Telegram Web Link
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مطار بيروت ضوع لي شنتاية فيها أغراض بقيمة ١٢٠٠ دولار 💔💔💔

دعواتكم ترجع الشنتاية سالمة هي والأغراض
ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين
اللهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك. اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك ونخشى عذابك، إن عذابك الجد بالكفار ملحق
وَسْم.
Photo
وصف الغيوم مهارة لم أُوتها....
-محمود درويش
أنصحكم نصيحة ؟
برنامج في رحاب سورة، مفيد جدا جدا جدا وجميل وممتع، لا تفوته اسمعوه في وقت فراغكم، وانتو تشتغلوا وهيك
نصيحة ذهبية مني لكم والله
عن سعيد بن جبير في تفسير قوله تعالى
{فلنحيينه حياة طيبة}

لا نحوجه إلى أحد!

السخاوي

مدد
معظم الشقاء في العقل أكثر منه في الواقع، فرب مريض يحمد الله على ما أصابه، غير شقي بما قدره الله عليه، ورب صحيح شقي بالخوف أن يصيبه مرض، وفي كل لحظة يتوهمه. ورب فقير شاكر لله على ما وهبه، طالب بجد الرزق من الله سعيد في حياته، ورب غني فاحش الغنى، شقي بحياته، مرعوب من أن يفتقر فيها!

منقول لصاحبه
وإنا سوف تدركنا المنايا
مقدرة لنا ومقدرينا
Forwarded from حسّ سليم
موقف العرب السلبي، وفي الواقع كل الشعوب، من ترامب بشكل يتجاوز كل الرؤساء السابقين، هو مثال جيد على قدرة الإعلام على صنع وتوجيه الرأي العام كما يحلو له، وبدون الحاجة لأي مبررات حقيقية، تكفيه فقط بعض المواقف الشكلية والتافهة لتحقيق ما يريده.

ماذا لدينا ضد ترامب لنرى كل ذلك الفرح بفوز بايدن؟

هل السبب هو أسلوبه الفظ والسوقي الأقرب للتهريج؟ ما دخلنا نحن بذلك ونحن لسنا مواطنين أمريكيين؟ إذا كان فظًا وسوقي فذلك لا يمس سوى سمعة بلاده، وبدل الإنزعاج من ذلك كان لابد من الإستمتاع بعروضه البهلوانية

هل هي عنصريته المزعومة؟ أين هي إذن؟ وعلى فرض أنه عنصري، ما شأننا نحن بذلك؟

يقال أنه يكره المسلمين ومنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة؟ وهذه من أكاذيب الإعلام الذي وقف أغلبه ضد ترامب بشكل لم يعرفه أي سياسي في العالم. بل منع سكان بعض الدول الإسلامية التي تشهد اضطرابات. وحتى لو كان كارهًا ومانعًا للمسلمين، باسم ماذا تتوقع عكس ذلك؟ أم حياة المليار مسلم كانت ستتغير بدون دخول الولايات المتحدة؟ ثم هل لو منعت بوليفيا دخول المسلمين بدل الولايات المتحدة كنا سنتهم أم كنا سنضحك؟

ترامب رجل مجنون يأخذ العالم إلى الهاوية، هذا ما قاله الإعلام منذ أول يوم، وحتى بعد خسارة ترامب سمعت صحفي الجزيرة (لا داعي للحديث على تفضيل قطر لبايدن والسعودية لترامب بسبب ملف إيران) يقول: على بايدن إصلاح مغامرات ترامب... عن أي مغامرات وهاوية يتحدثون؟ يكاد يكون ترامب هو الرئيس الأمريكي الوحيد الذي لم يدخل أي حرب، حتى سلفه أوباما الذي قدمت له جائزة نوبل كتسبيق بضمانة تعهده له مغامراته.

يؤخذ على ترامب إعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل، لكن لم يخبرنا أحد عن الفرق بين ما قبل ذلك وما بعده. من يهتم بالإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل هو بشكل أو بآخر يعتقد بأنه سيسترجع القدس من خلال هراء التفاوض والمجتمع الدولي الذي يدين له الفلسطنيون بـ "حقوق" أو أن هناك رئيس من رؤساء الولايات المتحدة سينتزع بالقوة القدس من إسرائيل ويقدمها للفلسطينيين... في كل الأحوال سواءً كانت لقدس عاصمة أو مدينة ملاهي لن تستردها إلا بالقوة.

إذن نتحدث هنا عن العدو الأول للإعلام اليساري الليبرالي الذي لا هم له سوى نشر القاذورات الليبرالية، وتعرض لشيطنة لم يسبق لها مثيل، بل وتعرض حتى للحجب من قبل مواقع التواصل التي تحذرنا منه مع كل تغريدة ينشرها، ووصل الحال لقطع البث عن خطابه من قبل أغلب القنوات وكأنه مجرد معارض في دولة الحزب الواحد.
نتحدث عن الرئيس الأمريكي الأقل تدخلاً في الشرق الأوسط والأقل إهتماما بنشر الأيديولوجيات الغربية.
نتحدث عن رئيس حاز 32% من أصوات اليهود في حين حصل منافسه الذي وصف نفسه بالصهيوني على 68%.
والأهم من كل هذا، كان ترامب عاملاً مهمًا في تقسيم المجتمع الأمريكي بعدم خضوعه لإبتزاز الليبراليين بشكل أصبح الحديث عن تفكك هذا البلد لا يندرج ضمن الخيال العلمي، وتفكك ذلك البلد هو ربما الأمل الوحيد لتفكك الأيديولوجيات المهيمنة اليوم لأنها بدأت معه وستنتهي معه.

_______________

هناك دائما من يعتقد أنه الفطن الكيس الذي لا يمكن خداعه ويحمل شعار سهل لا يحتاج لأي تبرير ولا يمكن نقضه: "هما وجهان لعملة واحدة". هذا النوع يحذرك من الإختيار بين الكوليرا والطاعون وكأنه بوسعك أن تختار بينهما وربما ستحصل عليهما معًا، هنا يمكنك فقط أن لا تكون جزء من قطيع الإعلام الليبرالي الذي يتجاوز موضوع ترامب وهذا الأكثر أهمية وسبب كتابة هذا المنشور.
2024/09/30 16:38:00
Back to Top
HTML Embed Code: