-
👈🏻 إمامَة المَرأة للنِّساء.!
س: هَل يجوز للنِّساء أن يتخِذن لهنَّ إمامَة منهنَّ تصَلي بهِن في رمضَان وفِي غيرِه؟
ج: نعَم لا بأس بذلِك، وقد رُوي عن -عائِشة- وأم سَلمة- وابن عَباس- ما يدُّل على ذلِك، وإمامَة النِّساء تقِف وسطَهن وتجهَر بالقِراءة فِي الصَّلاة الجَهريَّة".
📘مجموع فتاوى ومقالات(١٢/١٣٠).
الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-.
👈🏻 إمامَة المَرأة للنِّساء.!
س: هَل يجوز للنِّساء أن يتخِذن لهنَّ إمامَة منهنَّ تصَلي بهِن في رمضَان وفِي غيرِه؟
ج: نعَم لا بأس بذلِك، وقد رُوي عن -عائِشة- وأم سَلمة- وابن عَباس- ما يدُّل على ذلِك، وإمامَة النِّساء تقِف وسطَهن وتجهَر بالقِراءة فِي الصَّلاة الجَهريَّة".
📘مجموع فتاوى ومقالات(١٢/١٣٠).
الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-.
Forwarded from دُرَرٌ عُمَرِيَّة.
-
إن كان قانونك أن تحذف من القائمة كلّ شخص أساء إليك، دون إعذار أو تأمل لهذه الإساءة وأسبابها
فحتما لن تُبقي أحدا في قائمتك
ولو دققت قليلا في حالك لكنت أول محذوف.
وكما قيل:
اذا كنت في كل الأمور معاتباً
صديقك لم تلقَ الذي لا تعاتبه
فعش واحدا أو صل أخاك، فأنه
مقارف ذنبٍ مرة ومجانبه
- ✍🏻 للعُمَرِي .
إن كان قانونك أن تحذف من القائمة كلّ شخص أساء إليك، دون إعذار أو تأمل لهذه الإساءة وأسبابها
فحتما لن تُبقي أحدا في قائمتك
ولو دققت قليلا في حالك لكنت أول محذوف.
وكما قيل:
اذا كنت في كل الأمور معاتباً
صديقك لم تلقَ الذي لا تعاتبه
فعش واحدا أو صل أخاك، فأنه
مقارف ذنبٍ مرة ومجانبه
- ✍🏻 للعُمَرِي .
-
المُبادَرة إلى التَّوبةِ من الذَّنبِ فرضٌ على الفَور، لا يَجوزُ تَأخيرُها، فمتَى أخَّرَها عَصى بالتّأخير، فإذَا تابَ من الذَّنبِ بَقيَ عليهِ تَوبةٌ أُخرى، وهيَ تَوبتهُ من تأخيرِ التّوبة، وقلَّ أن تَخطُرَ هذهِ ببالِ التّائِب.
📘مدارجُ السّالكِين | ابنُ القَيّم.
المُبادَرة إلى التَّوبةِ من الذَّنبِ فرضٌ على الفَور، لا يَجوزُ تَأخيرُها، فمتَى أخَّرَها عَصى بالتّأخير، فإذَا تابَ من الذَّنبِ بَقيَ عليهِ تَوبةٌ أُخرى، وهيَ تَوبتهُ من تأخيرِ التّوبة، وقلَّ أن تَخطُرَ هذهِ ببالِ التّائِب.
📘مدارجُ السّالكِين | ابنُ القَيّم.
-
قال أبو مدينة الدارمي رضي الله عنه:
كان الرجلان من أصحاب محمد ﷺ إذا التقيا، ثم أرادا أن يفترقا، قرأ أحدهما: ﴿وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ حتى يختمها، ثم يسلم كل واحد منهما على صاحبه.
(صحيح)
الزهد لأبي داود (٤٠٢).
- عرفات المحمدي.
قال أبو مدينة الدارمي رضي الله عنه:
كان الرجلان من أصحاب محمد ﷺ إذا التقيا، ثم أرادا أن يفترقا، قرأ أحدهما: ﴿وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ حتى يختمها، ثم يسلم كل واحد منهما على صاحبه.
(صحيح)
الزهد لأبي داود (٤٠٢).
- عرفات المحمدي.