مشاريع «الفَوائِد» النَّشطة حاليًّا:

١. [خَتمةُ «الفَوائِد» إلى الشِّيعةِ الأماجد | (¼) حزب]

٢. [مشروعُ حفظِ الخُطبةِ الفاطميَّةِ ١٤٤٦هـ]

٣. [سُؤالُ «الفَوائِد» الأسبوعي]

بانتظار مشاركاتكم 💐

عَبدُ الزَّهرَاء

[الحمدُ للهِ على ما أنعَم!]

بحمدِ اللهِ تعالى، و ببركةِ «يا مَولاتِي يا فاطِمَةُ أغِيثِينِي»، أتمَّ بعضُ الإخوةِ و الأخواتِ حفظَ الجزءِ الأوِّلِ منَ الخطبةِ الفاطميَّةِ المباركة!

أسألُ اللهَ العليَّ القديرَ أن يمُّدَّ في أعمارِهم في خيرٍ و عافيةٍ، و أن يوفِّقَهم لإتمامِ حفظِها لفظًا و معنى، و أن يجعلَ ذلك قُرَّةَ عينٍ لهُم، مذخورةً عند مليكةِ الوجودِ، الزهراءِ فاطِمَة، إنَّهُ جوادٌ كريم.

#الخطبة_الفاطمية

يوم السبت ٢٢ ربيع الثاني ١٤٤٦هـ
عَبدُها و ابنُ عَبدِها و ابنُ أمَتِها
المُتواضِعُ لاسمِها الشَّريف
عَبدُ الزَّهرَاء🌹

[التَّوَجُّهُ في الصَّلاة]

تشرَّفنا في شعبانَ المعظَّم ١٤٣٣هـ بزيارةِ بضعةِ الرسولِ و قرَّة عينِ الزهراءِ البتولِ، الإمامِ الثامنِ الضامنِ عليِّ بن موسى الرَّضا صلواتُ اللهِ عليهِ، لأداءِ بعضِ حقِّهِ العظيمِ، و لتهنِئتِه بولادةِ ابنهِ خَفيرِ العصرِ و صاحبِ الأمرِ عجَّل اللهُ تعالى فرَجَه الشريف.

رآني أحدُ الزائرينَ في مدخلِ الفندقِ، و قصدَني و بعد التحيَّةِ و الاستئذانِ سألني -و قد أحسنَ بي ظنًّا- جزاهُ اللهُ خيرًا: «أعاني من صعوبةٍ في استدامةِ التوجُّهِ أثناءَ الصلاةِ، هل من طريقةٍ أعالجُ بها هذا الأمر؟!»

فأجبتُه -و لستُ ابنَ بَجدَةِ هذا الحَقل- على عُجالةٍ بأمرَين أراهُما نافعَينِ مع المواظبةِ و التمرُّسِ، قائلًا: ...

🔗 رابط منشور [التَّوَجُّهُ في الصَّلاة]:

الجزء الأول
الجزء الثاني

🔁 إذا وجدتُم المنشورَ نافعًا، فتفضَّلوا علينا بنَشرِه، جُزيتُم خيرًا 💐.

#زيارة_الرضا #الصلاة #التوجه

السَّبت ٦ شَعبانُ المعظَّم ١٤٤٢هـ
🖌 عَبدُ الزَّهرَاء🌹

🌐 «فَوائِدُ كاظِميَّة»

تذكير .. 😊

[السَّلامُ عليكَ يا صَاحِبَ الأمْر]

✋🏻 متى ما يَفتحُ عينَيهِ من نومِه -الموتة الصُّغرَى- و قبلَ أن يَقومَ من مَنامِه، يُسلِّم على إمامِ زمانِه الذي بيُمنهِ رُزقَ تلكَ الأنفاسَ الجديدةَ، سلامَ شاكرٍ لهُ على ما تفضَّل و أجزَل.

❤ ما أجمَلَها مِن عادةٍ لو نَشَأ عليها طفلٌ صغِير، و لزِمَها عالِمًا بمَعناها عارِفًا و هُو كبِير❗

🌸 فلنَجعَلها لنا و لأهلينا عادةً 🌸

#الإمام_المهدي #صاحب_الأمر #تربية

بَعد فَجرِ الجُمُعة ٦ شوَّال ١٤٤١هـ
🖌 عَبدُ الزَّهرَاء🌹

🌐 «فَوائِدُ كاظِميَّة»