Telegram Web Link
تم تحرير هذا الرجل الكريم اليوم من سجن حماة، ويُذكَر أن له في السجن 40 عاماً.


ومن لا يعرف سجون النظام النصيري لا يفهم ذلك، فما أكثر المنسيين مثل هذا الرجل، وأما أهاليهم فلا يعلمون عنهم شيئا ولا يدرون أأحياء هم أم أموات.

وقصص التعذيب والاغتصاب والقهر في سجون النظام أشد من ذلك بكثير جداً.

ولذلك فلو لم يكن من فضيلة في معركة #ردع_العدوان إلا هذا التحرير لكفى، فهنيئاً والله هنيئاً لأهلنا ومبارك ثم مبارك والله أكبر ولله الحمد.

اللهم زد المنافقين خزياً وبؤساً بهذه الفتوح، فلطالما فرحت وجوههم بحرب الإسلام والمسلمين، اللهم فأذلهم.
فَما ضاقَ الكَلامُ بِنا وَلَكِن ** وَجَدنا الحُزنَ أَرخَصُهُ الكَلامُ
Forwarded from عَمـرة الأنصـاريَّة
«لمن المُلكُ اليوم؟!
= للّٰـه الواحد القهَّار»
.
ما أَغنى عَنكُم جَمعُكُم وَما كُنتُم تَستَكبِرون!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أين الذين كانوا يعذبون الأطفال في بداية الثورة السورية ويقولون لهم: (لا إله إلا بشّار)
أين إلهكم؟
هل ظننتم يوماً أنه سيسقط؟
هكذا هم جنود الظالمين عبر التاريخ يظنون أن طغاتهم خالدون.
الله أكبر ولله الحمد
وأين الأنظمة والجيوش والفصائل والملوك الذين دعموه وآزروه؟
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
رسالة تحذير للسوريين اللي في مصر
ها قد أسقط ربُنا ربهُم!

[الشيخ علاء جابر]
الخلوة
https://youtu.be/rBhmjk7ruPk?si=9ND-83KuhRu6n25r
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون!
Forwarded from سعد (سعد خضر)
المثقفون أقدر الناس على تبرير الخيانة والظلم والتلاعب بالحقيقة، وعندهم الأيديولوجيا فوق الإنسان!
الخلوة
المثقفون أقدر الناس على تبرير الخيانة والظلم والتلاعب بالحقيقة، وعندهم الأيديولوجيا فوق الإنسان!
رأيت أحدهم في الجدال السابق الذي حدث عندما بدأ حزب الله يزيد من ضرباته على جباليا واشتد القتال وبدأ يسقط قتلى من الحزب، أطلق بعض من أهل غزة عليهم شهداء، بينما أهل سوريا لم يرضوا بهذا المسمى لما رأوا من الحزب وحسن نصر الله في سوريا.

المهم (أحدهم) هذا، وهو ليبرالي، بدأ يقول أنه لا يحق من لا يشارك في المعركة أن يدلي بصوته بل ويصحح للغزاوي ما يقول، وكان يدعم ويعيد نشر كل توتيه لغزاوي يدعوا فيها لقتلى حزب الله، وكان رأيه يدور حول أن هؤلاء يدافعوا عن فلسطين بغض النظر عن ماضيهم وأنت (المعترض) لا يحق لك أن تتأول وأنت على الأريكة.

كل هذا قد يكون متفهم نوعا ما.

الغريب هنا، أن نفس هذا الشخص، بعدما جاء الجولاني لدمشق وهرب الكلب، لم أرى منه أي احتفال أو مباركه لانتهاء عصر الظلمات من سوريا، اللهم إلا منشور واحد كتب على استحياء، أما أغلب ما يكتب عنه ويصيح به منذ أن أمسك أحمد الشرع بزمام البلاد، هو تحليلات سياسية وتحذيرات يومية من نشوب حرب أهلية وضرر وجود تلك الجبهة في هذا المنصب وما إلى ذلك!

عودا على ذي بدأ، لماذا هنا لم ينظر للحدث بنفس النظارة التي رأى بها قتلى حزب الله من شهداء؟ وأن لا ينظّر قاعد على حامل السلاح؟

ولكنها لا تعمى الأبصار..
الخلوة
The bottom line.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from عَمـرة الأنصـاريَّة
وصلني سؤال حول تعارض ما يجري على المسجونين مع الوعد بالحياة الطيبة في قوله سبحانه: ﴿من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة﴾

والجواب من وجوه، أهمها: أن تفسير الآية بنفي الابتلاءات مخالف لما فهمه العلماء منها.
وذلك أن للعلماء في تفسير قوله سبحانه (حياة طيبة) من جهة محل هذه الحياة:
ثلاثة أقوال، وهي:
الأول: أن الحياة الطيبة في الدنيا.
الثاني: أنها في القبر.
الثالث: أنها في الجنة.

والذين قالوا إن الحياة الطيبة في الدنيا اختلفوا في بيان معنى هذه الحياة الطيبة، فقيل: الرزق الحلال، وقيل: القناعة، وقيل غير ذلك.
وقد رجّح إمام المفسرين الطبري القول بأن المقصود بالحياة الطيبة (القناعة)
حيث قال: "وأولى الأقوال بالصواب قول من قال: تأويل ذلك: فلنحيينه حياة طيبة بالقناعة، وذلك أن من قنعه الله بما قسم له من رزق لم يكثر للدنيا تعبه، ولم يعظم فيها نَصَبه ولم يتكدّر فيها عيشه باتباعه بغية ما فاته منها وحرصه على ما لعله لا يدركه فيها." وهذا المعنى عظيم ويختلف عن الصورة التي يفهمها البعض من الحياة الطيبة.
وقد ذكر الماوردي ما هو أوضح في الاتفاق مع حالة البلاء فقال: "وَيَحْتَمِلُ: أنَّها الرِّضا بِالقَضاءِ."
وكذا قال السعدي ما يفيد في معنى الابتلاء فقال: "﴿فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً﴾ وذلك بطمأنينة قلبه، وسكون نفسه، وعدم التفاته لما يشوش عليه قلبه"
وذكر الرازي في تفسير الآية وجها من تفضيل حياة المؤمن في الدنيا فقال:
"المؤمن أبدا يستحضر في عقله أنواع المصائب والمحن ويقدر وقوعها وعلى تقدير وقوعها يرضى بها؛ لأن الرضا بقضاء الله تعالى واجب، فعند وقوعها لا يستعظمها؛ بخلاف الجاهل فإنه يكون غافلا عن تلك المعارف، فعند وقوع المصائب يعظم تأثيرها في قلبه."
إلى آخر ذلك من كلام المفسرين رحمهم الله تعالى، وعليه فإنّه على القول بأن الحياة الطيبة تكون في الآخرة كما قال الحسن ومجاهد وقتادة فلا إشكال أصلاً، ومن قال بأنها في الدنيا فلم يفسرها بعدم وقوع البلاء والعذاب، وإنما بالقناعة -كما هو ترجيح الطبري- أو بالرزق الحلال أو غير ذلك،
وللسؤال وجوه أخرى في الجواب، والله أعلم.
"Anyone who isn't embarrassed of who they were last year probably isn't learning enough "

[DE BOTTON]
خلاصة الخلاصة يا طالب العلم!
2025/02/23 11:46:52
Back to Top
HTML Embed Code: