في لحظة من اللحظات، بتكون أمنيتي هي الموت، وصراحة ما بعرف إذا هي مجرد ردة فعل عاطفية غير واقعية وإذا رأيت الموت رأي العين سيتغير القرار، المهم دعاء الرسول ﷺ فيه خير وكفاية، "اللهم أحييني ما علمت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي"

لتعلم أن من الفروق الجوهرية بيننا وبينهم، هو مقام التسليم لله ورسوله، سمعنا وأطعنا

دنيا مافي زين

يستحب الإكثار من تلاوة آية الكرسيّ في جميع المواطن..

✔️التبيان في آداب حملة القرآن 165..

,,,,

آية الكرسي / أعظم آية في كتاب الله / بصوت القارئ محمد أيوب رحمه الله

,,,,

,,,,

من لامية الضمديّ رحمهُ الله...
بصوت رضوان آل إسماعيل...

,,,,

ألا أيها المغرور مالك تلعبُ؟
تؤمل آمالا وموتك أقربُ

وتعلم أن الحرص بحر مبعد
سفينته الدنيا فإياك تعطبُ

وتعلم أن الموت ينقض مسرعا
عليك يقينا طعمه ليس يعذب

كأنك توصي واليتامى تراهمُ
وأمهم الثكلى تنوح وتندبُ

تغص بحزن ثم تلطم وجهها
يراها رجال بعدما هي تحجبُ

وأقبل بالأكفان نحوك قاصد
ويحثى عليك الترب والعين تسكب

وقل عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشدا

أسلوب الشيخ عبدالله دراز فريد جدا، تحسه بأسلوبه من طبقة العلماء المتقدمين

أورد شمس الدين السخاوي ت:٩٠٢ه‍ في "الجواهر والدرر" قول أبي محمد ابن حزم ت:٤٥٦ه‍ : "من تمذهب للشافعي، وقرأ لأبي عَمْرٍ، وتختم بالعقيق، وروى قصيدة ابن زريق؛ فقد استكمل الظرف".
ثم قال: "كان بعض الفضلاء يقول: لو رأى ابن حزم قصيدة ابن زيدون النونية... وأولها:
أَضْحَى التَّنَائِي بَدِيلًا مِنْ تَدَانِينَا
وَنَابَ عَنْ طِيبِ لُقْيَانَا تَجَافِينَا
= لعدل عن قصيدة ابن زريق إليها، لكنه يقال: إنه ما حفظها أحد إلا وفُجع ببعض أحبابه" 😥

إذا الشمس قابلتها أرمدا
فحظ جفونك في أن تغض :)

عن جابر رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :  (يَوَدُّ أَهلُ العَافِيَةِ يَومَ القِيَامَةِ حِينَ يُعطَى أَهلُ البَلَاءِ الثَّوَابَ لَو أَنَّ جُلُودَهُم كَانَت قُرِّضَت فِي الدُّنْيَا بِالمَقَارِيضِ) رواه الترمذي (2402) ، وحسَّنه الألباني
في"صحيح الترمذي" .

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ : (إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ ، وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا ، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ) رواه الترمذي (2396) ، وابن ماجه (4031) وحسنه الألباني في "سنن الترمذي"

وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ) رواه الترمذي (2399) وصححه الألباني في "صحيح الترمذي"

أستسلم.....

كمية المهام المتراكمة عليّ والله فوق التحمل
بدها معجزة من رب العالمين والله 💔

{ وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أُجيب دعوة الداع إذا دعان}

فهل نحن إذا رفعنا أكُفّنا ندعو الله ونسأله تمتلئ قلوبنا يقيناً بقرب الله وإجابته، أم نحن ندعو الله باعتباره سلوكاً مطلوباً فقط، لا أنه أعظم الوسائل فعلاً لتحقيق المطلوب؟


بل هناك من يدعو الله على طريقة
"إن لم ينفع لم يضر!" والعياذ بالله

ومن غدا لابسا ثوب النعيم بلا
شكرٍ عليه فعنه الله ينزعه