Telegram Web Link
18- مجزرة الشيخ بريك: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 30/12/1947، في حيفا حيث هاجمت قوة من العصابات الصهيونية قرية الشيخ بريك، وقتلت 40 شخصاً من سكانها.

19- مجزرة بلد الشيخ: وقد وقعت هذه المجزرة في تاريخ 31/12/1947م، في بلد الشيخ وهي قرية تقع على جبل الكرمل، حيث قامت قوة من البالماخ بالهجوم على القرية ، وبلغ عدد ضحايا هذه المجزرة وفق المصادر الصهيونية 60 شهيدا.

#معارج_اليقين
#الوقاية_من_الشبهات
#الأقصى_عقيدة
#علموا_أبناءكم
ما يجري اليوم مؤلم جداً في الحال، ولكنه مبشرٌ جداً في المآل.
وكل ما يجري يزيد المؤمن بصيرة وإيماناً، مع كونه يزيد المرتاب ريبة، وقد يُفتن بسببه ضعيف الإيمان.
وأمّا من تغذى على حقائق القرآن، وفَهِم السنن الإلهية، وفقِه أحوال الأنبياء؛ فإنه يسير بطمأنينة إيمانية عالية وهو ينظر إلى الأحداث، ويرى تدبير الله للكون، ولا تزيده الوقائع إلا إيمانًا بعظمة الله وعزته وحكمته.
ومن المهم جداً: عدم النظر بالمقياس الزمني المحدود، فالله يعلّمنا أن الميزان ميزانه، وتأمل هذه الآية في اختلاف تقدير الزمن، وهي قوله سبحانه: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) فانظر كيف جمع الله بين استبطاء زمن النصر بميزان الناس (متى نصر الله) وبيْن قُربِه بميزانه سبحانه (ألا إن نصر الله قريب).

ثم إن من المهم أن ندرك أننا نعيش بوادر مرحلة استثنائية في التدافع بين الحق والباطل،
وأن هذه المرحلة قد تكون مليئة بالآلام والمصاعب الشديدة،
ولكن إياك أن تشك أو يدخلك الريب في أن الله بعزته يدبّر لدينه ولأوليائه، وأن ما تراه من آلام فهو مقدمة الآمال، وأن النصر مع الصبر، وأن مع العسر يسرا.
والخاسر كل الخسران هو من يضيع وقته ونفسه اليوم، ومن كان كذلك فليتدارك الزمن بتوبة نصوح؛ لعل الله أن يكتبه في حَمَلة هذا الدين الذين سيعلي بهم كلمته، وينصر بهم دينه.
(ألا إن نصر الله قريب)


#ألم_وأمل
#كلنا_مع_غزة
*من حق أخيك عليك أن تقاطع من يقتله*
*وذلك أضعف الايمان*
*إن المقاطعة ليست رفاهية زائدة تختارها*
*من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه*
*الشركات الداعمة للاحتلال بصور واضحة*☝️
الزموا المَحاريب..

دُعاؤكم قُوّة الرَّاجمات، وقَدَمُ الثَّبات، وصَلابة الرِّباط، يزلزل الدّعاء قلوب المُرجِفين، ولا يترك الدّعاء إلا مَلول، الزَموا الثّغر ذِكرًا، فقلبٌ صادق بيننا، يَمُدّ بصِدقِهِ ألف قَلب..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لماذا يتمادى قتلة الأنبياء ويتأخر النصر؟ ؟
من الجمل الدعائية التي استخدمها صامويل كولت، الذي اخترع المسدس:
“God created men, Colt made them equal”
لقد خلق الله الرجال... وجعلهم كولت متساوين!!
كانت إشارة إلى النقلة الرهيبة التي أحدثها اختراعه في حياة البشر...
لقد تساوى القوي و الضعيف منذ هذه اللحظة!!
تساوى الشجاع و الجبان وفقاً لهذا المعطى...
قديماً كانت هناك آلاف المعطيات و الفوارق التي تفصل بين ذاك الجبان الخوار، وبين البطل المغوار...
وهذا ما سبكته عبارة المتنبي الفاخرة، في بيته المشهور:
لَولا المَشَقَّةُ سادَ الناسُ كُلُّهُمُ
الجودُ يُفقِرُ... وَالإِقدامُ قَتّالُ!!
لكن بعد اختراع المسدس اختلفت المعادلة... إن أجبن الناس، وأخسهم، وأحطهم، قادر بضغطة زر على أن يجندل أشد الفوارس نبلاً وبأساً.
وإذا مددنا الخط على استقامته... لوجدت أن تلك هي طبيعة عصر كامل...
إن المسدس صار بعد ذلك بنادق، ومدافع، وقاذفات...
وحروب عصر الحداثة اختلفت فيها المقومات...
رب دولة هي من أخس وأحط الدول في تاريخ البشر... لكنها تتساوى في الهيمنة مع الدول التي قامت قديماً على أكتاف الفرسان النبلاء...
في هذا العصر عليك فقط أن تملك الأسلحة التي تمكنك من إلحاق الأذى بالأخرين... وكلما كان سلاحك أكثر فتكاً كلما كنت أكثر قدرة على فرض إرادتك على من هو دونك...
لا يهم من الذي سيضغط الزناد...
لا يهم إن كان قوياً أو فرخاً مذعوراً...
لا يهم إن كان فارساً كامل المروءة... أو كان خنزيراً!!
لا يهم إن كان نبيلاً... أو كان غُدَر...
لا يهم إن كان يحسن الإقدام...
أو لا يجرؤ على ضغط الزناد إلا من وراء جدر!!
حسناً!!
فلنقل أن هناك من قلب على رأس العالم كله أركان الطاولة.
هناك من عبث بثوابت ذاك العصر... وغير المعادلة!!
هناك من يقول لهم:
لا سواء!!
إن مسدس كولت لم يغير خارطة الحياة عندنا... لم يغير تركيبة الإنسان بيننا...
لازالت القواعد على ما أرساها النبلاء قبلنا...
فلا سواء بيننا !!
مهما ملكتم من أسباب الهول في تقديركم... فتباً لكم!!
لا سواء بيننا وبينكم!!
إن ضغطة الزناد من السفلة منكم... لا ترهب إلا من كان على شاكلتكم...
لا ترهب إلا من كان من عباد الدنيا أمثالكم...
أما من كانت الشهادة أعلى أمانيه... أتخوفونه بنيرانكم!!
تباً لعقولكم !!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أنشروه لنفضح كذب قتلة الأنبياء من وسائل إعلامهم...
بعض المذابح التي شهدتها فلسطين سنة ١٩٤٨:

- مجزرة فندق سميراميس: وقعت بتاريخ 5/1/1948م، في فندق "سميرأميس" بحي القطمون بالقدس حيث نسفت عصابة "الأرغون" الإرهابية بالمتفجرات الفندق مما أدى إلى تهدم الفندق على من فيه من النزلاء وكلهم فلسطينيون واستشهاد خى19 شخصا وجرح أكثر من 20.

- مجزرة القدس: وقعت بتاريخ 5/1/1948م، حيث ألقى أفراد من عصابة "الأرغون" الإرهابية قنبلة على بوابة يافا في مدينة القدس فقتلت 18 فلسطينيا وجرحت 41 آخرين.

- مجزرة السرايا القديمة: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 4/1/1948، حيث وضع أفراد من عصابة "الأرغون" الإرهابية سيارة مملوءة بالمتفجرات بجانب السرايا القديمة في مدينة يافا فهدمتها وما جاورها، واستشهد نتيجة ذلك 30 فلسطينيا.

- مجزرة حيفا: وقعت بتاريخ 16/1/1948، حيث دخل إرهابيون صهاينة كانوا متخفين بلباس الجنود البريطانيين، مخزنا منى بقرب عمارة المغربي في شارع صلاح الدين في مدينة حيفا بحجة التفتيش ووضعوا قنبلة موقوتة، وقد أدى انفجارها إلى تهديم العمارة وما جاورها، واستشهد نتيجة ذلك 31 من الرجال والنساء والأطفال، وجرح ما يزيد عن 60 آخرين.

- مجزرة يازور: وقعت بتاريخ 22/1/1948، حيث قامت مجموعات من "الهاجاناة" الصهيونية بمهاجمة أهالي قرية يازور الواقعة على بعد 5 كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من مدينة يافا، وأسفرت هذه المجزرة عن سقوط 15 شهيدا من سكان القرية، وقد قتل الصهاينة معظم هؤلاء الشهداء في الفراش وهم نيام.

- مجزرة شارع عباس: وقعت بتاريخ 28/1/1948، حيث دحرج الإرهابيون الصهاينة من حي الهادر المرتفع عن شارع عباس العربي بمدينة حيفا في أسفل المنحدر، برميلاً مملوءاً بالمتفجرات، فهدمت بعض البيوت على من فيها، واستشهد 20 فلسطينيا وجرح نحو 50 آخرين.

- مجزرة طيرة: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 10/2/1948، حيث أوقفت مجموعة من الإرهابيين الصهاينة عدداً من المواطنين العرب العائدين إلى قرية طيرة بطولكرم وأطلقوا عليهم النار، فقتلوا منهم سبعة وأصابوا خمسة آخرين بجراح.

- مجزرة سعسع: وقعت بتاريخ 14/2/1948، في قرية سعسع حيث هاجمت قوة من كتيبة "البالماخ" الثالثة التابعة لـ"الهاجاناة" القرية، ودمرت عشرين منزلاً فوق رؤوس أصحابها، بالرغم من أن أهل القرية قد رفعوا الأعلام البيضاء. وكانت حصيلة هذه المجزرة استشهاد حوالي 60 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال.

- مجزرة بناية السلام: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 20/2/1948، المحتلة حيث سرقت عصابة "شتيرن" الإرهابية الصهيونية سيارة جيش بريطانية وملأتها بالمتفجرات، ثم وضعتها أمام بناية السلام بمدينة القدس، وعند الانفجار استشهد 14 فلسطينيا وجرح 26 آخرون.

- مجزرة الحسينية: وقعت المجزرة بتاريخ 13/3/1948م، في قرية الحسينية حيث هاجمت عصابة "الهاجاناه" الإرهابية الصهيونية قرية الحسينية، فهدمت بعض البيوت بالمتفجرات، فاستشهد أكثر من 30 من أهلها.

- مجزرة الرملة: وقعت هذه المجزرة في تاريخ 30/3/1948 ، حيث خُطط لها ونفذها الإرهابيون الصهاينة، في سوق مدينة الرملة واستشهد فيها 25 فلسطينياً.

- مجزرة قطار حيفا ـ يافا: وقعت بتاريخ 31/3/1948م على يد مجموعة من عصابة الهاجاناة الإرهابية الصهيونية، التي قامت بنسف قطار حيفا ـ يافا أثناء مروره بالقرب من (ناتانيا)، فاستشهد جراء ذلك 40 شخصا وجرح 60ً.

- مجزرة أبو كبير: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 31/3/1948، حيث قامت فرق "الهاجاناة" الإرهابية بهجوم مسلح على حي أبو كبير، بمدينة يافا ودمر القتلة البيوت وقتلوا السكان الهاربين من بيوتهم طلباً للنجاة.

- مجزرة دير ياسين: وقعت مجزرة دير ياسين يوم 9 أبريل/نيسان 1948 على أيدي مجموعتيْ الأرغون التي كان يتزعمها مناحيم بيغن (الذي انتخب رئيسا لوزراء إسرائيل 1977-1983)، ومجموعة شتيرن التي كان يترأسها إسحق شامير (الذي انتخب رئيسا لوزراء إسرائيل 1983-1992 بتقطع)، بدعم من قوات البالماخ.

وحدثت المجزرة بعد أسبوعين من توقيع اتفاقية سلام طالب بها رؤساء المستوطنات اليهودية ووافق عليها أهل دير ياسين.
بدأ الهجوم فجرا عندما اقتحمت قوات العصابتين الصهيونيتين القرية من جهتي الشرق والجنوب ليفاجئوا سكانها النائمين، لكنهم ووجهوا بمقاومة من أبناء القرية، مما دعاهم للاستعانة بعناصر البالماخ الذين أمطروا القرية بقذائف الهاون، وهو ما مهد الطريق لاقتحام القرية.
وتحكي المصادر التاريخية أن عناصر الأرغون وشتيرن كانت تفجر البيوت وتقتل أي شيء يتحرك، وأوقفوا العشرات من الأطفال والنساء والشيوخ والشباب إلى الجدران وأطلقوا عليهم النيران.

كما سُجل حرص تلك العناصر على تشويه جثث الشهداء ببتر أعضائها، وبقر بطون الحوامل مع المراهنة على جنس الجنين.
واقتيد نحو 25 من رجال القرية داخل حافلات وطافوا بهم شوارع القدس كما كانت تفعل الجيوش الرومانية قديما، ثم أعدموهم رميا بالرصاص.

وبحسب المصادر الفلسطينية، فقد راح ضحية المجزرة نحو 254 شهيدا، جلهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
2024/09/28 23:15:26
Back to Top
HTML Embed Code: