[مُقترَحٌ جَليل!]

من حيثُما كنتُم، و بأيِّ زيارةٍ شئتُم ..

في ليلةِ الجمعةِ العظيمةِ هذه ٢١ ربيع الثاني ١٤٤٦هـ، نَزورُ سيِّدَ الشهداءِ صلواتُ اللهِ عليه نيابةً عن جَدِّهِ و أبيه، و أمِّهِ و أخيه، و المعصومِينَ بنِيه، صلواتُ اللهِ عليهِم أجمعين.

بنيِّةِ سلامةِ و حفظِ مولانا صاحبِ الأمرِ صلواتُ اللهِ عليه، و تعجيلِ فَرَجِه الشريف، و دَفعِ البلاءِ و الأعداءِ عنه و عن جميعِ شيعةِ آلِ مُحَمَّدٍ، في مشارِقِ الأرضِ و مغاربِها، و قضاءِ حوائجِهم، و تيسيرِ أمورِهم، و شفاءِ مرضاهُم.

🔁 مع رجاءِ نَشرِ المُقترَح لأكبرِ عدد مُمكن، و لكمُ الأجرُ و الثواب، إن شاءَ اللهُ تعالى.

أسألكمُ الدُّعاءَ و الزيارة
عَبدُ الزَّهرَاء 🌹

🌐 «فَوائِدُ كاظِميَّة»

الإجابة عن هذا السؤال قد تحتاج إلى وقت زائد عن العادة، لأن الرواية المقصودة ليست متداولة كثيرا، و لكن ...

أملي فيكم قوي، و ظنّي فيكم حسن!

البحث عن هذه الرواية الشريفة حتمًا نافع و مثمر.

موفقين

وصلتني محاولات مشكورة للإجابة عن هذا السؤال، و لكن واحدة منها صحيحة فقط إلى الآن!

و يبدو أنّني لم أوفّق لصياغة السؤال بوضوح!

💡مفتاح الإجابة: ابحثوا عن الروايات التي تتحدث عن معنى الصلاة على النبي و آله، ستجدون الرواية المقصودة هناك، و هي قصيرة و واضحة في ربط الآية المذكورة في السؤال مع ذكر الصلاة على محمد و آل محمد.

بانتظار مشاركاتكم جميعا 💐
عبد الزهراء