يوم غدير خم كما غفلوا يوم مشربة أم إبراهيم, أتاه الناس يعودونه فجاء علي (ع) ليدنو من رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم يجد مكانا, فلما رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنهم لا يوسعون لعلي (ع) نادى: يا معشر الناس فرجوا لعلي, ثم أخذ بيده فقعد معه على فراشه ثم قال: يا معشر الناس هؤلاء أهل بيتي تستخفون بهم وأنا حي بين ظهرانيكم, أما والله لئن غبت عنكم فإن الله لا يغيب عنكم, إن الروح والراحة والرضوان والبشر والبشارة والحب والمحبة لمن ائتم بعلي وولايته وسلم له وللأوصياء من بعده, حقا لأدخلنهم في شفاعتي لأنهم أتباعي, ومن تبعني فإنه مني, مثل جرى في من اتبع إبراهيم (ع) لأني من إبراهيم وإبراهيم مني, دينه ديني, وسنته سنتي, وفضله من فضلي, وأنا أفضل منه, وفضلي له فضل تصديق قولي قوله تعالى {ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم} وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله) وثبت قدم في مشربة أم إبراهيم حين عاده الناس في مرضه قال هذا.

------------
بصائر الدرجات ص 53, البرهان ج 1 ص 613, بحار الأنوار ج 36 ص 248

تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام: أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عليا (ع) إلى اليمن فقال له وهو يوصيه: يا علي أوصيك بالدعاء فإنه مع الإجابة، وبالشكر فإن معه المزيد, وأنهاك من أن تخفر عهدا وتعين عليه, وأنهاك عن المكر فإنه لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله, وأنهاك عن البغي فإنه {من بغي عليه لينصرنه الله}.

Imam Ja’far Sadiq said that the Messenger of Allah (pbuhp) sent Ali (pbuh) to Yemen. He said to him while advising him: "O Ali, I advise you to supplicate, for with it comes the response, and to be grateful, for with it comes more. I prohibit you from breaking a covenant and supporting someone against it. I forbid you from deceit, as it only befalls its people, and I forbid you from oppression, for {whoever is oppressed, certainly Allah will advocate him.'"
-----------
الأمالي للطوسي ص 597, وسائل الشيعة ج 7 ص 29, بحار الأنوار ج 74 ص 69

تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
Validated and translated by Sayyid Shouhadaa’s (AS) Center for Islamic Research
عن أبي عبد الله الصادق (ع): لا تشعروا قلوبكم الاشتغال بما قد فات فتشغلوا أذهانكم عن الاستعداد لما لم يأت.

Imam Jaa’far Sadiq (Pbuh) said: "Do not let your hearts be preoccupied with what has passed, causing your minds to be distracted from preparing for what is yet to come."
-----------------
الكافي ج 2 ص 316, مجموعة ورام ج 2 ص 206, الوافي ج 5 ص 891, وسائل الشيعة ج 16 ص 19, بحار الأنوار ج 70 ص 23

تحقيق وترجمة مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
Validated and translated by Sayyid Shouhadaa’s (AS) Center for Islamic Research
عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: قال الله عز وجل: إن العبد من عبيدي المؤمنين ليذنب الذنب العظيم مما يستوجب به عقوبتي في الدنيا والآخرة, فأنظر له فيما فيه صلاحه في آخرته, فأعجل له العقوبة عليه في الدنيا لأجازيه بذلك الذنب, وأقدر عقوبة ذلك الذنب وأقضيه وأتركه عليه موقوفا غير ممضى ولي في إمضائه المشيئة وما يعلم عبدي به, فأتردد في ذلك مرارا على إمضائه ثم أمسك عنه, فلا أمضيه كراهة لمساءته وحيدا عن إدخال المكروه عليه, فأتطول عليه بالعفو عنه والصفح, محبة لمكافاته لكثير نوافله التي يتقرب بها إلي في ليله ونهاره, فأصرف ذلك البلاء عنه وقد قدرته وقضيته وتركته موقوفا ولي في إمضائه المشيئة, ثم أكتب له عظيم أجر نزول ذلك البلاء, وأدخره وأوفر له أجره ولم يشعر به ولم يصل إليه أذاه, وأنا الله الكريم الرؤوف الرحيم.

----------
الكافي ج 2 ص 449, الوافي ج 5 ص 1037, الجواهر السنية ص 650
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن جابر, عن أبي جعفر (عليه السلام) في قول الله عز وجل {ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا} قال: من تولى الأوصياء من آل محمد (صلى الله عليه وآله) واتبع آثارهم فذاك يزيده ولاية من مضى من النبيين والمؤمنين الأولين, حتى تصل ولايتهم إلى آدم (عليه السلام) وهو قول الله عز وجل {من جاء بالحسنة فله خير منها يدخله الجنة} وهو قول الله عز وجل {قل ما سألتكم من أجر فهو لكم‏} يقول: أجر المودة الذي لم أسألكم غيره فهو لكم تهتدون به وتنجون من عذاب يوم القيامة.
-----------
الكافي ج 8 ص 379, تأويل الآيات ص 532, الوافي ج 3 ص 939, البرهان ج 4 ص 527, غاية المرام ج 3 ص 236, بحار الأنوار ج 23 ص 252, تفسير نور الثقلين ج 4 ص 342, تفسير كنز الدقائق ج 10 ص 519
تحقيق مركز سيد الشهداء (عليه السلام) للبحوث الاسلامية
سلسلة حياة الأنبياء عليهم السلام: النبي إبراهيم عليه السلام
عن إسماعيل بن الفضل الهاشمي قال: سألت أبا عبد الله الصادق (ع) عن موسى بن عمران (ع) لما رأى حبالهم وعصيهم، كيف أوجس {في نفسه خيفة} ولم يوجسها إبراهيم (ع) حين وضع في المنجنيق وقذف به على النار؟ فقال (ع): إن إبراهيم (ع) حين وضع في المنجنيق، وقذف به في النار كان مستندا على ما في صلبه من أنوار حجج الله عز وجل، ولم يكن موسى (ع) كذلك، فلذلك أوجس {في نفسه خيفة}، ولم يوجسها إبراهيم (ع).
-----------
الأمالي للصدوق ص 655, البرهان ج 3 ص 767, بحار الأنوار ج 12 ص 35
تحقيق مركز سيد الشهداء (عليه السلام) للبحوث الاسلامية
2025/07/01 18:21:15
Back to Top
HTML Embed Code: