لم يبقى مني شيئا ،
أشعر إنني ألتهمت بالكامل

‏أعتذر لعمر العشرين عن سوء الأستخدام.

أما زلت تظن أن هناك شخص مختلف؟ ألا ترى بأن الأحداث جميعها متكررة؟ ألا تشعر بأنهم يخيبونك في كل مرة؟ وأن المواقف جميعها بألمها تعاد لك بألف طريقة؟ ألا زال لديك أمل في أنه سيخرج لك من هذا الحشد المزيف شخص حقيقي؟
أما أنا فقد فقدت الأمل في الناس جميعاً.

إياك أن تؤذيني ثم تأتي متناسياً ما فعلته

ما بال العالم يزدادُ سخفاً؟

‏لا يفيدك المعطف عندما يأتي البرد من الداخل.

لا أريد أن أموت وأنا حزين, أريد أن أموت وأنا لا أشعر !
أريد هكذا أن يصيبنى الموت وأنا أشرب القهوة مثلاً !

التفكير فيك يشبه التفكير في خنجرٍ مغروسٍ في الخاصرة، يشبه التفكير بمضادات الاكتئاب التي لا تنفع أبداً، يشبه التفكير بالعطش .. لا الماء

اتركوا لي ما تبقى مني.

لم أعد أنتظر ان تهديني الدنيا شيئاً من بعدها .

لا تُمثل شعورًا لا يُمثلك.

تعبت من جمالكِ
من هذا الوجهِ
الممتلئ بالخطايا المذهلةِ
والشامات

كنت انتَ المكان الوحيد الذي أشعر نحوه بالاطمئنان.

‏"كم أودُّ أن يكون لهذه الرسالة
ذراعان لأتمكّن من معانقتك"

‏غُرباء في كلِ مكان
وليلُنا الطويل
لا ينتهي بالإشراق.

”الحبّ: أن ألمح وجهكَ ‏على زجاج المقهى وأنتظر دخولك ‏طوال الوقت ‏وأنتَ في مدينةٍ أُخرى.”

‏"كان كلما رآها بدلاً من أن يُلقي التحية، يتنهَّد"

‏ستقاوم قلبها، مُنكرةً خفقانه.‏"كان كلما رآها بدلاً من أن يُلقي التحية، يتنهَّد"

متمسكة بكِ حتى النهاية..

‏لا أُحارب لا أُحاول ولا أُجازف ولا أُعطي..أنهي فقط.