Telegram Web Link
"الكوميديا السوداء هي ذلك النص الذي نقرأه مرتين، لنضحك في الأولى، ونبكي في الثانية".
أعترف بأنني مستمع جيد لهموم ومشاكل البشر، لكنني على النقيض من ذلك متحدث سيء حينما يتعلق الأمرُ بنفسي
‏امرأة تشرق كالشمس، تعانق القصائد، وينام الربيع على كفيها
‏سنلتقي في النصوص القديمة في الحرب الباردة في فيلم غير مفهوم في القصص الخيالية أو حتّى خارج الحياة حتماً سنلتقي.
اللهُم بساطة الشعور ومغفرة الذنوب ونعيم الجنّة .
"و‏أعوذُ بالله من تعب الروح وأرق الشعور وشحوب الأيام وكسرها"
"ولأنِّي جيّدةٌ في قراءة الوجوه، لا يضطرّ الآخرون أن يتركوا لي رسالة وداعٍ على الطاولة أفهم مبكرًا أنّ عليّ الخروج دون أن يُجعّدوا أيّ ورقةٍ في محاولة صياغة وداعٍ لبق"
لو لم يكن الربّ غفوراً، لكانت الجنة فارغة.
‏لعل الذي غادرك، صنع فرصة لألف شخصٍ يودُّ شراء ضحكتك.
ولكن أَحاول بدافع الكبرياء، أن أسخر أكثر ممّا أحزن.
‏ابتكر لنا وداعاً نغادره ونحن نضحك .
أعرف أنّ لي غرفة
في مكان ما
و صديقًا حقيقيًا
لم أشاهده أبدًا
و قصيدة حقيقية لم أكتبها أبدًا
في انتظاري هناك!
‏كان خطأ في الاستعارة حين قلت أنكِ شجرة تنمو في صدري، من يومها والفؤوس تتهاوى علي.
‏"تهربُ الأيام، كالأحصنة البريّة، فوق التلال".
‏لا أُصدّق أنّ هذه الوتيرة الفارغة
التي بلا معنى تحسب من أيامي.
"يفقد الأنسان ثلاث أرباع قلبه ليُكمل عقله"
‏فلا تخشى الشِتاءَ ولا قواه،
ففي شفتيك يحترقُ الصقيع.
يرقد الحزن مطمئنًا في قلبي رقاد
المساء بين الشجرِ الصامت.
يستيقظ بأنفاس لاهثة، مسكين
حتى في الأحلام لا يصل.
‏أغلق أبوابًا اليوم، ليس بسبب الكبرياء أو التقصير أو الغرور، بل لأنها ببساطة لا تؤدي إلى أي مكان.
2024/10/03 00:24:54
Back to Top
HTML Embed Code: