Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَكّأنكِ خُلقتِ مِن عَتمّة الّليل قَلبُكِ قَمرٌ وعَيّنِيكِ نَجمّتِين .
 يا آيًة في الحُسْن ليس كمِثلها
خُلُقًا وخَلْقًا في النِّساء حَسناء
البدُر أنتِ ومَن سِواك كواكٌب
والغَيُث أنتِ ومَن سِواك غُثاء ؟
فتاةٌ فاتنةٌ فتنةٌ للناظرين وليلُشعرها شِعرٌ زاد ليل الهائمين فإذا ابتسَمت، تبسّمت كُل شِفاه العابرين "
كَفاك يا حَسٌناء أن تَتَزٌيَنِي
فالحُسٌن بِالتَحٌسِين لا يَتْحَسُن
وحُسٌنِك الأخَاذ ليس بِهيِن
وحُسن كُل النَاس دُونِك هَيٌن
هل سيرضِي الورد أني جرحت كلتا يديا ممسكاً بالشوك فيه وَهُوَ لَا يَرْأَفُ کے لَمْ يَكُن ذَنْبِي إِلَّا أنني جئت نقيا مانحاً للوصل قلبي وهو أغلى ما لديا مَسَّني الحُبُّ وَلَكِنْ لَمْ أَكُنْ أَمْلِكُ شَيَا سَوْفَ أَنْأَى عَنْ حَبِيبٍ بعده عن عليا مَنْ يَعِشْ بالصدق يلق الـ صدَّ مَخَذُولاً شقيا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كُنتُ اداوي خَدش اصبعهِ،وكلتا يداي مَجروحتانِ.
عيناكِ لي ومن ابتغى فيهُما حُباً قَاتلناهُ حتى تَعودُ لنا املاكُنا حُرةً .
الذي جَرب دفءَ يدي ،سيظل يَبحثُ عنهُ في كُلِ يدٍ ممتدةٍ!
مَلمسُ يدكِ لازالَ عالِقاً في كَفي كَيفَ ينزعُ المَرءُ أَثر الحُب من الحواسِ؟
انت الفكره الوَحيدة الآمنه في عقلٍ أرهَقتهُ الافكار .
وتَظن أني لا ابالي
وانا الذي لو اصابَ يدكَ خَدشٌ
نَزفَ دمي .
2024/11/15 15:37:04
Back to Top
HTML Embed Code: