Telegram Web Link
عشرون عاماً فوق دربُ الهوى ولا يزالُ الدرب مجهولا فمرةً كُنت أنا قاتلا وأكّثرُ المراتُ مقتولا عشرونً عاماً .. يا كتابَ الهوى ولم أزَلْ في الصفحة الأولى
ولاَ شَجَرٌ.. يَلُوذُ به حَمَامِي…
ضَاعَتْ سِنِينُكِ بِالتَّفْرِيطِ يَا ذَاتِي متى ستصحين سَتَضَحِينَ إِذْ تَدْنُو تَدْنُو نِهَايَاتِي ورس و و أَفْنَيتُ عُمْرِيَ فِي لَهُوَ يُكَذِرُهُ و حَتَّى خَسرتُ بِلَهْوِي نَيْلَ غَايَاتِي ور جِدِي بِكِ يَا نَفْسًا أَعَاتِهَا رة و بَعْضُ العِتَابِ مُفِيدٌ مُفِيدُ للبِدَايَاتِ
أفنيت دهراً في إنتظار أحبتي
فمتى الحبيب الى الحبيب يؤوب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا عابراً في الروح ليتك تهتدي سُبل المجيء إلى الفؤاد لتسكنا حسبي بأن ألقاك لست معاتباً ما زال في الأحلام متسع لنــا ما زلتُ أتبع ظلَّ طيفك في المدى و أمد شوقي كي يعود لي الهنا جد بالحنان فإن كلي واهن أرضيت أن أفنى بحبك واهنا ؟!
فَمَتى سَأُلْقِي عَنْ حَيَاتِي ثِقْلَهَا ين أَوْ أَسْتَرِيحُ وَتَنْتَهِي أَوْصَابي ؟!
إنْ كانَ لي وَطَنٌ .. فوجهُكَ موطني
أو كانَ لي دارٌ .. فحبُكَ داري
مَنْذا يُحاسبني عليكَ.. وأنتَ لي
هِبَةُ السماء .. ونِعْمةُ الأقدارِ
إنني ملاحٌ مُبحرٌ في مجاهيل ذاتي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ابليتني بالعشق ثم تركتني وأذقتني حلو الهوى فقتلتني وَهبت لي قلباً يفيضُ تعاطفاً ياخائنا بالحب كيف كسرتني؟
أَغَارُ عَليكِ مِن أَبيَاتِ شِعري ..
إِذَا وَصَفَتْ جَمَالُكِ فِي خَيَالِي
أَغَارُ عَلَيكِ مِن قَطَرَاتِ حِبرِي ..
و مِن قَلمٍ يُخَطُ بِهِ مُقَالِي
لِذَا عُدْرَاً حَبِيبَةَ الرُّوحِ إِنِّي ..
بِرُعْمِ الحُبِ أُخفِي عَنكِ حَالِي
ياليته يعلم إني لست اذكره ،فكيفَ أذكره إذا لست انساه،اذاغاب عني فالروح مسكنه،من يسكن الروح كيف لقلب ينساه
2024/11/15 10:07:23
Back to Top
HTML Embed Code: