.
مُحَمّد بَاقر الخَاقاني. – سَالفتي نَحيب !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"وهبت الطمأنينة للجميع، قدمت المواساة دائمًا والأمل، سكبت حب الحياة الذي في صدري لهم، ونسيت نفسي، حتى بقيت أرتعش كما الورقة في مهب الريح ولم يطمئنني أحد".
وَكُن رزينًا طَويلَ الصَّمتِ ذَا فِكرٍ
فَإن نطقتَ فلا تُكثِر مِن الخُطبِ
ولَا تُجبْ سائلًا من غيرِ ترويةٍ
وبِالّذي لم تسل عنهُ فلا تُجبِ
فَإن نطقتَ فلا تُكثِر مِن الخُطبِ
ولَا تُجبْ سائلًا من غيرِ ترويةٍ
وبِالّذي لم تسل عنهُ فلا تُجبِ
هدأت روحي، لم أعد أستعجل الأشياء وأصّر
حدوثها، تركتُ كُلّ ما يلزمني أن أتنازع معه
ليصير لي، أريد أن أشعر كما لو أنه يسعى لي
كُلّ ما أسعى له، بكل حبٍ وخفّه، وبالرغبة
نفسها.
حدوثها، تركتُ كُلّ ما يلزمني أن أتنازع معه
ليصير لي، أريد أن أشعر كما لو أنه يسعى لي
كُلّ ما أسعى له، بكل حبٍ وخفّه، وبالرغبة
نفسها.
تحبّني السعادة و ترافقني أغلب الوقت،
أتركها حُرّة لا أبحث عنها، فتأتيني راغبة،
أُجيد إستقبالها حتّى لو كانت خالية الوعود،
وشحيحة الأسباب.
أتركها حُرّة لا أبحث عنها، فتأتيني راغبة،
أُجيد إستقبالها حتّى لو كانت خالية الوعود،
وشحيحة الأسباب.