وحدهُ الله إن ذهبتَ إليه
تأمن وتطمئِن

‏﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ﴾

أتَظُن- مِثلاُ- أن إمرأة مثلي
مُحاطة بالمحبة أينما أدرات طَرفها
سَتبحث عَن مِودَتُك؟

الحمدُللهِ حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه ، دائمًا وأبدًا وعلى كُلِّ حال ، حمدًا تطيب به الحياةُ ، وتدوم بِه النِّعَم

" ويبقى أفضل شعور هو التجاوز، تجاوز الظنون وتجاوز المشاعر ، تجاوز الفترات والمواقف، وحتى تجاوز الأشخاص، أشخاص كانوا بيوم كل شيء بالنسبة لك، ولكنك تجاوزتهم كأعمدة إنارة منطفئة بنهار مضيء، شعور مريح ومطمئن."

أشعرُ بِالسكينة تتغلغل في كلِ جزءٍ مِن روحي في هذهِ اللحظة، هذا الشعور المفاجئ بِالطمأنينة لا يُضاهى بثمن حقًا ، وكأن كُل شيءٍ عاد لطبيعته وبات هادئاً و ساكناً بعد صخبٍ عارم، شعورٌ يُشبه العودة للوطن بعد غربةٍ طويلةٍ جداً .

أحب كوني عائدة الى الله دائماً
حتى وأن اخرجتني الدائره خارجها
حتى وأن ضاقت الدنيا بي
عائدة الى الله دائماً⭐️"

إلهي الحَنون
بَعدَ أن يَمُّرَ كلُّ ما قَدرتَهُ لِي ،
هِبني شَيئاً حَقيقياً
شَيئاً واحِداً فَقط
ألمسهُ بِيديّ هاتينِ دونَ فَزعٍ أو خَيبةٍ .

يَحتقِر أجنحة غيره من لايُحسن الطيران .

‏الباقياتُ الصالحاتُ خيرٌ وابقىٰ :
‏سُبحان الله
‏الحَمدُ لله
‏لا إلهَ إلا الله
‏اللهُ أكبر
‏أستغفِرُ الله
‏لا حولَ و لا قوةَ إلا بالله
‏سُبحان الله و بِحمده
‏سُبحان الله العَظيم
لا إله إلا أنتَ سُبحانك أني كُنت مِن الظالمين
- لا الهَ إلا اللّٰه وحدهُ لا شريك لهَ
لهُ المُلك و لهُ الحَمد وهو عَلى كُل شيءً قدير
وَ لا حول ولا قوة إلا باللّٰه العلي العَظيم
سُبحان اللّٰه والحَمدُللّٰه ولا اله إلا اللّٰه واللّٰهُ أكبر
- رضيتُ باللهِ رباً وبلأسلام ديناً وبِمُحمد صَل الله عَليه وسَلم نَبياً
اللهُمَ صل وسلِم عَلى نَبيُنا مُحمد وآلِ وَصحبهِ أجمعين 🤍.

‏ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

واجلب لنفسك السُرورَ ما أستطعت،لا تكُن أنتَ والزمانُ عليَها.