Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
جزى الله الشيخ عاصم عنا خير الجزاء
الله أكبر ولله الحمد
اللهم انصرهم نصرا مؤزرا!
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد من التحام مجاهدي القسام مع قوات العدو على مشارف مخيم الشاطئ وحي الشيخ رضوان وتدمير 10 آليات واعتلاء إحداها
Forwarded from د. إياد قنيبي
"هذه الأيام وهذه الأحداث هي أفضل شرح وهي أصدق برهان على صدق الآيات والأحاديث التي تخبرك بشدةِ العداوة والغيظ التي تختزنها قلوب الكافرين والمنافقين للمؤمنين!

هذه الآيات والأحاديث التي كان يتحرج منها العديد من أبناء هذه الأمة ومن مثقفيها، بل كان بعض المنسوبين إلى العلم يجتهد في تأويلها وصرفها عن معانيها الواضحة.. الآن الآن، يجب أن تقول من صميم القلب حقاً: صدق الله ورسوله!

لقد مزقوا بأنفسهم قوانينهم ومواثيقهم التي وضعوها هم بأنفسهم.. لم تؤثر فيهم أشلاء أطفال ممزقةً ولا قصفٌ يضرب المستشفيات والمدارس ومراكز الإيواء.. لم يتردد القاتل في القتل، ولم يتزحزح المشاهد والمساند عن التأييد والدعم!

وعندهم من الوقاحة والدناءة والوضاعة من يريد أن يحاسبك على ما حدث في 7 أكتوبر، أو يحدثك عن المدنيين!!

الدرس المهم لنا نحن، لأولئك الذين يعيشون في كل العالم.. فَلْنتعود أن نصدق كلام ربنا وكلام نبينا ﷺ، لِنَتَعَوَّدْ أن نؤمن به وأن نتوقف أمامه متأمّلين.. لنتعود ألا تغرينا المظاهر الودودة والوجوه اللامعة واللغة الرقيقة ولا أن تخفي عنا حقيقة الوحش الرابض المتغيظ الذي يفور حقداً وغِلَّاً على المسلمين!

قبل قليل استهدف القصف الإسرائيلي المولد الرئيسي للكهرباء لمستشفى الشفاء (أكبر مستشفيات غزة) والذي كان سيتوقف بعد ساعات لنفاد الوقود أصلا، وبعده استهدفوا ألواح الطاقة الشمسية التي هي مصدر وحيد للكهرباء بعد نفاد الوقود، وبعده استهدفوا خزانات مياه، في ظل الشح الذي يعانيه القطاع بل وانتشار الأمراض جراء تلوث المياه فيه!

وبهذا، فمن لم يمت بالقصف مات بالجوع والعطش والبرد والمرض ونقص الدواء وتوقف الأجهزة الطبية!!

يجب أن نحافظ على "ذاكرة الحقد"، وألا ننسى هذه الجرائم، حتى يأذن الله بوعد قريب.. ليدفع كل مجرم الثمن الذي يستحقه! ثم نورث لأبنائنا بقية الحساب ليستكملوا استخلاص الثمن من بقية المجرمين!!

هذه لحظة من لحظات كثيرة يفوز فيها المؤمنون بالله ورسوله، ويسقط فيها الذين آمنوا بالإنسانية والسلام والقانون الدولي وسائر هذه الأصنام المأكولة المهدومة!!"

(من مقال للأستاذ محمد إلهامي باختصار)
لا أدري لِمَ الغضب!
أتفهّم تقزّزكم من نذالة الجامية، عبيد القصر، وموقفهم الدنيء من أحداث الحرب والمقاطعة، لكنّني لا أتفهم غضبكم مما فعلوا !
يا عباد الله، هل يوجد (أجمل) من سقوط الأقنعة عن لحى الزور والدجل؟! دماء وأشلاء أبكت كثيرا من النصارى بل وأبكت مئات من اليهود الذين قادوا مظاهرات في الجامعات الغربية ويتعرضون للقمع من اليهود الصهاينة، هذه الدماء والأشلاء نفسها لم تحرك عبيد القصر عن أصنامهم ..
أتريد هدية أعظم من أن يفضح الله هؤلاء في موقف كان فيه من لم يدن بالإسلام أشرف منهم ..؟!
لا تغضب فقد أغنت مواقفهم اليوم الخطباء عن الكلام .. هؤلاء فضحهم الله في صريح القول لا لحنه.. ليميز الله الخبيث من الطيب..
لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير ..
وخذها مني حقيقة مختصرة، وكرّرها ولن يكذّبك الواقع: الجوام هوام!

حتى_لا_تكون_فتنة

د. سامي عامري
لا تعجب !!
ما تراه نصب عينيك الآن لا يستغرب!!
ما تراه من التواطؤ على الخذلان... وتسليم إخواننا لأعداء الله ينكلون بهم، ويحاصرونهم، ويقتلونهم تقتيلاً، ليس بجديد... لقد مرت علينا مثل مشاهد العار هذه كثيراً في التاريخ للأسف.
بل ومر علينا ما هو أنكى و أخزى...
لكننا في الواقع لا نقرأ...!!
ويكأن تاريخنا هذا هو محض أساطير الأولين... أو حكايات العجائز التي كانوا يتسلون بها قديماً قبل عصر التلفاز... والإنترنت!!
لو قرأت فقط في تاريح ما يسمى بحقبة : ملوك الطوائف في الأندلس ستعلم قدر ما أتكلم عنه.
إن الأندلس لم تضع من أيدي المسلمين بضربة لازب...
بل ضاعت بتفتت البلاد... وتسلط الأصاغر على رقاب العباد.
كل قزم منهم مهووس بأوهام الزعامة و الملك...
حتى صار حال الأندلس كما قال الشاعر:
مِمَّا يُزَهِّدُني في أَرْضِ أَنْدَلُسٍ...
سَماعُ مُقْتَدِرٍ فيها وَمُعْتَضِدِ
أَلْقابُ مَمْلَكَةٍ في غَيْرِ مَوْضِعِها...
كالْهِر يَحْكي انْتِفاخاً صَوْلَةَ الأَسَدِ!!
وياليتهم اكتفوا بتفتيت البلاد... وخوض المعارك البلهاء بينهم على محض أشلاء...
لكنهم جمعوا بين تلك السؤاة وبين الخيانة... فتآمروا مع أعداء الله على إخوانهم في الدين...
وكانوا على استعداد لفعل أي شيء في سبيل إبقاء عروشهم البلهاء.
أقرأ معي تلك الأسطر التي تنضح بالمرار، للإمام ابن حزم وهو يصف حالهم، بعدما اصطلى بنارهم:
"والله لو علموا أن في عبادة الصلبان تمشية أمورهم لبادروا إليها، فنحن نراهم يستمدون النصارى فيمكنونهم من حرم المسلمين وأبنائهم ورجالهم يحملونهم أسارى إلى بلادهم، وربما يحمونهم عن حريم الأرض وحسرهم معهم آمنين ، وربما أعطوهم المدن والقلاع طوعًا فأخلوها من الإسلام وعمروها بالنواقيس، لعن الله جميعهم وسلط عليهم سيفًا من سيوفه [رسائل ابن حزم: 3/176].
فقط تذكر أن هذا الكلام... كتب من ألف عام!!
#في_الأزمات

‏علَّمتْنا غزَّة!

١. علمتنا غزَّة أن مجلس الأمن عصابة، وأن القانون الدولي مجرَّد حبر على ورق، وأن شِرعة حقوق الإنسان نكتة!

٢. علمتنا غزَّة أن هذا العالم أعور، يديرُ عينه المبصرة حيث شاء، ويدير العوراء حيث شاء، فأطفال غزَّة ليسوا كأطفال أوكرانيا!
أولئك رومٌ مثلهم، أما نحن عرب!

٣. علمتنا غزَّة أنَّ الحقَّ يُنتزع انتزاعاً ولا يُستجدى، لن يأتي أحدٌ إليكَ ليقول أنتَ طيَّب وسأعطيكَ ما تريدُ! إذا كنتَ تريدُ شيئاً مُدَّ يدكَ وخذه رغماً عن العالم!

٤. علمتنا غزّة أن تحرير فلسطين من بحرها إلى نهرها ممكن، وأنَّ ما حدت هذه المرَّة ما هو إلا "بروفة" مصغَّرة لما سيأتي!

٥. علّمتنا غزّة أنّ من يريدُ يستطيع، وأن المسألة لم تتعلّق يوماً بالإمكانيات وإنما بالإرادة، من كان يتخيَّل، مجرَّد تخيلٍ أن غزَّة المحاصرة بإمكانها أن تصنع سلاحها وتُحارب به وتُدهش أحبابها قبل أعدائها!

٦. علّمتنا غزَّة أنْ نحترم النِّعم، هناك حيث تغدو شربة الماء النَّظيف حُلُماً، والرَّغيف الطازج انجازاً، والاستحمام رفاهية تُشبه التمدد على شواطئ المالديف، والبيت الصّغير جداً أثمن من قصور الدُّنيا ما دام لم يسقط على رؤوس ساكنيه!

٧. علّمتنا غزَّة أنَّ أشباه الصَّحابة يعيشون بيننا، أحفاد خالد بن الوليد يقتحمون صفوف الأعداء بشراسة، وأحفاد سعد بن أبي وقاص يرمون بدقّة، وأحفاد عكرمة ما زالوا يتبايعون على الموت، وأحفاد القعقاع صوتهم في الجيش يخلع القلب من مكانه، سمعناهم يقولون: باسم الله الغالب!

٨. علّمتنا غزّة أن الخنساء لم تمُتْ، وأن عشرات آلاف النُّسخ منها ما زلنَ يعِشْنَ بيننا، يُقدِّمنَ أولادهُنَّ في سبيل الله صابراتٍ محتسباتٍ ولسان حالهنَّ: اللهُمَّ خذ من دماء أولادنا حتى ترضى!

٩. علّمتنا غزّة أنَّ الأطفال إذا ربَّتهم المصاعب كبروا قبل أوانهم، وبلغُوا مبلغ الرَّجال قبل أقرانهم، وكأنهم صبيُّ الأخدود الذي أحيا دمه قوماً مؤمنين أُحرقوا جميعاً أحياء ولم يرتدُّوا، هذا الدَّين تُحييه الدَّماء وتُطفئه الدموع، فامسحوا دموعكم، وربُّوا شُهداء الغد!

١٠. علّمتنا غزّة أنَّ العقيدة سلوكٌ لا سُطور، لم نرَ منهم ساخطاً على قضاء اللهِ، يجمعون أشلاء أحبائهم ويحمدون ربَّهم، يمسحون دموعهم بيد ويُتابعون الجَمع بيد أُخرى، عقيدتهم امتلأت بها قلوبهم ففاضتْ على جوارحهم!

أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
          🔅🔅🔅🔅🔅

Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة حق...
الحمدلله لا زال العلماء ينطقون بالحق رغم محاولات إسكاتهم
إنشاء الجامعة العربية برعاية بريطانية

في سنة ١٩٤٥م وهي أول سنة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية تم إنشاء الجامعة العربية، أُنشئت بإيعاز من إنجلترا لـ مصطفى النحاس باشا، ولماذا تؤيد إنجلترا مثل هذا العمل التجميعي للعرب؟ إنجلترا تريد أن تترك لليهود دولة قبل أن ترحل من المنطقة وهي لا بد راحلة، فاليهود لن يقبلوا بوجودها، وأمريكا لن تقبل بوجودها، ومع ذلك فهي تريد أن تبقي على علاقاتها مع اليهود وأمريكا؛ لأن المصلحة تقتضي ذلك، لكن ما علاقة إنشاء الجامعة العربية بإقامة دولة اليهود؟ كان من المفروض أن يتبادر إلى الذهن أن الجامعة العربية ستكون معوّقة لدولة اليهود، فماذا كانت تريد إنجلترا؟

 أولاً: كانت تريد جمع كل دول المنطقة في بوتقة واحدة تؤثر عليها من خلال أصدقائها المقربين، وبالذات ملك الأردن وملك مصر، فإذا نظرت إلى الدول المؤسسة للجامعة العربية تجدها جميعاً محيطة بفلسطين، بل إن هذه الدول المجموعة في الجامعة العربية هي الدول الداخلة في مخطط إسرائيل الكبرى باستثناء اليمن، كانت الدول المؤسسة للجامعة العربية مصر والأردن وسوريا ولبنان والعراق والسعودية بالإضافة إلى اليمن، سبع دول محيطة بالدولة التي يرجى إنشاؤها بعد ذلك.

ثانياً: تريد إنجلترا قبل أن تغادر تغادر المنطقة أن تلغي من أذهان المسلمين تماماً فكرة التجمع على أساس الإسلام كما كان يفكر السلطان عبد الحميد الثاني في إنشاء الجامعة الإسلامية، فأرادت تجميعهم على هدف ورباط قومي هو العروبة في مقابل الدولة اليهودية، التي ستُعلن كما أشرنا من قبل اسماً قومياً هو إسرائيل، بدلاً من اسم ديني كدولة اليهود، وبذلك يظل الصراع صراع قوميات لا صراع ديانات.
وشتان!

ثالثاً: تريد إنجلترا أيضاً أن يقوم كيان في المنطقة تكون من مهمته التنفيس عن الشعوب، وتفريغ الشحنات الغاضبة عن طريق أخذ بعض القرارات العنترية التي لا يتبعها عادة عمل، وبذلك تهدأ عاصفة الشعوب الثائرة.

رابعاً: وهذه من أخطر النقاط، إذ إن إنجلترا أيضاً أوعزت إلى أصدقائها بأن يجعلوا من ميثاق هذه الجامعة ألا ينضم إليها إلا الدول المستقلة فقط، ولست أدري ما هو تعريف الاستقلال في نظرهم، لكنهم اعتبروا مصر دولة مستقلة مع وجود الإنجليز فيها، واعتبروا الأردن والعراق واليمن دولاً مستقلة مع وجود الإنجليز فيها، واعتبروا سوريا ولبنان دولاً مستقلة مع وجود فرنسا فيها، أما الدول غير المستقلة التي لا يجوز أن تنضم إلى الجامعة العربية فهي فلسطين، وبذلك بتروا فلسطين من الكيان العربي باعتراف الجامعة العربية؛ تمهيداً لإقامة الدولة اليهودية على أرضها.
وإذا اعتقد أحد أن هذه الأفكار لم تكن واردة بكاملها في أذهان إنجلترا والمؤسسين لهذه الجامعة فإن الأيام القريبة جداً قد أثبتت صدق هذا التحليل. (د. راغب السرجاني)

هل علمتم الآن دور الجامعة العربية في الشجب وإقامة الاجتماعات الطارئة لكن بعد أسابيع؟؟!

#معارج_اليقين
#الوقاية_من_الشبهات
#علموا_أبناءكم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وإِذ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30)
من المهم أن يغرس الآباء والأمهات في عقول أبنائهم حقائق ما يجري اليوم، ويبينوا لهم بكل وضوح وإقناع: من هم الأعداء، وماذا فعلوا بنا؟ وكيف كانوا يجمعون بين القتل والإجرام والكذب والتزوير والتضليل الإعلامي،
حدثوهم عن ثبات أهل غزة وعن صبرهم وعزتهم وإيمانهم،
وخبّروهم؛ من الذي نصر الدين والمسلمين واجتهد في بذل ما في وسعه ومن الذي خذل وطعن وخوّن؟
ولا تجنّبوهم رؤية بعض المشاهد [المنتقاة] ولو كانت مؤلمة، دعوهم يشعرون بشيء من الألم الذي يشعر به أهلنا في غزة، وحدثوهم عن المجازر التي حدثت.
واغرسوا في نفوسهم أن الحق لا يسقط بالتقادم، وأنه لا يضيع حق وراءه مُطالِب، وأن الأمة كلها مسؤولة عما يجري اليوم وفي المستقبل.
وبينوا لهم أن المصيبة كل المصيبة أن ننسى غداً ما فعله الأعداء اليوم، وأنّ نضيّع في المستقبل حقوق الماضي.
وأوصوهم بالدعاء الصادق للمسلمين وعلى المجرمين المعتدين، فإنّ قلوبهم البريئة وأصواتهم الضعيفة مسموعة عند أرحم الراحمين.
وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم، يا رب فرجك ورحمتك ونصرك وعافيتك.

#كلنا_مع_غزة
#ألم_وأمل
إن نكبة فلسطين بالصليبين كانت أشد بمئة مرة من نكبتها بإسرائيل، وقد مرَّ بسلام، فهل تشكون في أننا سننقذ فلسطين؟ أمَّا أنا فوالله الذي لا إله إلاَّ هو، لو بقي على وجه الأرض أربعون مسلماً، لما شككت في أنَّهم يستردونها، وإني لأشك فيمن يشك في هذه الحقيقة، أشك في إدراكه لطبيعة هذه الأمة، أشك في عقله، أشك في أنَّه عربي وأنَّه مسلم.

وإذا عجزنا نحن عن أن نعود إلى سيرة صلاح الدين ليكتب لنا مثل نصر حطين، فسيخرج من أصلابنا، من هم أنقى منا وأطهر، وسيستردون فلسطين.

الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

#معارج_اليقين
#الوقاية_من_الشبهات
2024/09/28 23:33:37
Back to Top
HTML Embed Code: