غدًا تأتين
فيُشاع في نشرات الأخبار
عودة مُفاجئة
لموسِم الربيع.

" اللهُمَّ غَيِرني حتَّى تُحِبنُّي "

﴿قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا﴾ . .

‏معك الأمر مُختلف
‏-تحاوطني البهجة-

ربما بدأ كل شيء من هنا
من رغبتك في اللامبالاة وعدم قدرتك عليها.

"أحب التأكيد وأحب مَن يُعبّر لي عن ما يشعره نحوي دائمًا، أحب الذي لا يبخل بتذكيري أنني مازلت كما أنا مُميز في أيامه وكثير في قلبه."

‏رُبمّا كان هذا هوَّ المعنى
‏أن تترك المحطات خاليةً وراءك
‏أن تُغادر،
‏قبل أن تُغادرك الأشياء

ليس عليك أن تحاول
‏في كل مرة من أجل الشيء نفسه
‏الإفلات حل أيضًا..

واجعلني خفيفًة علىٰ قلوب الناس
فيقولون " أننا نحب قلبها وصحبتها ورؤيتها".

O Allah , make me better than what they think of me
اللَّهُمَّ أجْعَلْني خيراً مِمَّا يظِنُّونَ،

and forgive me for what they don’t know about me
وَاغْفِرْ لِى مَا لَا يَعْلَمُونَ.

ليست العبرة بزحام من حولك ، ولكن بمن يحتفظ لك بركن دافيء في ثنايا روحه تلجأ إليه ، فرحاً ، حزناً ، خوفاً ، أو عندما يوجعك العالم ألماً .

ما يُميزكِ ليست ملامحكِ البريئة ولا اللون العَسلي
في عينيكِ ما يُميزكِ حقًا هو شعور الحُبّ الذي
تمنحينه لكلّ الأشياء حولكِ.