بعد أن فشل عروة بن مسعود في مفاوضاته مع الرسول ﷺ في قصة الحديبة عاد إلى قريش قائلاً
"يا قوم إني قد وفدت على الملوك على كسرى، وهرقل، والنجاشي وإني والله ما رأيت ملكا قط أطوع فيمن هو بين ظهرانيه من محمد وأصحابه، والله ما يشدون إليه النظر، وما يرفعون عنده الصوت، وما يكفيه إلا أن يشير إلى أمر فيُفعل، وما يتنخم وما يبصق إلا وقعت في يدي رجل منهم يمسح بها جلدن، وما يتوضأ إلا ازدحموا عليه أيهم يظفر منه بشيء. وقد حزرت القوم، واعلموا إنكم إن أردتم السيف، بذلوه لكم، وقد رأيت قوما ما يبالون ما يُصنع بهم، إذا منعوا صاحبهم، والله لقد رأيت نسياتُ معه، إن كن ليسلمنه أبدا على حال
"يا قوم إني قد وفدت على الملوك على كسرى، وهرقل، والنجاشي وإني والله ما رأيت ملكا قط أطوع فيمن هو بين ظهرانيه من محمد وأصحابه، والله ما يشدون إليه النظر، وما يرفعون عنده الصوت، وما يكفيه إلا أن يشير إلى أمر فيُفعل، وما يتنخم وما يبصق إلا وقعت في يدي رجل منهم يمسح بها جلدن، وما يتوضأ إلا ازدحموا عليه أيهم يظفر منه بشيء. وقد حزرت القوم، واعلموا إنكم إن أردتم السيف، بذلوه لكم، وقد رأيت قوما ما يبالون ما يُصنع بهم، إذا منعوا صاحبهم، والله لقد رأيت نسياتُ معه، إن كن ليسلمنه أبدا على حال
قبل أسبوع تقريبًا لما وصلت من السفر، كان عندي ترانزيت طويل ١٥ ساعة، وكنت تعودت أني حط الكمامة طول الوقت بسبب قوانين السفر بوقت كورونا. المهم بعد ما وصلت البيت حبيت سوي لحالي فنجان قهوة فطلعت على المطبخ ولبست كمامتي بدون ما انتبه 😂😂😂 وضليت شي أغلب الوقت بالمطبخ حاطط الكمامة بدون ما انتبه على نفسي 😂😂😂
بعرف سالفة بريال بس يعني :) هههههه
بعرف سالفة بريال بس يعني :) هههههه
وَسْم.
١٣- كلام الله والله سبحانه يتكلم متى شاء كيف شاء، لا يشبه كلامه كلام المخلوقين. وقد كلم الله خلقه وكلموه، منهم نبي الله موسى { وكلم الله موسى تكليما} { ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه} وقد ذكر لنا الله ما دار بينه وبين موسى { قال رب أرني أنظر إليك قال لن…
١٤- محبة الله
جاء في الكتاب والسنة أن الله تعالى يحب أفعالا معينة كم يحب كلاما معينا ويحب بعض خلقه الذين اتصفوا بصفات خاصة بينهم.
وما أخربنا بذلك إلا لكي نبادر إلى الاتصاف بما يحبه الله من الأخلاق، والقيام بالأعمال التي يحبها الله، والإكثار من ذكر الكلام الذي يحبه الله وبذلك يحبنا الله سبحانه وتعالى
-ما يحبه الله
{إن الله يحب المتقين}
{والله يحب المحسنين}
{إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين}
{والله يحب الصابرين}
{إن الله يحب المقسطين}
{إن الله يحب المتوكلين}
{إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص}
وفي الصحيحين {كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم}
وفي صحيح مسلم {ما من شيء أحب إلى الله عز وجل من الحمدلله وسبحان الله والله أكبر ولا إله إلا الله، هن أربع فلا تكثر علي ولا يضرك بأيهن بدأت}
وقال ﷺ لأشج عبدالقيس {إن فيك خصلتين، يحبهما الله عز وجل ورسوله: الحلم والأناة}
وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت عن النبي ﷺ {من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه}
وجماع الأعمال والأخلاق والأقوال التي يحبها الله هو ما جاء به الرسول ﷺ وما اتصف به عليه السلام ،ولذا فقد بين الله في آية جامعة أن السبيل إلى محبته هو اتباع الرسول ﷺ {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله}
١٥،١٦-كراهة الله وبغضه
وهناك أعمال لا يحبها الله بل يكرهها ويبغضها
وكراهيته وبغضه يبحانه حق على وجه يليق بذاته الكريمة، من هذه الأعمال الفساد {والله لا يحب الفساد} ولذا فإنه {لا يحب المفسدين}
وجاء في نصوص أنه لا يحب : الكافرين، الظالمين، المسرفين، المستكبرين، المعتدين، الخائنين والفرحين.
لا يحب كل مختال فخور، وخوان أثيم وفي القرآن {ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم} وقد سبق الحديث {ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه}
وفي صحيح مسلم عن النبي ﷺ قال :{أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم}
وفي الصحيحين عن البراء بن عازب أنه سمع رسول الله ﷺ يقول في الأنصار {من أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله}.
جاء في الكتاب والسنة أن الله تعالى يحب أفعالا معينة كم يحب كلاما معينا ويحب بعض خلقه الذين اتصفوا بصفات خاصة بينهم.
وما أخربنا بذلك إلا لكي نبادر إلى الاتصاف بما يحبه الله من الأخلاق، والقيام بالأعمال التي يحبها الله، والإكثار من ذكر الكلام الذي يحبه الله وبذلك يحبنا الله سبحانه وتعالى
-ما يحبه الله
{إن الله يحب المتقين}
{والله يحب المحسنين}
{إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين}
{والله يحب الصابرين}
{إن الله يحب المقسطين}
{إن الله يحب المتوكلين}
{إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص}
وفي الصحيحين {كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم}
وفي صحيح مسلم {ما من شيء أحب إلى الله عز وجل من الحمدلله وسبحان الله والله أكبر ولا إله إلا الله، هن أربع فلا تكثر علي ولا يضرك بأيهن بدأت}
وقال ﷺ لأشج عبدالقيس {إن فيك خصلتين، يحبهما الله عز وجل ورسوله: الحلم والأناة}
وفي صحيح البخاري عن عبادة بن الصامت عن النبي ﷺ {من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه}
وجماع الأعمال والأخلاق والأقوال التي يحبها الله هو ما جاء به الرسول ﷺ وما اتصف به عليه السلام ،ولذا فقد بين الله في آية جامعة أن السبيل إلى محبته هو اتباع الرسول ﷺ {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله}
١٥،١٦-كراهة الله وبغضه
وهناك أعمال لا يحبها الله بل يكرهها ويبغضها
وكراهيته وبغضه يبحانه حق على وجه يليق بذاته الكريمة، من هذه الأعمال الفساد {والله لا يحب الفساد} ولذا فإنه {لا يحب المفسدين}
وجاء في نصوص أنه لا يحب : الكافرين، الظالمين، المسرفين، المستكبرين، المعتدين، الخائنين والفرحين.
لا يحب كل مختال فخور، وخوان أثيم وفي القرآن {ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم} وقد سبق الحديث {ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه}
وفي صحيح مسلم عن النبي ﷺ قال :{أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم}
وفي الصحيحين عن البراء بن عازب أنه سمع رسول الله ﷺ يقول في الأنصار {من أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله}.
قبل عدة أيام حين نشرت في حسابي في الانستا صورة عن الانتشار الواسع للشيعة في دمشق ومنطقة الجامع الأموي خصوصا صراحة شعرت بالحزن، وأمس سبحان الله وقفت على فائدة من البداية والنهاية لابن كثير خففت عني
قال فيها بما معناه : أن دمشق عاصمة الخلافة الأموية أذن فيها بحي على خير العمل لقرابة المئة عام في أيام الحكم الفاطمي الباطني لها
وبغداد عاصمة الخلافة العباسية أُذن فيها بحي على خير العمل لأكثر من مئة وخميسن عام أيام النفوذ البويهي على الدولة العباسية
وتلك الأيام نداولها بين الناس
قال فيها بما معناه : أن دمشق عاصمة الخلافة الأموية أذن فيها بحي على خير العمل لقرابة المئة عام في أيام الحكم الفاطمي الباطني لها
وبغداد عاصمة الخلافة العباسية أُذن فيها بحي على خير العمل لأكثر من مئة وخميسن عام أيام النفوذ البويهي على الدولة العباسية
وتلك الأيام نداولها بين الناس
أوصى رسول الله ﷺ عند النوم
،
بالتسبيح 33 ،
والتحميد 33 ،
والتكبير 34 ،
—
حافظ عليها قبل نومك فإن من قالها غُفر له ما تقدم من ذنبه
،
بالتسبيح 33 ،
والتحميد 33 ،
والتكبير 34 ،
—
حافظ عليها قبل نومك فإن من قالها غُفر له ما تقدم من ذنبه
المراتب الخمسة الربانية لصاحب القرآن:
الشفاعة :{فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه}
الرفعة :{فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها}
الصحبة :{مع السفرة الكرام البررة}
الخيرية :{خيركم من تعلم القرآن وعلمه}
الأهلية :{أهل القرآن هم أهل الله وخاصته}
يا عباد الله جدوا
الشفاعة :{فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه}
الرفعة :{فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها}
الصحبة :{مع السفرة الكرام البررة}
الخيرية :{خيركم من تعلم القرآن وعلمه}
الأهلية :{أهل القرآن هم أهل الله وخاصته}
يا عباد الله جدوا
فائدة لطيفة ذكرها لي شيخي لتثبيت آيتين متشابها في سورة النساء والمائدة
{يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله} النساء
{يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط} المائدة
قال لي قدم القسط في سورة النساء لحاجة النساء له
ولا أجزم أبدا بصحة الفائدة ولكن استفدت منها في موضوع المتشابهات جدا
{يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله} النساء
{يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط} المائدة
قال لي قدم القسط في سورة النساء لحاجة النساء له
ولا أجزم أبدا بصحة الفائدة ولكن استفدت منها في موضوع المتشابهات جدا