-
قال الإمام ابن عثيمين -رحمه الله-:
أحيانًا يتوهم الصحيح أنه مريض فيمرض، وأحيانا يتناسى الإنسان المرض وهو مريض فيصبح صحيحًا، فانفعال النفس بِالشيء له أثر بالغ.!
📘القول المفيد (١٠٠).
قال الإمام ابن عثيمين -رحمه الله-:
أحيانًا يتوهم الصحيح أنه مريض فيمرض، وأحيانا يتناسى الإنسان المرض وهو مريض فيصبح صحيحًا، فانفعال النفس بِالشيء له أثر بالغ.!
📘القول المفيد (١٠٠).
-
قال العلَّامة ابن السِّعدي -رَحمه الله-:
الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ فيها
غفران الزلات،
وتكفير السيئات،
وإجابة الدعوات، وقضاء الحاجات،
وتفريج المهمات والكربات، وحلول الخيرات والبركات،
ورضا رب الأرض والسماوات،
وهي نور لصاحبها
في قبره،
منجية من الشرور والآفات.
📘 الفواكة الشهية (٤١).
قال العلَّامة ابن السِّعدي -رَحمه الله-:
الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ فيها
غفران الزلات،
وتكفير السيئات،
وإجابة الدعوات، وقضاء الحاجات،
وتفريج المهمات والكربات، وحلول الخيرات والبركات،
ورضا رب الأرض والسماوات،
وهي نور لصاحبها
في قبره،
منجية من الشرور والآفات.
📘 الفواكة الشهية (٤١).
-
📌 الإبتعاد عن الفخر بالأحساب والأنساب!
قال الشَّيخ رَبِيع بن هادِي المَدخلي -حَفِظه الله-:
والقرشي والهاشمي عليه أن يبتعد عن الفخر بالأحساب، والطعن في الأنساب، لأن هذه من الجاهلية، فإذا افتخر الهاشمي، أو التميمي، أو من أي قبيلة، إذا افتخر بنسبه فإن هذا يدخل في الجاهلية، والعياذ بالله، فعلينا أن نتواضع، فعلى المسلم أن يتواضع سواء رفعه الله بالعلم، أو بالنسب، أو بغيره، عليه أن يتواضع لله رب العالمين، وهذه الأمور ما تواضع عبد إلا رفعه الله، ولا تكبر إلا وضعه الله، فينبغي أن نُعنى بالتواضع، واحترام الناس، فهذا له دور كبير جداً في تأليف القلوب على الخير، وعلى الحق، وهذه كلها يحتاجها المسلمون في العلاقات مع بعضهم البعض .
📘 عون الباري : (٢ / ٦٠٤).
📌 الإبتعاد عن الفخر بالأحساب والأنساب!
قال الشَّيخ رَبِيع بن هادِي المَدخلي -حَفِظه الله-:
والقرشي والهاشمي عليه أن يبتعد عن الفخر بالأحساب، والطعن في الأنساب، لأن هذه من الجاهلية، فإذا افتخر الهاشمي، أو التميمي، أو من أي قبيلة، إذا افتخر بنسبه فإن هذا يدخل في الجاهلية، والعياذ بالله، فعلينا أن نتواضع، فعلى المسلم أن يتواضع سواء رفعه الله بالعلم، أو بالنسب، أو بغيره، عليه أن يتواضع لله رب العالمين، وهذه الأمور ما تواضع عبد إلا رفعه الله، ولا تكبر إلا وضعه الله، فينبغي أن نُعنى بالتواضع، واحترام الناس، فهذا له دور كبير جداً في تأليف القلوب على الخير، وعلى الحق، وهذه كلها يحتاجها المسلمون في العلاقات مع بعضهم البعض .
📘 عون الباري : (٢ / ٦٠٤).
-
👈🏻 بعض الناس يضع مصحفًا في درج السيارة، وذلك بقصد أن للمصحف أثرا في رد العين أو البلاء.!
🏷️ قال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله-:
إذا كان يقصد من وضع المصحف في درج السيارة، أو على طبلون السيارة الأمامي، أو خلف السيارة، أن يدفع عنه وجود المصحف العين فهذا من اتخاذ المصحف تميمة، وأن الصحيح أنه لا يجوز أن يجعل القرآن تميمة، ولا أن يجعل القرآن بوجوده دافعاً للعين، لكن الذي يدفع العين قراءة القرآن والأدعية المشروعة، والاستعاذة بالله، ونحو ذلك مما جاء في الرقية؛ فتحصل أن وضع القرآن لهذه الغاية داخل في المنهي عنه، وهو من اتخاذ التمائم من القرآن، لما كان القرآن غير مخلوق، وهو كلام الله ، لم تصر هذه التميمة شركية، وإنما يُنهى عنها؛ لأن النبي لم يستعمل هذا، ولم يجعل في عنق أحد من الصحابة لا الصغار، ولا الكبار، ولا أَذِنَ ، ولا وجه ، بأن يُجعل القرآن في شيء من صدورهم، أو في عضد أحدهم ، أو في بطنه ، ومعلوم أن مثل هذا لو كان دواء مشروعاً ، أو رقية سائغة، أو تميمة مأذوناً بها ، لرُخّص فيها، لاسيما مع شدة حاجة الصحابة إلى ذلك، وتعليق القرآن أيسر من البحث عن راق يرقي، ويُطلب منه، وربما يُكافأ على رقيته ، فلما كان هذا أيسر، والنبي ﷺ لم يرشدهم إلى الأيسر - وقد بعث ميسراً - عُلم مع ضميمة الأدلة أن هذا من جنس غير المشروع، والله أعلم .
📘 شرح كتاب التوحيد.
👈🏻 بعض الناس يضع مصحفًا في درج السيارة، وذلك بقصد أن للمصحف أثرا في رد العين أو البلاء.!
🏷️ قال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله-:
إذا كان يقصد من وضع المصحف في درج السيارة، أو على طبلون السيارة الأمامي، أو خلف السيارة، أن يدفع عنه وجود المصحف العين فهذا من اتخاذ المصحف تميمة، وأن الصحيح أنه لا يجوز أن يجعل القرآن تميمة، ولا أن يجعل القرآن بوجوده دافعاً للعين، لكن الذي يدفع العين قراءة القرآن والأدعية المشروعة، والاستعاذة بالله، ونحو ذلك مما جاء في الرقية؛ فتحصل أن وضع القرآن لهذه الغاية داخل في المنهي عنه، وهو من اتخاذ التمائم من القرآن، لما كان القرآن غير مخلوق، وهو كلام الله ، لم تصر هذه التميمة شركية، وإنما يُنهى عنها؛ لأن النبي لم يستعمل هذا، ولم يجعل في عنق أحد من الصحابة لا الصغار، ولا الكبار، ولا أَذِنَ ، ولا وجه ، بأن يُجعل القرآن في شيء من صدورهم، أو في عضد أحدهم ، أو في بطنه ، ومعلوم أن مثل هذا لو كان دواء مشروعاً ، أو رقية سائغة، أو تميمة مأذوناً بها ، لرُخّص فيها، لاسيما مع شدة حاجة الصحابة إلى ذلك، وتعليق القرآن أيسر من البحث عن راق يرقي، ويُطلب منه، وربما يُكافأ على رقيته ، فلما كان هذا أيسر، والنبي ﷺ لم يرشدهم إلى الأيسر - وقد بعث ميسراً - عُلم مع ضميمة الأدلة أن هذا من جنس غير المشروع، والله أعلم .
📘 شرح كتاب التوحيد.