أعد الخسارات واحدة بعد
الأخرى
مثل طفل تعلم أن يعد من
الواحد إلى العشرة
الأخرى
مثل طفل تعلم أن يعد من
الواحد إلى العشرة
العين أوسع من الكلمة
والكلمة أقلّ من الإحساس
ما أصفه بكلمتي ليس هو ما أودّ قوله
و مايعنيه إحساسي تعجز
الكلمة عن وصفه
والكلمة أقلّ من الإحساس
ما أصفه بكلمتي ليس هو ما أودّ قوله
و مايعنيه إحساسي تعجز
الكلمة عن وصفه
وستظل مُعتقداً أنك بخير
حتى تجد نفسك مستيقظاً في
الثالثة فجراً تفكِر في كُل شيء
وفي اللّاشيء في الوقت نَفسه.
حتى تجد نفسك مستيقظاً في
الثالثة فجراً تفكِر في كُل شيء
وفي اللّاشيء في الوقت نَفسه.
ماذا كان سيحصل
لو سحبتِ يداي وعانقتني بدل
لقاءُنا المليء بالكبرياء ذاك.
لو سحبتِ يداي وعانقتني بدل
لقاءُنا المليء بالكبرياء ذاك.
وكأنني قد احببتك سابقاً،
وكأن هذا الشعور قد حدث قبل الأن في زمن غير هذا الزمان
وكأن هذا الشعور قد حدث قبل الأن في زمن غير هذا الزمان
أين أذهب بك؟
أين أخفيك؟
والناس يرونك في إشارات يدي
في نبرة صوتي في إيقاع خطواتي.
أين أخفيك؟
والناس يرونك في إشارات يدي
في نبرة صوتي في إيقاع خطواتي.
يلطُم الموج سواحل أرهقتها شموس الانتظار فَتبكي الصخور دموعاً تزيد قسوته.
فأصبحت اكثر الخلق هدوء وأطولهم صمتاً حتى أصبحت ابخلهم حديثاً واكثرهم تجاهلاً
في الليلِ لٱتَتركيني وحيدًا
تُرعُبُني العِتمةُ
صَُوتي مُصباحٌ مَكسور
والنجومُ إن غابَت
ضِحكتُكِ مُرايا جارِحة
تُرعُبُني العِتمةُ
صَُوتي مُصباحٌ مَكسور
والنجومُ إن غابَت
ضِحكتُكِ مُرايا جارِحة
أنت تموت الآن
تموت بالتقسيط الممل
مثل شجرة وحيدة
يهزمها الظمأ
تقف وحيدًا
مبتسمًا للفأس
تاركًا وراءك
خزائن حسراتٍ هائلة
لن يعثر
عليها الحطاب.
تموت بالتقسيط الممل
مثل شجرة وحيدة
يهزمها الظمأ
تقف وحيدًا
مبتسمًا للفأس
تاركًا وراءك
خزائن حسراتٍ هائلة
لن يعثر
عليها الحطاب.