Telegram Web Link
‏" تركتُ الباب مواربًا لأجلك ، دخَل كل شيء ، الناس والأفاعي والطيور والحشرات والأتربة والمطر والرياح ، إلا أنت... "
يعرفه الظلام، تعرفه ‏برودة الليل، وقد
يكون ‏أيّ امرءٍ ترونه يسير ‏في الطريق.
‏لم يأتِ الموت بعد, لكن الحياة لم تعد موجودة أيضًا.
‏أتذكر حتى التفاصيل، وهذا إبتلائي في الحياة.
‏أحتاج إفراغ القليل من الكثير المكتظ في رأسي.
‏ولازلت تسأل نفسك أثناء وحدتك أي واحد أنا.
‏ولكني أخاف أن أمضي بقية حياتي منطفئًا,لا تستطيع مُواساتي كل إنارات هذا العالم.
تساؤلات : كيف يخبرها أنه مشتاق، دون أن يبدو كرجلٍ منهزم ؟
بالمناسبة لدي الكثير من الطرق للوصول إليك، ولكن لم تعد مهماً.
تساؤلات : ‏هل مازلت تظن بأنك قد تجاوزت ما تجاوزته ؟
تركت أشياء أحبها لأنني لم أعرف كيف سأتصرف لو أنها تركتني.
”ما كنتِ تمشين عليه بالأمس ‏ليس الرصيف إنه قلبي”
أعلم أنني قادر على تجاوزك.. لكنني القادر الذي ليس له رغبة.
”تقول الأشجار التي صارت مقاعد مريحة : وجدنا في الوقوف، راحةً أكبر”
معظمنا لا يستمع بقصد الفهم، ولكن يستمع بقصد الرد فقط.
لم يكُن الغرض من سؤالي بـ "وينك؟" معرفة مكانك فعلياً بقَدر ماكُنت أود معرفة من سرق وقتك مني.
تساؤلات : هل يقرأ قلبك رسائلي التي لا ارسلها إليك ؟
”اتمنى بشدة ان نعود معاً، هناك شتائم متبقية أدركت أني لم أقلها لك”
هيَّ شديدة الملاحظة.. لذلك اسباب زعلها دائماً مجهولة.
أحدهم لم يكن صُدفة، بل دعاء مستجاب.
2024/10/02 22:30:48
Back to Top
HTML Embed Code: