Telegram Web Link
أنا لا أُجاري ضجّة المكان ألمُزدحم، أنا أرحل.
"لا تمدحنَّ مقولات سمعتَ بها
حتى يؤيّدها فعلٌ وإسناد!"
فلا تغُرّنكَ الأقوالُ إن عَظُمت
حتى تلبسَ من افعالها حُلَلُ
ثمّة جاذبيّة خاصّة في الشخص المسؤول.
المُشكلة إنّنا نَبحث عمّن نشيخُ معهُ، لكنّ السرَّ
يكمنُ في إيجاد من يُبقيكَ طفلاً.
حصلتُ على الدرجة النهائية في الامتحان الذي
كاد يقتلني قلقًا، التحقت بالكلية التي أخبرتك
كثيرًا عنها في صلواتي، مرّت الأيام السيئة
بسرعة - أسرع مما توقعت - وعلِمتُ حينها أنّ
لُطفك وحده هو الذي مرّرها، فشِلتْ الخطة
(أ) والخطة (ب) وجميع خططي في إنقاذي
وكانت تدابيرك أنتَ رحيمة بي، حظيتُ بالكثير
من الأيام الطيّبة؛ وفي محفظتي ألف ذِكرى
رائعة وعدد لا يُحصى من اللحظات الجميلة
بسبب فضلك وإحسانك عليّ وسخائك..
"فقط لو يدري الإنسان كم يُصبِح خفيفًا..
حينَ يتخلّى عن الأشياء الّتي لم تَعُد تُناسِبه!"
إنما المواقف، تُقنع وتشكك، تثبت وتنفي، تبني وتهدم..إنما المواقف براهين.
انتقِ جُلَّاسَك؛ فإنّ الأفكار مُعدِية .
وتراهُ في جبْرِ الخَواطرِ سَاعيًا
‏وفؤادُهُ مُتصدعٌ مكسورٌ
يتدلَّل الإنسان على من يثق بمَحَبّتهم
له، ليس على من يُحبّهم .
‏وتظُن إنّكَ أبحرتَ بي،
وأنتَ لم تتجاوز حتّى الشاطئ.
- متى تشعر أنك في السجن؟
- حين أخرج من غرفتي.
مَن نَسي خطيئته أستعظم خَطيئة غيره.
- علي بن أبي طالب.
Forwarded from .
‏"أعرف أنّي في لحظة ما سأقف من جديد كأنّي بلا ماضي، أعرف قدرتي على التجاوز.. لكنّي أسمح لهم بالبقاء بي على قدر مكانتهم عندي، لئلا أقول يومًا ياليت".
‏يعجبني شعور التجاوز،
التجاوز ببطء لكن بشكله الحقيقيّ،
لا مواقف تأثر بك ولا الأيام تعيدك،
ولا التفاتة تعيق خطواتك،
ببطء لكن إلى الأبد .
يَنام الإنسان وقلبه مكدّر كالجحيم،
يصحى وصدره رحب كرحابة السماء، هذا هو
لطف الله.
ويفرغُ المكان.. فيدلُّ عل قَدر مَن كان فيه.
بالنسبة لمواصفات الرجل المثالي
مفيش مواصفات هي صفة وحدة
يقولي ما تقلقيش أنا هتصرف وفعلًا
مقلقش وأبقى واثقة انه هيعرف يتصرف .
2025/02/23 10:49:08
Back to Top
HTML Embed Code: