This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
بَعْدَ أَنْ كَانَ مُلْتَفّاً حَوْلَ نَفْسِهِ وَسَطَ ٱلتُّرَابِ يُحَارِبُ ٱلطَّبِيعَةَ لِيَتَنَفَّسَ، هَاهُوَ يَخْرُجُ لِيُعَانِقَهُ سَرِيرُ ٱلْمُسْتَشْفَىٰ وَتُدَاعِبَهُ نَسَائِمُ ٱلْحَيَاةِ ثُمَّ تُعَانِقُهُ رَحْمَةُ ٱللَّهِ وَشِفَاؤُهُ بِإِذْنِ ٱللَّهِ!
تَمَّ بِفَضْلِ ٱللَّهِ ٱسْتِخْرَاجُ #ريَّانَ مِنْ قَعْرِ ٱلْحُفْرَةِ ٱلْمُسَمَّاةِ بِـ-ٱلْبِئْرِ-!
#ألــف_هَاءٌ.
بَعْدَ أَنْ كَانَ مُلْتَفّاً حَوْلَ نَفْسِهِ وَسَطَ ٱلتُّرَابِ يُحَارِبُ ٱلطَّبِيعَةَ لِيَتَنَفَّسَ، هَاهُوَ يَخْرُجُ لِيُعَانِقَهُ سَرِيرُ ٱلْمُسْتَشْفَىٰ وَتُدَاعِبَهُ نَسَائِمُ ٱلْحَيَاةِ ثُمَّ تُعَانِقُهُ رَحْمَةُ ٱللَّهِ وَشِفَاؤُهُ بِإِذْنِ ٱللَّهِ!
تَمَّ بِفَضْلِ ٱللَّهِ ٱسْتِخْرَاجُ #ريَّانَ مِنْ قَعْرِ ٱلْحُفْرَةِ ٱلْمُسَمَّاةِ بِـ-ٱلْبِئْرِ-!
#ألــف_هَاءٌ.
حُرُوفٌ تَنَاثَرَتْ|مِنَ ٱلْكُتُبِ.
- بَعْدَ أَنْ كَانَ مُلْتَفّاً حَوْلَ نَفْسِهِ وَسَطَ ٱلتُّرَابِ يُحَارِبُ ٱلطَّبِيعَةَ لِيَتَنَفَّسَ، هَاهُوَ يَخْرُجُ لِيُعَانِقَهُ سَرِيرُ ٱلْمُسْتَشْفَىٰ وَتُدَاعِبَهُ نَسَائِمُ ٱلْحَيَاةِ ثُمَّ تُعَانِقُهُ رَحْمَةُ ٱللَّهِ وَشِفَاؤُهُ بِإِذْنِ ٱللَّهِ!…
إنا لله وإنا إليه راجعون .
رحِمك الله ياريان وصبّر الله أهلك.
يَـارَحْمـٰنُ ٱجعلْهُ شَفِيعاً لِوَالِديهِ.
قَلْبِي تَمَزّقَ والرّعشةُ ٱجتاحَت جَسَدي💦.
-رَبّاهُ!
رحِمك الله ياريان وصبّر الله أهلك.
يَـارَحْمـٰنُ ٱجعلْهُ شَفِيعاً لِوَالِديهِ.
قَلْبِي تَمَزّقَ والرّعشةُ ٱجتاحَت جَسَدي💦.
-رَبّاهُ!
ٱلسّلَامُ عَلَيكُنَّ، حيّاكُنَّ ٱللَّهُ!
وَدِدْتُ ٱلتَّنْبِيهَ عَلَىٰ شَيْءٍ مُهِمٍّ أَلَا وَهُوَ تَوْقِيعُ ٱلرَّسائِلُ فأَحْيَاناً أَنْسَىٰ وَأُوَقِّعُ بِـ#مــيــمٌ_هَاءٌ.
وَلَا أَدْرِي لِمَاذَا رُبَّمَا ٱللَّهْفَةُ لِمُشَارَكَةِ ٱلرَّسَائِلِ...
لِذَا فَلَا تَعْتَقِدْنَ أَنَّ لِلْقَنَاةِ مُشْرِفَةٌ غَيْرِي، أَنَا «إِلْهَـٰامُ» ٱلْمَالِكَة وٱلْمُشْرِفَةُ ٱلْوَحِيدَةُ أَيْضاً.
وَهَذا تَوْقِيعِي: #ألــف_هَاءٌ.
_📎
وَدِدْتُ ٱلتَّنْبِيهَ عَلَىٰ شَيْءٍ مُهِمٍّ أَلَا وَهُوَ تَوْقِيعُ ٱلرَّسائِلُ فأَحْيَاناً أَنْسَىٰ وَأُوَقِّعُ بِـ#مــيــمٌ_هَاءٌ.
وَلَا أَدْرِي لِمَاذَا رُبَّمَا ٱللَّهْفَةُ لِمُشَارَكَةِ ٱلرَّسَائِلِ...
لِذَا فَلَا تَعْتَقِدْنَ أَنَّ لِلْقَنَاةِ مُشْرِفَةٌ غَيْرِي، أَنَا «إِلْهَـٰامُ» ٱلْمَالِكَة وٱلْمُشْرِفَةُ ٱلْوَحِيدَةُ أَيْضاً.
وَهَذا تَوْقِيعِي: #ألــف_هَاءٌ.
_📎
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
تَتَوَالَىٰ ٱلْفَجَعَاتُ وَتَتَتَابَعُ، عُضْوُ هَيْئَةِ كِبَارِ ٱلْعُلَمَاءِ ٱلشَّيْخُ يَعْقُوبٌ ٱلْبَاحْسِينْ فِي ذِمَّةِ ٱللَّهِ!
عظَمَ اللهُ أجرَ الأُمّة ٱلْإِسْلَامِيَّةِ، إنَّ العِلمَ يُقبَضُ يَاعِبَادَ ٱللَّهِ!
إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجِعُون!
-
إِنْهَضُواْ مِنْ غَفْلَتِكُمْ، إِلَىٰ مَتَىٰ وَمَوْتُ ٱلْعُلَمَاءِ مِنْ عَلَامَاتِ ٱلسَّاعَةِ!
تَتَوَالَىٰ ٱلْفَجَعَاتُ وَتَتَتَابَعُ، عُضْوُ هَيْئَةِ كِبَارِ ٱلْعُلَمَاءِ ٱلشَّيْخُ يَعْقُوبٌ ٱلْبَاحْسِينْ فِي ذِمَّةِ ٱللَّهِ!
عظَمَ اللهُ أجرَ الأُمّة ٱلْإِسْلَامِيَّةِ، إنَّ العِلمَ يُقبَضُ يَاعِبَادَ ٱللَّهِ!
إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجِعُون!
-
إِنْهَضُواْ مِنْ غَفْلَتِكُمْ، إِلَىٰ مَتَىٰ وَمَوْتُ ٱلْعُلَمَاءِ مِنْ عَلَامَاتِ ٱلسَّاعَةِ!
شرح_أصول_السنة_للإمام_أحمد_بن_حنبل.pdf
796.9 KB
-🥥
مِنَ ٱلْكُتُبِ ٱلْعظِيمَةِ ٱلَّتِي قَرَأْتُهَا كِتَابُ: «شَرْحُ أُصُولِ ٱلسُّنَّةِ» لِلْإِمَامِ أَحْمَدٌ ٱلْحَنْبَلِيُّ، وٱلشَّارِحُ هُوَ ٱلشَّيْخُ رَبِيعٌ بْنُ هَادِي ٱلْمَدْخَلِيُّ -حَفِظَهُ ٱللَّهُ تَعَالَىٰ-؛
-عَسَايَ بِإِذْنِ ٱللَّهِ أَنْفَعُكُنَّ وَمَنْ تَرْغَبُ وَتَشْتَهِي كِتَاباً سُنِّيّاً تُرَاسِلُنِي!
قَرَأْتُهُ عَلَىٰ وَرَقٍ؛ وَٱلْتَهَمْتُهُ مَعَ قَهْوَةٍ~.
مِنَ ٱلْكُتُبِ ٱلْعظِيمَةِ ٱلَّتِي قَرَأْتُهَا كِتَابُ: «شَرْحُ أُصُولِ ٱلسُّنَّةِ» لِلْإِمَامِ أَحْمَدٌ ٱلْحَنْبَلِيُّ، وٱلشَّارِحُ هُوَ ٱلشَّيْخُ رَبِيعٌ بْنُ هَادِي ٱلْمَدْخَلِيُّ -حَفِظَهُ ٱللَّهُ تَعَالَىٰ-؛
-عَسَايَ بِإِذْنِ ٱللَّهِ أَنْفَعُكُنَّ وَمَنْ تَرْغَبُ وَتَشْتَهِي كِتَاباً سُنِّيّاً تُرَاسِلُنِي!
قَرَأْتُهُ عَلَىٰ وَرَقٍ؛ وَٱلْتَهَمْتُهُ مَعَ قَهْوَةٍ~.
-
تَسَلَّوْاْ بِكُتُبِكُمْ وَٱبْنُواْ لَهَا قُصُوراً فِي قُلُوبِكُمْ، فَمَنْ أَحَبَّ ٱلْكُتُبَ زَادَ تَلَذُّذُهُ وَأَغْنَتْهُ عَنْ سَفَاسِفِ ٱلْأُمُورِ؛ فَلَا تَرَىٰ ٱلْمُولَعَ بِٱلْكُتُبِ فِي وِحْشَةٍ أَوْ شَهْوَةٍ دَائِمَةٍ!
قَالَ ٱلْمَاورِدِيُّ فِي -أدَبِ ٱلدُّنْيَا وٱلدِّينِ صَـ:٩٢:
ٱلْعِلْمُ عِوَضٌ مِنْ كُلِّ لَذَّةٍ وَمُغْنٍ عَنْ كُلِّ شَهْوَةٍ، فَمَنْ تَفَرَّدَ بِٱلْعِلْمِ لَمْ تُوحِشْهُ خُلْوَةٌ، ومَنْ تَسَلَّىٰ بٱلْكُتبِ لَمْ تَفُتْهُ سَلْوَة.
_
T.me/kateb_00 ❀|.
تَسَلَّوْاْ بِكُتُبِكُمْ وَٱبْنُواْ لَهَا قُصُوراً فِي قُلُوبِكُمْ، فَمَنْ أَحَبَّ ٱلْكُتُبَ زَادَ تَلَذُّذُهُ وَأَغْنَتْهُ عَنْ سَفَاسِفِ ٱلْأُمُورِ؛ فَلَا تَرَىٰ ٱلْمُولَعَ بِٱلْكُتُبِ فِي وِحْشَةٍ أَوْ شَهْوَةٍ دَائِمَةٍ!
قَالَ ٱلْمَاورِدِيُّ فِي -أدَبِ ٱلدُّنْيَا وٱلدِّينِ صَـ:٩٢:
ٱلْعِلْمُ عِوَضٌ مِنْ كُلِّ لَذَّةٍ وَمُغْنٍ عَنْ كُلِّ شَهْوَةٍ، فَمَنْ تَفَرَّدَ بِٱلْعِلْمِ لَمْ تُوحِشْهُ خُلْوَةٌ، ومَنْ تَسَلَّىٰ بٱلْكُتبِ لَمْ تَفُتْهُ سَلْوَة.
_
T.me/kateb_00 ❀|.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زِيارَةٌ لَطِيفَةٌ لِمَدِينَةِ ٱلنَّاظُورِ، لِزِيَارَةِ ٱلْأَحْبَابِ!
- رَفِيقِي فِي ٱلطَّرِيقِ ٱلْكِتَابُ!
- رَفِيقِي فِي ٱلطَّرِيقِ ٱلْكِتَابُ!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-🌷
حُكْمُ ٱلاِحْتِفَالِ بِعِيدِ ٱلْكُفَّارِ -عِيدُ ٱلحُبِّ- | ٱلشَّيْخُ ٱلرَّسْلَانُ -حَفِظَهُ ٱللَّهُ وَرَعَاهُ!-.
حُكْمُ ٱلاِحْتِفَالِ بِعِيدِ ٱلْكُفَّارِ -عِيدُ ٱلحُبِّ- | ٱلشَّيْخُ ٱلرَّسْلَانُ -حَفِظَهُ ٱللَّهُ وَرَعَاهُ!-.
حُرُوفٌ تَنَاثَرَتْ|مِنَ ٱلْكُتُبِ.
-🌷 حُكْمُ ٱلاِحْتِفَالِ بِعِيدِ ٱلْكُفَّارِ -عِيدُ ٱلحُبِّ- | ٱلشَّيْخُ ٱلرَّسْلَانُ -حَفِظَهُ ٱللَّهُ وَرَعَاهُ!-.
-
رَجُلٌ زَنَا بِإِمْرَأَةٍ ثُمَّ عُدِمَ فَخَلَّدَ ٱلْكُفَّارُ لَهُ ذِكْرَىٰ سَنَوِيَّةٌ تُدْعَىٰ -عِيدُ ٱلْحُبِّ- مَا شَأْنُكَ أَنْتَ يَا مُوَحِّدُ؟
عِيدُ ٱلْحُبِّ مُحَرَّمٌ لَا رَيْبَ فِي ذَلِكَ، فَحَاشَا لِلْحُبِّ أَنْ يُجْعَلَ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ، وَحَاشَا أَنْ يَكُونَ عِيدِي فَهَلْ رَأَيْتُنَّ عَاقِلاً لَبِيباً يَحْتَفِلُ بِيَوْمِ ٱلْفَاحِشَةِ؟
بِٱللَّهِ عَلَيْكُنّ!
وَلَسْتُ بِهَذَا أُحَرِّمُ ٱلْحُبَّ بَلْ أُنَزِّهُهُ عَمَّا أَنْتُمْ فَاعِلُوهُ، طِيلَةَ ٱلْعَامِ هُوَ\هِيَ مُهْمِلَ\ةٌ زَوْجَتُهُ\زَوْجَهَا ثُمَّ فِي ٱلرَّابِعِ مِنْ هَذَا ٱلشَّهْرِ تَنْشُرُ صُورَةً مَعَ هَاشْتَاغْ-#عيد_حب_مع_زوجتي -!
قَرَفٌ وَسَفَهٌ!
وَقَدْ وَفَىٰ ٱلشَّيْخُ ٱلرُّحَيْلِيُّ وَكَفَىٰ وٱخْتَصَرَ كَلَامِي فِي تَغْرِيدَتِهِ:
لَيْسَ ٱلْحُبُّ وَرْدَةً تُقَدَّمُ فِي يَوْمٍ، بَلِ ٱلْحُبُّ وَرْدَةً تَدُومُ، لَيْسَ لِلْحُبِّ لَوْنٌ أَحْمَرٌ ٱخْتَارَهُ أَصْحَابُهُ رَمْزاً لِلشَّهَادَةِ فِي سَبِيلِ ٱلْمَسِيحِ، لَيْسَ لِلْحُبِّ عِيدٌ فَٱلْعِيدُ لَأَمْرٌ يَأْتِي وَيَذْهَبُ وٱلْحُبُّ ٱلصَّادِقُ ثَابِتٌ رَاسِخٌ دَائِمٌ!
قَاعِدَةُ ٱلشَّرِيعَةِ: كُلُّ عِيدِ غَيْرِ ٱلْفِطْرِ وَٱلْأَضْحَىٰ مِنْ أَعْيَادِ ٱلْجَاهِلِيَّةِ وَعِيدُ ٱلْحُبِّ عِيدٌ جَاهِلِيٌّ فِي أَصْلِهِ وَوَصْفِهِ وَمَا يَفْعَلُ فِيهِ فَٱحْذَرُوهُ!
-إنْتَهَىٰ كَلَامُهُ.
أَلِـفٌ هَــاءٌ 🛋.
_
T.me/kateb_00
رَجُلٌ زَنَا بِإِمْرَأَةٍ ثُمَّ عُدِمَ فَخَلَّدَ ٱلْكُفَّارُ لَهُ ذِكْرَىٰ سَنَوِيَّةٌ تُدْعَىٰ -عِيدُ ٱلْحُبِّ- مَا شَأْنُكَ أَنْتَ يَا مُوَحِّدُ؟
عِيدُ ٱلْحُبِّ مُحَرَّمٌ لَا رَيْبَ فِي ذَلِكَ، فَحَاشَا لِلْحُبِّ أَنْ يُجْعَلَ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ، وَحَاشَا أَنْ يَكُونَ عِيدِي فَهَلْ رَأَيْتُنَّ عَاقِلاً لَبِيباً يَحْتَفِلُ بِيَوْمِ ٱلْفَاحِشَةِ؟
بِٱللَّهِ عَلَيْكُنّ!
وَلَسْتُ بِهَذَا أُحَرِّمُ ٱلْحُبَّ بَلْ أُنَزِّهُهُ عَمَّا أَنْتُمْ فَاعِلُوهُ، طِيلَةَ ٱلْعَامِ هُوَ\هِيَ مُهْمِلَ\ةٌ زَوْجَتُهُ\زَوْجَهَا ثُمَّ فِي ٱلرَّابِعِ مِنْ هَذَا ٱلشَّهْرِ تَنْشُرُ صُورَةً مَعَ هَاشْتَاغْ-#عيد_حب_مع_زوجتي -!
قَرَفٌ وَسَفَهٌ!
وَقَدْ وَفَىٰ ٱلشَّيْخُ ٱلرُّحَيْلِيُّ وَكَفَىٰ وٱخْتَصَرَ كَلَامِي فِي تَغْرِيدَتِهِ:
لَيْسَ ٱلْحُبُّ وَرْدَةً تُقَدَّمُ فِي يَوْمٍ، بَلِ ٱلْحُبُّ وَرْدَةً تَدُومُ، لَيْسَ لِلْحُبِّ لَوْنٌ أَحْمَرٌ ٱخْتَارَهُ أَصْحَابُهُ رَمْزاً لِلشَّهَادَةِ فِي سَبِيلِ ٱلْمَسِيحِ، لَيْسَ لِلْحُبِّ عِيدٌ فَٱلْعِيدُ لَأَمْرٌ يَأْتِي وَيَذْهَبُ وٱلْحُبُّ ٱلصَّادِقُ ثَابِتٌ رَاسِخٌ دَائِمٌ!
قَاعِدَةُ ٱلشَّرِيعَةِ: كُلُّ عِيدِ غَيْرِ ٱلْفِطْرِ وَٱلْأَضْحَىٰ مِنْ أَعْيَادِ ٱلْجَاهِلِيَّةِ وَعِيدُ ٱلْحُبِّ عِيدٌ جَاهِلِيٌّ فِي أَصْلِهِ وَوَصْفِهِ وَمَا يَفْعَلُ فِيهِ فَٱحْذَرُوهُ!
-إنْتَهَىٰ كَلَامُهُ.
أَلِـفٌ هَــاءٌ 🛋.
_
T.me/kateb_00
--
فِي حَديقَة متوَاضعة الحَجم تتَوسّطها نَافورَة، زهُور زيّنَت جانِبيها وَرِيَاح خفِيفة تُصَارع صَفحات الكِتاب محاوِلَة قَلبَها كَمَا يَتطَايَرُ نِقَابُهَا ٱلْأَسْوَدُ؛ جَلسَت هِي علىٰ مِقعد يصِح أن يُلَقَّبَ بالمهترئِ، لكِنّها لا تَمتعِضه، تَغوص بَين طيّاتِ الكِتاب؛ لِنقُل أنّ المَنظر أَشْبَهُ بِصُورةٍ مِثاليَّة لفَنان!
#مقتَبَسٌ مِنْ رِوَايَتِي ٱلْمُتوَاضِعَةِ: «هَانَا».
_
⛲️.
فِي حَديقَة متوَاضعة الحَجم تتَوسّطها نَافورَة، زهُور زيّنَت جانِبيها وَرِيَاح خفِيفة تُصَارع صَفحات الكِتاب محاوِلَة قَلبَها كَمَا يَتطَايَرُ نِقَابُهَا ٱلْأَسْوَدُ؛ جَلسَت هِي علىٰ مِقعد يصِح أن يُلَقَّبَ بالمهترئِ، لكِنّها لا تَمتعِضه، تَغوص بَين طيّاتِ الكِتاب؛ لِنقُل أنّ المَنظر أَشْبَهُ بِصُورةٍ مِثاليَّة لفَنان!
#مقتَبَسٌ مِنْ رِوَايَتِي ٱلْمُتوَاضِعَةِ: «هَانَا».
_
⛲️.