كان ابن مسعود رضي الله عنه يدعو، يقول:
اللهم يا ذا المن، ولا يُمن عليك، يا ذا الجلال والإكلام، يا ذا الطول لا إله إلا أنت، ظَهرَ اللاجئين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين: إن كان في أم الكتاب أني شقي، فامحُ من أم الكتاب شقائي، وأثبتني عندك سعيدا.
وإن كان في أم الكتاب أني محروم مقترٌ علي من الرزق، فامحُ من أم الكتاب حرماني وإقتارَ رزقي، وأثبتني عندك سيعدا موفقا لك في الخير، فإنك قلت في كتابك المنزل على نبيك :{يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}
قال: فما قالهن عبد قط إلا وسع الله عليه في معيشته
اللهم يا ذا المن، ولا يُمن عليك، يا ذا الجلال والإكلام، يا ذا الطول لا إله إلا أنت، ظَهرَ اللاجئين، وجار المستجيرين، ومأمن الخائفين: إن كان في أم الكتاب أني شقي، فامحُ من أم الكتاب شقائي، وأثبتني عندك سعيدا.
وإن كان في أم الكتاب أني محروم مقترٌ علي من الرزق، فامحُ من أم الكتاب حرماني وإقتارَ رزقي، وأثبتني عندك سيعدا موفقا لك في الخير، فإنك قلت في كتابك المنزل على نبيك :{يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب}
قال: فما قالهن عبد قط إلا وسع الله عليه في معيشته
فلا يظن ظان أن الموت يقدمه ركوب الخطر، ولا يؤخره شدة الحذر، ففي بقائي أوضح معتبر، فكم لقيتُ من الأهوال، وتقحمتُ المخاوف والأخطار، ولاقيت الفرسان، وقتلت الأسود، وضربت بالسيوف، وطعنت بالرماح، وجرحت بالسهام والجروخ وأنا من الأجل في حصن حصين، إلى أن بلغت تمام التسعين…فأنا كما قلت:
فاعجب لضعف يدي عن حملها قلما
من بعد حطم القنا في لبة الأسدِ
فاعجب لضعف يدي عن حملها قلما
من بعد حطم القنا في لبة الأسدِ
في أي نقاش أو جدال أو مناظرة تدخلها تأكد من أمرين اثنين
أولا: تحرير محل النزاع، لكي لا تضيع وقتك ووقت من تناظره في قضية لكم فيها نفس الرأي وكم يحدث ذلك
ثانيا: إيجاد أرضية مشتركة بينك وبين الطرف المقابل، مثال لا يمكن أن تناظر شخص حول أدلة نبوة محمد ﷺ وهو لا يؤمن بالله سبحانه وتعالى
وبس 😅
أولا: تحرير محل النزاع، لكي لا تضيع وقتك ووقت من تناظره في قضية لكم فيها نفس الرأي وكم يحدث ذلك
ثانيا: إيجاد أرضية مشتركة بينك وبين الطرف المقابل، مثال لا يمكن أن تناظر شخص حول أدلة نبوة محمد ﷺ وهو لا يؤمن بالله سبحانه وتعالى
وبس 😅
خرج العقيلي من حديث أبي هريرة مرفوعا :{ أكثر الناس ذنوبا أكثرهم كلاما فيما لا يعنيه}
قد حكى الإمام أبو عمرو بن الصلاح عن أبي محمد بن أبي زيد إمام المالكية في زمانه أنه قال: جماع آداب الخير وأزمته تتفرع من أربعة أحاديث: قول النبي ﷺ (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت) وقوله ﷺ (من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه) وقوله للذي اختصر له في الوصية (لا تغضب) وقوله ﷺ (المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه).
سمع النبي ﷺ ابن مسعود ليلة وهو يقول : أسألك إيمانا لا يرتد ونعيما لا ينفد، ومرافقة نبيك محمد ﷺ في أعلى جنة الخلد. فقال :{سل تعطه}
مجموع رسائل ابن رجب الحنبلي 📚
مجموع رسائل ابن رجب الحنبلي 📚
قال الحسن بن فهم: سمعت يحيى بن معين يقول: كنت بمصر، فرأيت جارية بيعت بألف دينار، ما رأيت أحسن منها، صلى الله عليها!
فقلت يا أبا زكريا، مثلك يقول هذا؟!
قال نعم: صلى الله عليها وعلى كل مليح.
فقلت يا أبا زكريا، مثلك يقول هذا؟!
قال نعم: صلى الله عليها وعلى كل مليح.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحطت عنه عشر خطيئات ورفعت له عشر درجات
صحيح النسائي
صحيح النسائي
من بات بعدك في ملك يُسَرُ به
فإنما بات بالأحلام مغرورا
المعتمد بن عباد آخر ملوك بني العباد في الأندلس
فإنما بات بالأحلام مغرورا
المعتمد بن عباد آخر ملوك بني العباد في الأندلس
قال أبو دهمان الغلابي
تحبب إلى عباد الله بحسن البِشر، ولين الحجاب، فإن حب عباد الله موصول بحب الله، وهم شهداء الله على خلقه، ورقباؤه على من أعوج سبيله
التذكرة الحمدونية
تحبب إلى عباد الله بحسن البِشر، ولين الحجاب، فإن حب عباد الله موصول بحب الله، وهم شهداء الله على خلقه، ورقباؤه على من أعوج سبيله
التذكرة الحمدونية