وَجنبنا أذى أنفسنا أو أن نؤذي مَن حولنا دون قصدٍ منا، أن نسقط في المكان الخطأ أو نبكي في الوقت الخطأ، أرزقنا الثبات أمام العالم والضعف أمامك، أنت يا الله الذي تعلم المُصاب فكُن السبيل الذي نقصده دائماً ."

هذا المُستخدم تمزقهُ الرغبات جداً .. ولا يتحدث.

‏ولا تحمّلنا ما يرخي قوة أكتافنا يارحيم.

‏أعْظَم ما قال الشافعي لـ صاحبِه:
[لا تَغفَل عنِّي، فإنِّي مكرُوب]، لذلك صلوا أصحابكم دون عتاب.

‏"أخشى عليك من الوحشة فأصلي لله، أصلي أن ينبت الزرع حولك، ثم أتمنى لو كنتُ غصنًا يدنو عليك فيؤنس وحشتك."

‏من فضلك تذكرني في صلواتك أحتاج الدعاء حقاً".

‏”جِدْ ليْ ولو في العَرا غُصناً ألوذُ به
‏فكلُّ غاباتِ عُمري أصبحتْ بَددا..
‏أنا المسافرُ مُذْ كانَ النهارُ فتىً
‏مذ كانَ دجلةُ في بالِ السّحابِ ندى
‏مُفَتِّشاً في فجاجِ الأرضِ عن وطنٍ
‏أضاعَ تابوتهُ في زحمةِ الشُّهَدا..”

__ عمر عناز

مقولة يتداولها أهل التبت:
‏"يجب استخدام المأساة كمصدر للقوة"

يارفاق
‏كنتُ فزاعة
‏كانت العصافير تهابني
‏حينها أحبّني غراب
‏سمحتُ له بقبلة
‏جاء الصياد وسحق جميع الغربان
‏ثم صرتُ حربًا
‏لم أفرق حينها بين كهل وصبي
‏كانوا جميعهم مشروع صيادين
ثم صرتُ صحراء
‏وكانت الحياة الوحيدة التي عشتها بسعادة
‏بلا ماء ولا غربان ولا صيادين ولا فزاعة..

‏المقعد المهجور: ممتلئ بالهموم

والدهرُ يسألُ من أنا
‏أنا مثلهُ جبّارةٌ أطوي عُصورْ
‏وأعودُ أمنحُها النشورْ
‏أنا أخلقُ الماضي البعيدْ
‏من فتنةِ الأمل الرغيدْ
‏وأعودُ أدفنُهُ أنا
‏لأصوغَ لي أمسًا جديد..

‏أنا أحبك بروحي والروح لا تتوقف ابدًا ولا تنسى.
_ جلال الدين الرومي

‏“ومتى ذهبت إلى الله بقلب واثق فيه.. جعل لك من كل ضيق مخرجا .. ومن كل خوف أمنا”

"‏اليوم، وعندما تأملت قليلًا في المرآة وفكرت بأني لا أعرفني تماما، ضحكت على جراءة الآخرين في اليقين بمعرفتنا".

‏لا تقاطع قط إمرأة صامتة.
‏_ كلينت إيستوود.