هنأتها بالعِيدِ قَبْلَ أَوَانِهِ لمَا بَدَتْ كالورد فِي بَسْتَانِهِ وَبَثْتُ قَلْبِي فِي الرِّسَالَةِ مُغْرَماً حتَّى يَفِيضَ لَهَا بِنَبْعِ حَنَانِهِ شام يَا فَرْحَةَ الدُّنْيَا وَبَهْجَةَ وجة ناظري مَا عَادَ يَكْفِي الشِّعرُ فِي تِبْيَانِهِ أنتِ التي هَنَّاتُ أَيَّامِي بِهَا وبها يسر العيد في أزمانهِ
يا جَميلتي ويا فؤداي إنني ارى الحُسن فيكِ ما احلاكِ اريدُ جواباً فإنني اتسائلُ ايوجد أجملُ من ملاكِ ؟
لا تشبهينَ احداً لم تكوني يوماً عاديةً
كُنتِ دائماً الجزء اللطيف
والطرف الرقيق والعلامه الفارِقه
الوجهُ الحقيقي للجمالَ
والتعريفُ الامثلُ للحبِ .
كُنتِ دائماً الجزء اللطيف
والطرف الرقيق والعلامه الفارِقه
الوجهُ الحقيقي للجمالَ
والتعريفُ الامثلُ للحبِ .
لستُ امرأة طَبيعية ،انا مؤذيه جِداً ،ومَشاعري دَقيقه ومُتعبه ،قَد يُحبُني شجاعاً فقط !
أحببتُ تفاصيلُها
اغرمتُ بِـعيناها
عَشقتُ لمساتِها
شَعرها الحريرُ
شَعرتُ بالحبِ معها
عندما اراها تتَغير ملامِحي
كأنها ملاكٍ على هيئه بشر
انا لا اشعرُ بالسعادةِ الا "معها "
اغرمتُ بِـعيناها
عَشقتُ لمساتِها
شَعرها الحريرُ
شَعرتُ بالحبِ معها
عندما اراها تتَغير ملامِحي
كأنها ملاكٍ على هيئه بشر
انا لا اشعرُ بالسعادةِ الا "معها "
"فمَتى اللِقَاء وَكَمْ يَطُولُ تَسَاؤُلِي هَل فِي الحَياةِ بَقِيَّةٌ لأَراكَ؟ إِن كَانَ عُمْرِي قَد تَصَرَّمَ وانْقَضَى فَالعُمر يبدأُ حِينَما أَلقَاكَ"