Telegram Web Link
مَقَاطِعُ قَصِيرَةُ ٱلْمُدّةِ عَظِيمَةُ ٱلْنّفْعِ| شَيْخُنَا ٱلْعُصَيْمِيُّ -حَفِظَهُ ٱللَّهُ وَرَعَاهُ!-.
_
🥥
🛋
هُنَا رَسَائِلُكُنَّ أيُّ شَيْءٍ: رَأْيٌ، نَصِيحَةٌ، سُؤَالٌ!
https://akbrny.com/himov .
حُرُوفٌ تَنَاثَرَتْ|مِنَ ٱلْكُتُبِ.
سَأَشْرَعُ بِإِذْنِ ٱللّٰهِ فِي نَشْرِ فَوائِدَ مِنْ كِتَابِ ٱلشَّيْخِ عُبَيْدٍ ٱلْجَابِرِيِّ: «مَجْمُوعَةُ ٱلرَّسَائِلِ ٱلْجَابِرِيَّةِ فِي مَسَائِلَ عِلْمِيَّةٍ وَفْقَ ٱلْكِتَابِ وٱلسُّنَّةِ ٱلنَّبَوِيَّةِ». أسْأَلُ ٱللّٰهَ أَنْ تَسْتَفِدْنَ خَيْرَ ٱسْتِفَادَةٍ!…
ثَالِثاً: تَعْـرِيفُ ٱلْـمَنْهَجِ!:

ٱلْمَنْهَجُ لُغَةً:
ٱلطَّرِيقُ ٱلْمُنْتَهَجِ ٱلَّذِي يُسْلَكُ.

وٱلْمُرَادُ بِهِ شَرْعاً:
مَا تَقَرَّرَ بِهِ أَحْكَامُ ٱللَّهِ عِبَادَةً وَمُعَامَلَةً وَفْقَ ٱلْكِتَابِ وٱلسُّنَّةِ وَعَلَىٰ فَهْمِ ٱلسَّلَفِ ٱلصَّالِحِ!
_
🫀T.me/kateb_00.
كِــــــتَـــــابِـــــي!

يَا أنِيساً فِي وِحْدَتِي وَوَحْشَتِي وَخُلْوَتِي، فِي حُزْنِي وَشَجَنِي وَتَرَحِي وٱغْتِمَامِي وٱكْتِئَابِي.

يَا فَرَحِي وَجَذَلِي وَسُرُورِي وغِبْطَتِي وَبَهْجَتِي؛ يَا أُنْسِي وَجُلَّ ٱهْتِمَامِي.

أَلِــفٌ هَــاءٌ🫀!.
_
T.me/kateb_00 .
『سَأَلْتُ ٱلشَّيْخَ طَلْعَتْ زَهْرَانْ عَبْرَ ٱلْخَاصِّ!』

شَيْخَنَا أحْسَنَ ٱللَّهُ إِلَيكُمْ وَبَارَكَ فِيكُمْ مَا حُكْمْ هَذَا ٱلنَّوْعِ مِنَ ٱلصُّوَرِ؟ جَزَاكُمُ ٱللَّهُ خَيْراً.

أجَابَ:

❞ لَا حَرَجَ فِي ذَلِكَ! ❝.
_
رابِــطُ ٱلْفَتْــوَىٰ:
https://www.tg-me.com/Ellalilhissan/46683
لَدَيّ رَغبَةٌ بِنَشْرِ قِصَصِي ٱلْقَصِيرَة ٱلّتِي أُخَرْبِشُهَا، -سَلَفِيَّةٌ-~؟
Anonymous Poll
88%
أُنْشُرِي، فُضُولِيّةٌ بِشَأْنِهَا.
12%
مَا تَرُوقُ لِي ٱلْقِصَصُ.
حُرُوفٌ تَنَاثَرَتْ|مِنَ ٱلْكُتُبِ.
!
_
«لِمَاذَا لَا يَرُدُّ وَهُوَ مُتَّصِلٌ؟»

لَرُبَّمَا حَضَرَ إِلَىٰ فِكْرِكَ مَا سَأَقُولُهُ ٱلآنَ، لكِنِّي سَأَزِيدُ فِي ٱلْإِيضَاحِ وٱلْبَيَانِ.

يَا صُوَيْحِبَتِي، إِنَّ هَذِهِ ٱلْعِبَارَةَ قَدْ هَدَمَتْ فِي مُدَّةٍ قَصِيرَةٌ مَا بَنَاهُ آلَافٌ فِي سَنَوَاتٍ!

مُتَّصِلٌ ٱلآنَ، لَمْ تَعْنِي أَبَداً أَنَّ مَنْ تُكَلِّمِينَهُ فَاضِي لِيُكَلِّمَكِ!

لَرُبَّمَا ٱلْهَاتِفُ فِي يَدِ غَيْرِهِ!
لَرُبَّمَا يَحْضُرُ دَرْساً!
يَقْرَأُ فَتْوَىٰ!

وَآخِرُ مَا تَلْتَمِسِينَهُ عُذْراً أَنَّهُ مَا يَرُوقُ لَهُ ٱلتَّحَدُّثُ لِشِدَّةِ مَا يُصَاحِبُهُ مِنَ ٱلْإِرْهَاقِ!
لِمَ لَا، أَحْيَاناً نَحْمِلُ ٱلْهَاتِفَ لِتَصَفُّحِ ٱلصَّفَحَاتِ ٱلْمُفِيدَةِ أَوْ لِقِرَائَةِ كِتَابٍ؛
لَا لِمُكَالَمَةٍ تَدُومُ لِسَاعَاتٍ!

فَبَعْدَ يَوْمٍ مُتْعِبٍ وَشَاقٍّ قَصَدْنَا ٱلْهَاتِفَ بِغَرَضِ تَصَفُّحِ صَفْحَةٍ أَوْ قِرَائَةِ كِتَابٍ أَوْ وَ أَوْ، أَوْ..!

آلَافُ ٱلْأَعْذَارِ؛ إِلْتَمِسْنَهَا هَدَاكُنَّ ٱللهُ!
_
أَلِـــفٌ هَــاءٌ✐.

.
ٱلسّلامُ علَيْكُنّ ورَحمةُ ٱللَّهِ وبَركَاتُه، سَأَخْتَفِي إِنْ شَاءَ رَبُّنَا فِي ٱلْيَوْميْنِ ٱلْقَادِميْنِ بِسَبَبِ أَنّهَا أَيّامُ ٱلاِمْتِحانِ!

فَفَضْلاً وَحُبّاً، ٱدْعُلْنَنِي بٱلتّوفِيقِ!
وأنتِ تَقْرئِينَ رِسالَتِي حرّكِي شَفَتيْكِ بٱلدّعَاءِ لِي؛ لَا أحتاجُ دَعْوةً داخِلَ رِسَالَةٍ بَلْ دَعْوَةً تَنْبَعُ مِنَ ٱلقَلْبِ!

تُصْبِحنَ علَىٰ أسْعدِ بِشَارةٍ🛏!
☁️ے

حيَّاكُنّ ٱللهُ، عُدْتُ بَعْدَ أنِ ٱخْتَفَيْتُ لِأَيَّامٍ وٱلْعَوْدُ أَحْمَدُ!
عُدْتُ بِـ قَبَسَاتٍ مِنْ كُتُبٍ، وَكُتُبٌ عَسَىٰ ٱللهُ أنْ يَنْفَعكُنَّ بِهَا.

َوْدَةٌ!
-..ے

ٱلْعِلْمُ هُوَ إِدْرَاكِ ٱلشَّيْءِ عَلَىٰ مَاهُوَ عَلَيْهِ إِدْرَاكاً جَازِماً! وَمَرَاتِبُ ٱلإِدْرَاكِ سِتٌّ:

① -ٱلْأُولَىٰ: ٱلْعِلْمُ وَتَقَدَّمَ تَعْرِيفُهُ.
② -ٱلثَّانِيَةُ: ٱلْجَهْلُ ٱلْبَسِيطُ وَهُوَ عَدَمُ ٱلْإِدْرَاكِ بِٱلْكُلِّيّةِ.
③ -ٱلثَّالِثَةُ: ٱلْجَهْلُ ٱلْمُرَكَّبُ وَهُوَ إِدْرَاكُ ٱلشَّيْءِ عَلَىٰ وَجْهٍ يُخَالِفُ مَاهُوَ عَلَيْهِ، وَسُمِّيَ مُرَكَّباً لِأَنَّهُ جَهْلَانِ: جَهْلُ ٱلإِنْسَانِ بِٱلْوَاقِعِ، وَجَهْلُهُ بِحَالِهِ حَيْثُ ظَنَّ أَنَّهُ عَالِمٌ وَلَيْسَ بِعَالِمٍ.
④ -ٱلرَّابِعَةُ: ٱلوَهْمُ وَهُوَ إِدْرَاكُ ٱلشَّيْءِ مَعَ ٱحْتِمَالِ ضِدٍّ رَاجِحٍ.
⑤ -ٱلْخَامِسَةُ: ٱلشَّكُّ وَهُوَ إِدْرَاكُ ٱلشَّيْءِ مَعَ ٱحْتِمَالِ ضِدٍّ مُسَاوٍ.
⑥ - ٱلسَّادِسَةُ: ٱلظَّنّ وَهُوَ إِدْرَاكُ ٱلشَّيْءِ مَعَ ٱحْتِمَالِ ضِدٍّ مَرْجُوحٍ.

_
َبَسٌ_مِنْ_كُتُبٍ| ☁️ T.me/kateb_00
حُرُوفٌ تَنَاثَرَتْ|مِنَ ٱلْكُتُبِ.
شرح_أصول_السنة_للإمام_أحمد_بن_حنبل.pdf
ٱلسُّؤَالُ: مَاهِيَ ٱلْكُتُبُ ٱلَّتِي تَنْصَحُونَ طَالِبَ ٱلْعِلْمِ بِٱقْتِنَائِهَا فِي مَسْأَلَةِ ٱلْقَضَاءِ وَٱلْقَدَرِ؟

ٱلْجَوَابُ: كُتُبُ شَيْخِ ٱلْإِسْلَامِ ٱبْنُ تَيْمِيَّة وَمِنْهَا كِتَابُ «ٱلْقَدَرِ» لِإِبْنِ تَيْمِيَّة، وَ «شِفَاءُ ٱلْعَلِيلِ» لِإِبْنِ ٱلْقَيِّمِ، وَكِتَابُ «ٱلْقَدَرِ» لِأَبِي دَاوُدَ، وَ «ٱلطَّحَاوِيَّةُ» وَ«ٱلْوَاسِطِيَّةُ» إِلَىٰ آخِرِهِ، وَعِنْدَكُمْ «ٱلْبُخَارِيُّ» كِتَابُ ٱلْقَدَرِ، وَ«مُسْلِمٌ» كِتَابُ ٱلْقَدَرِ، وَمِنْ كَلَامِ ٱلسَّلَفِ مِمَّا ذَكَرْنَاهُ.

مِنْ كِتَابِ «شَرْحُ أصُولِ ٱلسُّنَّةِ».
_
ُتُبٌ مُوصَىٰ_بِهَا| 🛋 T.me/kateb_00
--
عِنْدَمَا سُئِلَ ٱلإِمَامُ أحْمَدُ بْنُ حَنْبَل - رَحِمَهُ ٱللّهُ فِي أحدِ مَجَالِسهِ:

« إلىٰ مَتَى سَتَسْتَمِرُّ فِي طَلَبِ ٱلْعِلم، وَقَد أصْبحْتَ إمَاماً لِلْمُسلِمينَ وَعالِمَاً كَبيراً؟»

• فَقال :

« مَعَ ٱلْمحبَرَة، حَتَّىٰ ٱلْمَقبَرة!»

ثُمَّ يَأْتِي شَخْصٌ بِٱلْكَادِ حَفِظَ مَتْناً أَوْ مَتْنَيْنِ وَطَالَعَ كُتُباً، يَحْسَبُ أَنَّهُ قَدْ حَمَلُ ٱلْعِلْمَ كُلَّهُ!
_
📖📎
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كِتَابٌ يَجِبُ أَنْ يُقْرَأَ مِئَةَ مرَّةٍ! | شَيْخُنَا ٱلْعُصَيْمِيُّ سَدَّدَ ٱللهُ خُطَاهُ.
______________________
ِلْسِلَةُ_أَنْبَاء_ٱلْكُتُب|T.me/kateb_00 📍.
إعلام الخلان بأحكام شهر شعبان-.pdf
2.6 MB
☁️-
مَطْوِيَّةٌ بِعُنْوَانِ「إِعْلَامُ ٱلْخِلَّانِ بِأَحْكَامِ شَهْرِ شَعْبَان」نَفَعَكُنَّ ٱللهُ بِهَا!
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
طَرِيقَةُ تَقْيِيدِ ٱلْفَوَائِدِ أَثْنَاءَ قِرَائَتِك لِلْكُتُبِ | لِشَيْخِنَا ٱلْعُصَيْمِيُّ | #سِلْسِلَةُ_أَنْبَاء_ٱلْكُتُب.
__________________
🐚|T.me/kateb_00
اِنْهضْ بهمَّتِك، وَٱسْتَيقظْ مِن ٱلْغَفلة، فإنَّ ٱلْعَبدَ إذَا رُزقَ همَّةً عاليةً؛ فُتِحَتْ لَه بتوفيق ٱللهِ أبوابُ ٱلْخَيراتِ، وتَسابقتْ إلَيهِ أنْواعُ ٱلْمَسرَّاتِ.

ٱلشَيخ صَالحٌ ٱلْعُصيمِي حفِظه ٱللهُ.
_____________________
🧋|َسْعَدَ_ٱللهُ_مَسَاءَكُمْ! T.me/kateb_00 .
2024/11/15 15:24:43
Back to Top
HTML Embed Code: